يعد الشكمان من الأجزاء الهامة الملحقة بمحرك السيارة حتي انه يقوم بسحب نواتج العادم ونقلها إلى مؤخرتها بالإضافة إلى تبريد العادم والحد من صوته حتي لا يسبب ضجة مزعجة للآخرين.. وبالتالي يجب فحصه بشكل دوري مع فحص السيارة العام. أسباب ظهور مشاكل الشكمان! يتعرض الجدار الداخلي للشكمان للأكسدة بسبب الغازات الناتجة عن احتراق خليط الهواء والوقود.. خروج المـاء من شكمان السيارة هل هو( عيب &او ميزة ) - الصفحة 3. وينتج عن هذا الاحتراق مع بخار الماء الموجود في العادم حمض الكبرتيك الذي يتميز بخاصية تفاعله مع المعادن وبالتالي تآكلها. الحد من تأثير هذه الأحماض! أولا يجب أن يحرص السائق على تسخين المحرك عند بدء تشغيل السيارة وخاصة في الشتاء.. أيضا لابد من الضغط على دواسة البنزين بسرعة عدة مرات قبل إطفاء المحرك وهذه العملية تساعد على طرد جزء كبير من هذه الأحماض قبل إطفاء السيارة ومغادرتها. أسباب تهريب العادم! ينتج تسرب العادم نتيجة لعدم إحكام تثبيت وصلات وأجزاء الشكمان جيدا أو الزيادة في الربط خاصة الوصلة ما بين أول طرف الشكمان وأول مكان للاتصال بينه وبين المحرك أي منطقة الشفة وهذا يؤدي إلى حدوث ليونة للوصلة ومن ثم تسرب العادم. والسبب الثاني هو أن تكون هذه 'الشفة' صغيرة أو كبيرة بحيث لا تقوم بالإحكام الجيد وبالتالي يؤدي إلى تسرب العادم، وهناك سبب ثالث وهو أن القطعة المطاطية المسؤولة عن تعليق الشكمان تكون من النوع السيء أو أن السلك المعلق فيه الشكمان يؤدي إلى عدم المرونة وسهولة كسره مع أي اهتزاز للسيارة.
خروج ماء من الشكمان ليس مؤشر ان الموتور جيد - Youtube
وفية سيارات قديمة تطلع دخان اسود وهذا يدل على ان السيارة مكربنه يعني ما تحرق البنزين صح ويبقى بانزين ما يحترق ويطلع من الشكمان دخان اسود وهذا اسبابه كثيرة منها ان البواجي ضعيفة او فية بوجي او كويل خربان ولا يشتغل وغالبا تلقا السيارة فيها رجه بالماكينة او تفتفة. اما اذا الراس انشعر وقامت تخلط موية بتلاحظ ان الحرارة ارتفعت عندك بالحيل ومستحيل تمشي على الماكينة لمسافة طويله ابد. 24-10-2008, 06:48 AM
#20
شئ طبيعي ويحصل بالامريكي غالباً ومنتشر بين الناس انه دليل على نظافه المحرك
ومعلومه خاطئة انه بدايه تخبيط أو تبويش
24-10-2008, 06:09 PM
#21
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عميد الطائف
ياناس فتحوا عيونكم مع القراءة..... خروج ماء من الشكمان ليس مؤشر ان الموتور جيد - YouTube. ياماك أنا قايل انها ظاهرة فيزيائية مالها علاقة بنظافة المحرك...
والدليل على ( إن مالها علاقة بنظافة المحرك) إن حتى السيارات المبوشة تطلع مويه من الشكمان...
يعني ماقلت ان أي سيارة تطلع مويه على وشك تخبيط...!!! اخوي عميد الطائف ماصار الا الخير
بس انت في اخر ردك ذكرت.. بينما الواقع يثبت أن كثير من السيارات تكون محركاتها في حالة ( تخبيط وتبويش) والماء يخرج من العادم...!!
