القران هو الذي سيوقد شعلة الإيمان في قلوبنا، ويولد الطاقة والقوة الدافعة للقيام بأعمال البر المختلفة، بدافع ذاتي بحت
القران هو الذي سيذكرنا دوما بما علينا من واجبات تجاه أنفسنا ، وأهلنا وكذلك تجاه الآخرين...
القران أفضل وسيلة لتطوير الفكر ، فهو يستثير العقل ويحرك كوامنه ويدفعه للتفكير ، والقيام بدوره كقائد لهذه الأرض
القران هو أفضل مصدر للعلم الحقيقي.. العلم بالله
القران هو الذي سيقرب في أعيننا المسافة بين الحياة والموت فنرى من خلاله أحداث ما بعد الموت فيزداد استعدادنا له
القران هو الذي سيسكب فينا السعادة والسكينة والرضا والطمأنينة
وبالقران سيكون لدينا كل يوم جديد نقدمه للناس. ما المقصود بالورد اليومي - موضوع. فماذا نريد أكثر من ذلك ؟! أتدرون أيها الأحباب أين نجد ذلك في القران أتدرون ماذا لو قرأنا الورد اليومي من القران ماذا يفعل بحياتنا
أتدرون همومنا ماذا يحل بها إذا تلونا بضع آيات من القران؟ عجبا أي والله عجبا للغذاء وللعلاج الذي بأيدينا بضع آيات يمكنها أن تفتت براثن الغفلة ووهن القلوب وكثرة الهموم وتزاحم الأمراض كل ذلك نعم أخي الكريم، أختي الفاضلة
نعم إنه القران الكريم كلام الله عزوجل عرفتم أهمية القران لنا إنه شريان المؤمن، نبض القلب، انس الوحدة، ونور الظلام، ومطهر الأمراض، ومسكب العطور على الأجساد.
ما المقصود بالورد اليومي - موضوع
بقلم |
superadmin |
الجمعة 31 اغسطس 2018 - 03:13 م
هل تواظب على قراءة القرآن؟، هل تجعل لك وردًا يوميًا للقراءة؟، أم أنك تنساه بالمرة؟، لو عرفت مكانك من القرآن لعرفت مكانتك عند الله. ابن عباس رضي الله عنه يقول: « تكفل الله لمن قرأ القرآن وعمل بما فيه ألا يضل في الدنيا ولا يشقى في الآخرة»، قال الله تعالى: «فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلا يَضِلُّ وَلا يَشْقَى». وقد أمر الله تعالى نبيه الأكرم صلى الله عليه وسلم بتلاوة ما أنزل إليه فقال: « وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا»، كما قال سبحانه وتعالى مادحاً قارئ القرآن: «إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَّن تَبُورَ* لِيُوَفِّيَهُمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدَهُم مِّن فَضْلِهِ إِنَّهُ غَفُورٌ شَكُورٌ». الورد اليومي من القرآن الكريم. كما مدح رسول الله صلى الله عليه وسلم قراء القرآن، حيث قال عليه الصلاة والسلام: « مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن مثل الأترجة-نوع من الفاكهة-، ريحها طيب وطعمها طيب، ومثل المؤمن الذي لا يقرأ القرآن مثل التمرة؛ لا ريح وطعمها حلو، ومثل المنافق الذي يقرأ القرآن مثل الريحانة؛ ريحها طيب وطعمها مر، ومثل المنافق الذي لا يقرأ القرآن كمثل الحنظلة؛ ليس لها ريح وطعمها مر»، وقال أيضًا صلى الله عليه وسلم: «إن الذي ليس في جوفه شئ من القرآن كالبيت الخرب».
