قصص الانبياء فيديو قصص الانبياء فيديو وقصص الأنسان في القران من القصص المعبرة والجميلة والتي نأخذ منها الحكم يحتوي التطبيق قصص الانبياء فيديوعلى مايلي: -القسم الأول قصص الأنبياء: آدم عليه السلام ادريس عليه السلام ايوب عليه السلام قصة اهل الكهف قصة اهل الفيل موسى عليه السلام ملاحظة قصص الانبياء بدون نت هوا تطبيق ذو محتوى متجدد. القسم الثاني: - قصص الأنسان في القران اصحاب الأخدود طالوت وجالوت قارون ذو القرنين اصحاب الجنة سيدا الخضر السيل العرم السامري النمرود صاحب الجنتين. القصص مطروحة بشكل ممتع ورائع وبدقة عالية وشاشة كاملة متوسط الحلقات 15 دقيقة محتوى التطبيق متجدد وبأستمرار لانسو تقييم تطبيق قصص الانبياء فيديو لتعم الفائدة ونستمر بنشر المزيد أن شاءالله.
قصص الانبياء فيديو للاطفال
قصة سيدنا يوسف كاملة - من أجمل قصص الأنبياء - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
منتديات الخفاش:: (¯`°•. ¸¯`°•. اقسام السينما والتلفزيون. •°`¯¸.
نهاية أخرى. تُروى حكاية ليلى والذئب مع اختلاف بسيط في مصير الجدّة في بعض الأحيان، حيث تشير هذه الرواية إلى أنّ الذئب قام بأكل الجدّة قبل أن يَهمَّ بأكل ليلى هي الأخرى، إلّا أنّ صراخ الفتاة الصغيرة الذي جلب الصياد أفسد عليه مخططه، حيث قام الصيّاد بقتله وفتح بطنه وإخراج الجدّة منه، ونُصح ليلى بأن تسمع نصائح أمها وألّا تحيد عنها أبداً. ملخّص القصّة.
شرح قصه ليلى والذئب
نحكي لكم اليوم قصة ليلى والذئب مكتوبة ، والتي دوّنت بقلم الكاتب الفرنسي شارل بيرو في عام 1628م، وهي من أكثر القصص الخيالية التي سردت للأطفال، والتي اشتهرت في العالم بسبب هدفها المباشر، البعض يطلق عليها ذات الرداء الأحمر، وبما أن مر زمن طويل على هذه القصة، فأصبحت تروى للمتلقي بطريقتين ولكن هذا لا يُغير قيمتها ولا أهدافها، ومن خلال موسوعة سنروي لكم هذه القصة بالطريقتين. قصة ليلى والذئب مكتوبة
حكاية الرداء الأحمر
كانت ليلى تعيش مع والدتها في إحدى الغابات داخل كوخ بسيط، وجدتها لأمها تسكن بالقرب من الكوخ التابع لهم، وفي يوم أهدتها الجدة رداء أحمر، فأثار إعجاب ليلى، وكانت ترتديه كلما ذهبت إليها أو دلفت إلى الغابة.
قصه ليلى والذئب قصيره
خروج ليلى الى الغابة
هرعت ليلى مسرورة بالذهاب الى الغابة وبدأت تمشي مسرورة وترتدي فستانها الأحمر مع قبعة حمراء تليق بهذا الفستان وكانت تحمل بيدها السلة التي حضرتها أمها لجدتها وفيها الكعك والحليب. وكانت ترنم احدى الأغنيات للتسلي بها قبل الوصول الى منزل الجدة. ظهور الذئب في طريقها
وبينما ليلى تتمشى في الغابة وهي مسرورة فكرت بينها وبين نفسها لما لا أقطف الزهور وآخذها معي الى جدتي لتسعد بها؟ فقررت فجأة ان تقوم بجمع الأزهار وقطفها لتحصل على باقة جميلة من الزهور لتعطيها لجدتها كهدية جميلة. وفيما هي تغني وتقطف الأزهار وتنتقي أجملها، كان هناك ذئب محتال يراقب ليلى ن بعد وعن كثب وكان هذا الذئب كان جائعا منذ فترة ولا يفكر الا بجوعه الكسيح. واخذ يقترب شيئا فشيئا من ليلى وهو يستمع الى صوتها وانشغالها بالأزهار. وكان جوعه يجعله يفكر ويفكر لعله يجد حلا لجوعه هذا. اقترب الذئب من ليلى وقال لها فجأة: مرحبا أيتها الصغيرة كم ان ثوبك هذا جميل! قصة ليلى والذئب - قصصي. ما اسمك ايتها الجميلة؟ فردت ليلى بقليل من الارتباك فهي لم تكن تتوقع رؤية احد في الغابة: اسمي ليلى. فتابع الذئب أسئلته: والى اين انت ذاهبة يا صغيرة؟ هل بامكاني مساعدتك بقطف الزهور؟ وافقت ليلى على مضض وتذكرت كلام والدتها بألا تحادث أحدا في طريقها.
في هذه الأثناء كان الذئب قد وجد بيت الجدة، ولم تكن ليلى قد وصلت بعد؛ فالذئب يعيش في الغابة منذ زمنٍ ويعرف طرقها جيّداً، ولذلك فقد سلك أحد الطرق المختصرة وغير الوعرة، وعندما وصل إلى البيت أسرع ودق على الباب،
فلم تستطع الجدة النهوض من الفراش بسبب مرضها، فسألت من الداخل: من يطرق الباب؟ فقال الذئب محاولاً التنكر في صوته: أنا ليلى حفيدتك يا جدتي، قالت الجدة بتردد متجاهلة شعورها بغرابة الصوت: حسنا تفضلي يا عزيزتي. دخل الذئب الماكر للمنزل فذعرت الجدة عند رؤيته، وحاولت أن تصرخ طالبة النجدة، لكن أحداً لم يسمعها، فأمسك الذئب بها وقام بحبسها في الخزانة، وأمرها أن لا تصدر صوتاً وإلا فسيأكلها، ثم أخذ معطفها وارتمى على سريرها متنكراً
وقد شعر بحماس شديد وهو ينتظر وصول ليلى حتى يتم خطته بنجاح، وفي هذه اللحظة وصلت ليلى لمنزل الجدة ولم تجد الذئب هناك، ولكنها لم تهتم للأمر كثيراً فهي ما زالت سعيدة بالأزهار الجميلة التي التقطتها من أجل الجدة وبدأت تطرق الباب. الفصل الأخير. قصه ليلى والذئب قصيره. قال الذئب محاولاً تقليد صوت الجدة: من بالباب؟ فقالت ليلى بحماس: أنا ليلى يا جدتي، أحضرت لك مفاجأة جميلة، فقال الذئب:
حسناً تفضلي يا عزيزتي، دخلت ليلى وقبّلت رأس جدتها كالعادة، لكنها شعرت بشيء مريب عزته إلى أنها لم تر جدتها منذ فترة من الزمن، ثم شعرت بهدوء غريب؛ ففي العادة تكون جدتها سعيدة لرؤيتها، فقاطع الذئب الأفكار التي كانت تدور في رأس ليلى قائلاً: ما أجمل هذه الأزهار يا ليلى، شكراً لك يا حبيبتي.