خروج المـاء من شكمان السيارة هل هو( عيب &Amp;او ميزة ) - الصفحة 3
وهل تخرج فقاعات كثيرة مع الماء. 2- توجد صبغة لونها ازرق تضاف الى ماء الرديتر حتى يصطبغ الماء بلون ازرق وبعد تشغيل المحرك لمدة ربع ساعة حينها تضع قطعة من القطن او الشاش بالقرب من مخرج الشكمان ولاحظ فيما اذا تلون القطن بلون ازرق, وهذا دليل على دخول الماء الى غرف الاحتراق.
كما ان تلف وجه رأس المحرك قد يكون بسبب سوء في نظام التبريد او بسبب تلف في مروحة التبريد وهنا عليك الإسراع في اكتشاف المشكلة حتى لا يتضرر المحرك ضررا بالغا. عزيزي القاري نتمني أن نكون قد قدمنا لكم توضيح وشرح مميز لجميع المعلومات التي تخص أسباب خروج دخان ابيض من الشكمان ونحن على استعداد لتلقي تعليقاتكم واستفساراتكم وسرعة الرد عليها. Mozilla/5. 0 (Windows NT 5. 1; rv:52. 0) Gecko/20100101 Firefox/52. 0
ما بمعنى الجزاء. والباء في بكم متعلقة بفعل مضمر ، تقديره: وما يكن بكم. من نعمة أي صحة جسم وسعة رزق وولد فمن الله. وقيل: المعنى وما بكم من نعمة فمن الله هي. ثم إذا مسكم الضر أي السقم والبلاء والقحط. وما بكم من نعمة فمن الله. فإليه تجأرون أي تضجون بالدعاء. يقال: جأر يجأر جؤارا. والجؤار مثل الخوار; يقال: جأر الثور يجأر ، أي صاح. وقرأ بعضهم " عجلا جسدا له جؤار "; حكاه الأخفش. وجأر الرجل إلى الله ، أي تضرع بالدعاء. وقال الأعشى يصف بقرة:فطافت ثلاثا بين يوم وليلة وكان النكير أن تضيف وتجأرا
﴿ تفسير الطبري ﴾
اختلف أهل العربية في وجه دخول الفاء في قوله ( فَمِنَ اللَّهِ) فقال بعض البصريين: دخلت الفاء، لأن " ما " بمنزلة " من " فجعل الخبر بالفاء. وقال بعض الكوفيين: " ما " في معنى جزاء، ولها فعل مضمر، كأنك قلت: ما يكن بكم من نعمة فمن الله، لأن الجزاء لا بدّ له من فعل مجزوم، إن ظهر فهو جزم، وإن لم يظهر فهو مضمر ، كما قال الشاعر:إنِ العَقْلُ في أموَالِنا لا نَضِقْ بِهِذِرَاعًا وَإنْ صَبْرًا فنَعْرِفُ للصَّبْرِ (12)وقال: أراد: إن يكن العقل فأضمره. قال: وإن جعلت " ما بكم " في معنى الذي جاز ، وجعلت صلته بكم و " ما " في موضع رفع بقوله ( فَمِنَ اللَّهِ) وأدخل الفاء ، كما قال إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلاقِيكُمْ وكل اسم وصل مثل من و ما و الذي، فقد يجوز دخول الفاء في خبره لأنه مضارع للجزاء والجزاء قد يجاب بالفاء، ولا يجوز أخوك فهو قائم، لأنه اسم غير موصول، وكذلك تقول: مالك لي، فإن قلت: مالك، جاز أن تقول: مالك فهو لي، وإن ألقيت الفاء فصواب.