#1
جدول ختم القران خلال 3 أيام بمعدل 10 أجزاء يوميا وبمعدل ختم القران 10 مرات في شهر رمضان
جدول ختم القران خلال 5 أيام بمعدل 6 أجزاء يوميا وبمعدل ختم القران 6 مرات في شهر رمضان
جدول ختم القران خلال 10 أيام بمعدل 3 أجزاء يوميا وبمعدل ختم القران 3 مرات في شهر رمضان
جدول ختم القران خلال 15 أيام بمعدل جزئين يوميا وبمعدل ختم القران مرتين في شهر رمضان
#2
جزاك الله خيرا جعله الله في ميزان حسناتك
كريم عبد
ستسقط هذه الطغمة حتماً
لكن يجب ان لا نكتفي بالإدانة وحدها
بل يجب طرح أمرين ضروريين
الأول حقوقي:
وهو عدم الاكتفاء باستعادة الرواتب الكبيرة والتخصيصات المبالغ بها لكبار المسؤولين ومستشاريهم خلال الوظيفة وفي التقاعد والرواتب الفضائية بل وايضاً يجب أن يُحال للمحاكم جميع من ساهموا بسن القوانين واتخاذ الإجراءات التي صُرفت بموجبها تلك الرواتب غير الشرعية. والأمر الآخر فكري معرفي يتعلق بإجراء بحوث ودراسات من قبل الأكاديميات العراقية كي لا يمر العراق بنكبات مشابهة في المستقبل.. حيث يجب طرح الأسئلة الضرورية للحصول على أجوبة علمية واقعية.. ومنها:
لماذا وصلنا إلى هذه الحالة ؟
وما هي الثقافة التي أنتجت كل هذا العدد الكبير من السياسيين الخونة الساقطين أخلاقياً ومن جميع القوميات والاديان والطوائف.. ؟! ومن يقف وراء تكريس هذه الظواهر السياسية الشاذة ؟ ومن المستفيد منها ؟! ولماذا تاخرت عملية انضاج البديل الوطني لحد الآن.. بالوعي والتضامن نحارب «كورونا» | أرشيف المقالات | جريدة اللواء. ؟
تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
كريم عبد
وجهك يذكرني بنكبات الايام بالانجليزي
على جميع اللبنانيين شعباً وحكومة ومسؤولين أن يرتقوا اليوم إلى مستوى التحدي عبر التضامن والتكافل الاجتماعي ورفع منسوب الوعي الوطني بكافة اتجاهاته. ولا مناص من توظيف الاندفاعات والهمم الشعبية وزيادة حالات التطوع والتبرعات المادية دفاعاً عن حياة الجميع في حياة الفرد الواحد، وعن حياة الفرد الواحد في حياة الجميع. حمى الله لبنان والعرب والعالم أجمعين.
أبين ـ سبأنت
دشن نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية أحمد الميسري، اليوم، العام التدريبي 2018م بمحافظة أبين بعرض عسكري للقوات الخاصة والأمن وقوات الحزام الأمني. وفي حفل التدشين شهد نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية الميسري، وقائد المنطقة العسكرية الرابعة اللواء الركن فضل حسن، ومحافظ أبين اللواء الركن أبوبكر حسين، ونائب وزير الداخلية اللواء الركن علي ناصر لخشع، ووكلاء وزارة الداخلية ومدير عام الإدارة العامة للتوجيه المعنوي والعلاقات العامة بوزارة الداخلية وعدد من وكلاء محافظة أبين، العرض العسكري الذي أكد مدى جاهزية واستعداد قوات الأمن الخاصة والحزام الأمني، لأداء مهامها المناطة بها لحفظ وتعزيز الأمن والاستقرار والسكينة العامة. وجهك يذكرني بنكبات الايام عدن. وأكد الميسري، حرص القيادة السياسية على إنجاح العام التدريبي للعام 2018م في العاصمة المؤقتة عدن ومختلف المحافظات بما فيها أبين التي دشنت اليوم العام التدريبي للقوات الأمنية والعسكرية، وذلك بعد أيام من تدشين العام التدريبي في عدن ومحافظات أخرى. وأكد ان الدولة عازمة على النهوض بمحافظة أبين التي مرت بنكبات وأزمات كثيرة ومختلفة، كما تعرضت للعبث من قِبل الجماعات الإرهابية المارقة، وأشاد بنجاح أبين في محاربة تلك الجماعات الإرهابية والقضاء عليها بجهود وتكاتف أبنائها ورجالها الشرفاء المخلصين.