السلطان سليمان 1- الأمير محمود: ولد عام 1512 من "فلانة هانم" زوجة السلطان سليمان الأولى، لكن ما لبث أن توفى في التاسع والعشرين من أكتوبر عام 1521 بسبب المرض عن عمر يناهز 9 سنوات. فلانة هانم 2- الأمير مصطفى: ولد الأمير مصطفى، الصادق كما لقب من عامة الشعب في شبابه، عام 1515 في مدينة مانيسا، وهو إبن السلطانة ناهد دوران الزوجة الثانية للسلطان سليمان، والذي كان المرشح الأوفر حظًا لتولي الحكم بعد السلطان سليمان، إلا أنه اُعدم في السادس من أكتوبر عام 1553، عن عمر يناهز 39 عامًا. الأمير مصطفى 3- السلطانة راضية: هي ابنه السلطان سليمان والسلطانة ناهد دوران غير أنه غير معلوم تاريخ ميلادها بالتحديد. 4- الأمير أحمد: إبن السلطانة ناهد دوران، ولم يذكر التاريخ معلومات مؤكدة حول تاريخ ميلاده أو تاريخ وفاته. السلطان ناهد دوران 5- الأمير مراد: ولد عام 1521 وتوفى في نفس العام، وهو إن السلطان سليمان من السيدة ألفت. 6- الأمير محمد: وهو الأبن الأول للسلطان سليمان من زوجته الأخيرة السلطانة الشهيرة هويام، وقد ولد عام 1521، وتوفى عام 1543 وهو عمره 22 عامًا. السلطانة هويام 7- السلطانة مريم: وهي الإبنة الأولى والوحيدة للسلطان سليمان من زوجته السلطانة هويام، وولدت عام 1522، وعُرفت بجمالها الباهر الذي ليس له مثيل في ذلك الوقت، وقد توفيت عام 1578، عن عمر يناهز 55 عامًا.
السلطان سليمان القانوني الحقيقي
في سنة 962 هـ - 1555م أجبر السلطان سليمان الشاه طهماسب على الصلح وأحقية العثمانيين في كل من أريوان وتبريز وشرق الأناضول وأمن بذلك بغداد وجنوب بلاد الرافدين ومصبات الفرات ودجلة وأخذ أجزاء من الخليج العربي ووعد الشاه أيضا بوقف هجوماته في الأراضي العثمانية. أعماله:
قام سليمان القانوني بالعديد من أعمال التشييد، ففي عصره بنىمدينةالسليمانية بالعراق العجمي على انقاض قرية قديمة. كما بنى جامع السليمانية الذي بناه المعماري سنان، والتكية السليمانية في دمشق، كما قام بحملة معمارية في القدس من ضمنها ترميم سور القدس الحالي. كما عرف بسنّه قوانين لتنظيم شؤون الدولة عرفت باسم "قانون نامه سلطان سليمان" أي دستور السلطان سليمان، وظلت هذه القوانين تطبق حتى القرن التاسع عشر الميلادي، وكان ذلك مصدر تلقيبه بالقانوني. ولقد سماه الفرنجه بسليمان العظيم. ويعرف أيضا بلقب سليمان المشرع
(مسجد السلطان سليمان في ماريوبول, أوكرانيا)
وفاته:
توفي سليمان القانوني أثناء حصار مدينة سيكتوار في 7سبتمبر لأسباب طبيعية إلا أن الجنود لم يريدوا أن يخبروا أحدا حتى العودة إلى العاصمة 1566م. (نعش سليمان في ضريحه الملحق بمسجد سليمان القانوني)
قبر السلطان في مسجد سليمان القانوني
ختم السلطان سليمان القانوني
هذا الموضوع منقول من موقع ويكيبيديا.
السلطان سليمان القانوني
التطور القانوني والإداري في عهد سليمان القانوني وصل السلطان إلى القمة في: (الإدارة، والقوانين، والعمارة، والفنون، والآداب، والحضارة). تطبيق الشريعة الإسلامية في عهد سليمان القانوني كما كان السلطان سليمان القانوني ورعًا حريصًا على ألا يخالف الشريعة في شيء، ومما يدل على ذلك: قيامه بنسخ القرآن بخط يده (8) مرات، وبقيت نسخه في جامع السليمانية. حرصه على أنْ تتفق القوانين التي وضعها مع أحكام الشريعة الإسلامية. وصيته دفن الأوراق التي فيها فتاوى العلماء التي جعلها قوانين معه في صندوق. سن القوانين وتنظيم الدولة في عهد سليمان القانوني أهم ما اشتهر به السلطان سليمان القانوني: هو وضعه للقوانين التي تنظم الحياة في دولته، فوضعها بالاشتراك مع شيخ الإسلام "أبو السعود أفندي" ، وكانت تراعي الظروف الخاصة لكل قطر في الدولة، وحرص أن تتفق جميع القوانين مع الشريعة الإسلامية، والقواعد التي تعارف عليها العلماء والناس، فلذلك سمي بالقانوني. شكّلت القوانين التي وضعها السلطان سليمان: (3) مجلدات من أصل (12) مجلد تشمل كامل القوانين العثمانية، وشمل الدستور الذي دونه أكثر من (200) قانون ، حولت الشريعة إلى أحكام قانونية واضحة التطبيق، وهذا أمر أساسي في بناء الحضارة الإسلامية الحديثة، وعرفت هذه القوانين باسم (قانون ناما السلطان سليمان) ، وظلت تطبق حتى مطلع القرن التاسع عشر الميلادي والثالث عشر الهجري، ونحن ما زلنا اليوم بحاجة إلى من يدوّن لنا دستور متفق عليه للدولة الإسلامية يتوافق مع الشريعة.