خطبة: وما بكم من نعمة فمن الله
* حَدَّثَنَا الْقَاسِم, قَالَ: ثنا الْحُسَيْن, قَالَ: ثني حَجَّاج, عَنْ اِبْن جُرَيْج, عَنْ مُجَاهِد, مِثْله. 16361 - حَدَّثَنِي الْمُثَنَّى, قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو صَالِح, قَالَ: ثني مُعَاوِيَة, عَنْ عَلِيّ, عَنْ اِبْن عَبَّاس, رَضِيَ اللَّه عَنْهُمَا, قَالَ: الضُّرّ: السَّقَم. '
&Quot; وما بكم من نعمة فمن الله &Quot;
وإذا أقرَّ المسلمُ بنعم اللهِ أظهَر هذه النعمَ، تعظيمًا للمنعِم، شاكرًا حامدًا لا مُفاخِرًا ولا متكَبِّرًا: ( وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ)[الضحى: 11]. وأمَّا مَنِ اغتَرَّ بنفسه وأُعجب بما وهَبَه اللهُ مِنَ النعمِ فنَسَبَها إلى نفسه فإن النعمة في حقه نقمة، والخير شر، والعافية بلاء، ففرعون قال: ( أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِن تَحْتِي)[الزخرف: 51]، وكذلك قال قارون: ( قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِندِي)[القصص: 78]. ومابكم من نعمة فمن الله. وأعظمُ الشكرِ المبادَرةُ إلى العبادة: ( بَلِ اللَّهَ فَاعْبُدْ وَكُن مِّنْ الشَّاكِرِينَ)[الزمر: 66]، والعبد مهما اجتهد، فلن يحيط أداءَ حقّ شكرِ النعمِ وحسبُه السعيُ إلى بلوغ مرضاة الله. ومن أسباب دوامِ النعم: دعاء الله ليُبقِيَها، قال صلى الله عليه وسلم: " اللهم إني أعوذُ بك من زوال نعمَتك، وتحوُّل عافيتك، وفُجاءة نقمتِك، وجميع سخَطك "(رواه مسلم). ومن شُكرِ النعم: حمدُ الله عليها، قال صلى الله عليه وسلم: " إن اللهَ ليرضَى عن العبد أن يأكلَ الأكلَةَ فيحمَده عليها، أو يشربَ الشربةَ فيحمدَه عليها "(رواه مسلم) كان صلى الله عليه وسلم إذا أوَى إلى فراشه يحمدُ ربَّه على النِّعَم، ويتذكَّرُ من حُرِمَها؛ فكان صلى الله عليه وسلم إذا أوَى إلى فراشِه، قال: " الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا وكفانا وآوانا، فكم ممن لا كافِيَ له ولا مُؤوِي "(رواه مسلم)، وكان يقول في صباحه ومسائه: " اللهم ما أصبحَ بي من نعمةٍ أو بأحدٍ من خلقِك فمنك وحدَكَ لا شريكَ لك، فلك الحمدُ ولك الشُّكرُ "(رواه أبو داود).
وما بكم من نعمة فمن الله
"فأنت يا عبد الله إذا جاءتك نعمة على يد صغير أو كبير أو مملوك أو ملك، أو غيره فكله من نعم الله جل وعلا وهو الذي ساق ذلك ويسره سبحانه، خلق من جاء بها وساقها على يديه، وحرّك قلبه ليأتيك بها، وأعطاه القوة والقلب والعقل، وجعل في قلبه ما جعل حتى أوصلها إليك". [مجموع فتاوى ابن باز (2/ 14)]
تفسير قوله تعالى: وما بكم من نعمة فمن الله ثم
[5] فلا إله إلا الله. [1] كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد للشيخ محمد بن عبد الوهاب
[2] من شرح كتاب التوحيد" للشيخ الدكتورخالد بن عبد العزيز الباتلي
[3] د. ثريا السيف دكتوراه في العقيدة والمذاهب المعاصرة
[4] المجيب: د. تفسير قوله تعالى: وما بكم من نعمة فمن الله ثم. ثريـا بنت إبراهيم السيف – دكتوراه في العقيدة والمذاهب المعاصرة، جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية. (قناة اسأل البيضاء: حكم نسبة النعم إلى النفس)
[5] تفسير الشيخ السعدي، شرح الشيخ عبد الرزاق البدر للاسماء الحسنى، شرح الأستاذة امنية بنت محمد. << الفصل الأول: طاعة غير الله في تحريم ما أحله الله وتحليل ما حرمه الله