السلطان سليمان القانوني ويكيبيديا
كان سليمان القانوني سلطان الإمبراطوريةّ العثمانيّة العاشر والأطول حُكمًا منذ عام (1520) وحتى وفاته في عام (1566)، وتحت حُكمه، حكمت الدولة العثمانيّة ما لا يقل عن 25 مليون شخص. نبذة عن حياة السلطان سليمان القانوني سليمان القانوني " Kanuni Süleyman " هو سليمان خان الأول بن سليم خان الأول. كان عاشر سلطان عثماني و الخليفة المسلم الثمانين، و ثاني شخص يحمل لقب أمير المؤمنين من آل عثمان. استطاع أن يتوسع بالدولة الإسلامية في عهده و أصبحت أقوى دولة في العالم في ذلك العهد. و كان صاحب أطول فترة حكم من 6 نوفمبر سنة 1520م خلفا لوالده سليم خان الأول ثم خلفه ابنه سليم خان الثاني. يشتهر بلقب "سليمان العظيم" عند الغربيين و في الدول العربية باسم سليمان القانوني بفضل ما قام به في إصلاح في القضاء العثماني. أصبح سليمان أشهر الحكام في أوروبا في القرن السادس عشر و قام بزعامة السلطة العسكرية و السياسية و الإقتصادية في الدولة الإسلامية ،كما قاد الجيش العثماني لغزو الحصون المسيحية في بلغراد و رودوس و مدن مملكة المجر إلى غاية توقفه في حصار فيينا سنة 1529م. استطاع أن يضم أغلب الأراضي في الشرق الأوسط متحديا الصفويين و مناطق شاسعة في شمال إفريقيا حتى الجزائر.
السلطان سليمان القانوني وزوجاته
سليمان القانوني يتولى مقاليد السلطة
تولَّى السلطان سليمان القانوني الخلافة بعد موت والده السلطان سليم الأول في (9 من شوال 926هـ= 22 من سبتمبر 1520م)، وبدأ في مباشرة أمور الدولة، وتوجيه سياستها، وكان يستهلُّ خطاباته بالآية الكريمة: {إِنَّهُ مِنْ سُلَيْمَانَ وَإِنَّهُ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ} [النمل: 30]، وقد كانت الأعمال التي أنجزها السلطان في فترة حكمه كثيرة وذات شأن في حياة الدولة. ففي الفترة الأولى من حكمه نجح في بسط هيبة الدولة، والضرب على أيدي الخارجين عليها من الولاة الطامحين إلى الاستقلال، معتقدين أن صغر سنِّ السلطان -الذي كان في السادسة والعشرين من عمره- فرصة سانحة لتحقيق أحلامهم، لكن فاجأتهم عزيمة السلطان القويَّة التي لا تلين، فقضى على تمرُّد جان بردي الغزالي في الشام، وأحمد باشا في مصر، وقلندر جلبي في منطقتي قونية ومرعش؛ الذي كان شيعيًّا، وقد جمع حوله نحو ثلاثين ألفًا من الأتباع للثورة على الدولة. جهاد سليمان القانوني
تعدَّدت ميادين القتال التي تحرَّكت فيها الدولة العثمانية لبسط نفوذها في عهد سليمان؛ فشملت أوربا وآسيا وإفريقيا؛ فاستولى على بلجراد سنة (927هـ= 1521م)، وحاصر فيينا سنة (935هـ= 1529م)؛ لكنه لم يُفلح في فتحها، وأعاد الكَرَّة مرَّة أخرى، ولم يكن نصيبها أفضل من الأولى، وضمَّ إلى دولته أجزاءً من المجر بما فيها عاصمتها بودابست، وجعلها ولاية عثمانية.