القران الكريم |وَمَا بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ ۖ ثُمَّ إِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فَإِلَيْهِ تَجْأَرُونَ
والتأمُّل في نفسك وفيمن حولك يقودك إلى استشعار نِعَم الله عليك: ﴿ فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسَانُ إِلَى طَعَامِهِ ﴾ [عبس: 24]، ﴿ فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسَانُ مِمَّ خُلِقَ ﴾ [الطارق: 5]، ﴿ وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ ﴾ [الذاريات: 21] ، قال قتادة: من تفكر في خلق نفسه عرف أنه إنما خلق ولينت مفاصله للعبادة. القران الكريم |وَمَا بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ ۖ ثُمَّ إِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فَإِلَيْهِ تَجْأَرُونَ. وإذا امتلأ قلبُ العبدِ بالإيمان تحقَّقَت له نعمةُ شكرِ النعمِ، وصَلُحَت تصرفاتُه، وزكَت أخلاقُه: ﴿ وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ أُولَئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ (7) فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَنِعْمَةً وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ﴾ [الحجرات: 7، 8]. ومن مقتضياتِ تذكُّر نِعَم الله الاعترافُ بها، ونسبتُها للواهب المنعم وهو الله تعالى، والثناء بها عليه:) قال هذا من فضل ربي)، وقال صلى الله عليه وسلم: " مُطرنا بفضل الله ورحمته ". الاعترافُ بالنعم مفتاحُ كلِّ خيرٍ، ويجعلُ لسانَ المسلم يلهَج على مدار يومه وليلته بالحمد لله ربِّ العالمينَ، ويستعمل هذه النعمَ في تحقيق مرضاة الله تعالى، فهذا نبيُّ الله سليمان عليه السلام يدعو ربَّه: ﴿ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ ﴾ [النمل: 19] ، وهذا كليم الله موسى عليه السلام يعاهِدُ ربَّه: ﴿ قَالَ رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِلْمُجْرِمِي ﴾ [القصص: 17].
[٦] [٧]
ما ترشد إليه الآية الكريمة
تضمنت هذه الآية وما قبلها وما بعدها العديد من الحِكم والإرشادات العظيمة، ومنها: [٨]
الدعوةُ إلى توحيد الله -تعالى- وعدم الإشراك به، وإبطال تعدد الآلهة، فالإله الحقُّ واحدٌ لا يتعدد، وهذا ثابتٌ بالدليل العقلي والشرعي. تقريرُ استحقاق الإله الواحد الأحد -سبحانه وتعالى- للعبادة دون غيره، فلا معبودَ بحقٍ في الكون سوى الله. تقريرُ خضوعِ كل شيءٍ سوى الله لذاته العلية وقدرته الخفية، فكل ما في السماوات والأرض إلا الله مخلوقٌ ومملوكٌ له -سبحانه وتعالى-، فلا يكونُ الدينُ والطاعةُ والتقوى إلا لخالق الخلق ومالك المُلك. ومابكم من نعمة فمن الله ثم اذا مسكم الضر. بيانُ وتقريرُ أن كلَّ النعم التي يتمتع به الناس مهما كثُرت ومهما تعددت ومهما كبرت أو صَغُرت هي من عند الله -تبارك وتعالى- سواءٌ كانت نعماً مادية، كالمال والصحة والولد وغيرها، أو نعماً معنوية كالمنصب والجاه والأمان وغيرها. بيان أن ملجأ الإنسان الوحيد في الشدائد هو الله -تعالى-، فهو وحده القادر على تقليب الأمور وتبديل الأحوال من شرٍ إلى خيرٍ ومن حزنٍ إلى فرحٍ ومن ضرٍ إلى عافيةٍ. بيانُ حال بعض الناس الذين يُشركون بربهم والتحذير من فعلهم، حيث يلجأون إلى الله -تعالى- ويستغيثون به في وقت الضيق والشِّدة فقط، فإذا زال الضيق وذهبت الشدة نسوه ولم يشكروه، بل وأشركوا به ولم يتقوه.