وعند وصول خبر الفتح للسلطان فرِح، وحمد الله على هذه النعمة العظيمة، وقال: «الآن طاب الموت، فهنيئًا لهذا السعيد بهذه السعادة الأبدية، وطوبى لهذه النفس الراضية المرضية، من الذين رضي الله عنهم ورضوا عنه». وتخرج روحه إلى بارئها، إلى جنة الخلد -إن شاء الله- في (20 من صفر 974هـ= 5 من سبتمبر 1566م). وأخفى الوزير محمد باشا نبأ وفاة السلطان؛ حتى أرسل لولي عهده السلطان سليم الثاني، فجاء وتَسَلَّم مقاليد السلطنة في سيكتوار، ثم دخل إسطنبول ومعه جثمان أبيه الشهيد، وكان يومًا مشهودًا لم يُرى مثله، إلَّا في وفاة السلطان محمد الفاتح، وعلم المسلمون خبر وفاة السلطان سليمان القانوني، فحزنوا أشدَّ الحزن؛ أمَّا على الجانب الأوربي؛ فما فرح المسيحيون بموت أحدٍ بعد بايزيد الأول ومحمد الفاتح كفرحهم بموت السلطان سليمان المجاهد الغازي في سبيل الله، وجعلوا يوم وفاته عيدًا من أعيادهم، ودَقَّت أجراس الكنائس فرحًا بموت مُجَدِّد جهاد الأُمَّة في القرن العاشر –رحمه الله.
على الرّغم من أنّ العلماء لم يعودوا يعتقدون أنّ الإمبراطوريّة تراجعت بعد وفاته، إلّا أنّ نهاية حكم سليمان اتصفت في كثير من الأحيان بأنّها نقطة تحوّل في التاريخ ألقاب السلطان سليمان القانوني في الغرب، كان السلطان سليمان يعرف باسم سليمان العظيم، أمّا في الشرق، يتمّ تذكره باسم سليمان القانوني، ومع ذلك كانت هناك قائمة كاملة بألقابه وهي: سلطان العثمانيين نائب الله على الأرض مالك الرقاب ملك المؤمنين وغير المؤمنين ملك الملوك إمبراطور الشرق والغرب ماجستيك قيصر إمبراطور السلطة العظيمة أمير الأرض الأكثر سعادة خاتم النصر ملجأ كل الناس في العالم كله ظل الظل القدير على الأرض. لقب مالك الرقاب يعود تلقيبه "مالك الرقاب" إلى مُمارسة والده سليم بقطع رأس حتى كبار المسؤولين؛ يُمكن لأيّ شخص يُزعج السلطان أنّ يقطع رأسه بسبب جرائم مُعيّنة. إمبرطور الشرق والغرب وماجستيك قيصر كان العثمانيون يدركون أنّهم عندما فتحوا القسطنطينية (في الأساس ، الإمبراطورية الرومانية الشرقية) كان للقب "الإمبراطور" و "قيصر" أهميّة كُبرى، لم يكُن الإدّعاء بكونه "إمبراطور الشرق والغرب" مجرد مُبالغة، بل كان أيضًا تحديًا مُباشرًا لسلطة روما التي تجاوزها العثمانيون بشكل كبير في هذه المرحلة.
العليم: أي العالم بكافة الأشياء. الغفار: من يغفر الذنوب ويستر العيوب. الغني: أي ذاته غنية عن كافة الخلق. الفتاح: من يفتح خزائن الرحمة والرزق لعباده. القابض: من يقبض الأرواح. القدوس: الخالي من كافة النواقص. القهار: القاهر لكل شئ. القوي: فهو قوي بذاته ولا يحتاج لأحد سواه. القيوم: أي المقيم لكافة أحوال عباده. الكريم: أي من يعطي بغير سؤال. المؤخر: من يؤخر الثواب والعقاب لوقت يعلمه هو. الماجد: صاحب المجد والكبرياء. المانع: أي من يمنع الذي يريد عمن يريد. المبدئ: أي الخالق. اسماء الله الحسنى بالترتيب ومعانيها
كما يأتي من بين أسماء الله الحسنى:
المتكبر: صاحب الذات العظيمة. المتين: لا يغلبه احد. المجيب: الذي يستجيب للدعاء. المحيي: هو من يخلق الحياة ويحيها. اسماء الله الحسنى بالترتيب للاطفال مكتوبة - موسوعة. المدبر: يدبر ملكه كما يريد. المذل: من يذل الأعداء والعاصين. المعز: يرفع شأن من تمسك بدينه. المعيد: أي الذي يعيد الخلق للحياة. المقتدر: القادر على كل شيء. المقدم: يقدم الأشياء على بعضها البعض وفقًا لرؤيته. المقسط: من يعطي الحقوق لأصحابها. المميت: أي من يأخد من العباد الحياة. المهيمن: أي المسيطر. النافع: من ينتشر خيره في الوجود كله. الوالي: أي يساعد ويناصر من يشاء من عباده.
اسماء الله الحسنى مكتوبة ومعانيها - تريندات
أسماء الله الحسنى اسماء الله الحسنى بالترتيب
المصدر: تريندات
اسماء الله الحسنى بالترتيب للاطفال مكتوبة - موسوعة
الحي. القيوم. الواجد. الماجد. الواحد. الأحد. الصمد. القادر. المقتدر. المقدم. المؤخر. الأول. الآخر. الظاهر. الباطن. الوالي. المتعالي. البر. التواب. المنتقم. العفو. الرءوف. مالك الملك. ذو الجلال والإكرام. المقسط. الجامع. اسماء الله الحسنى مكتوبة ومعانيها - تريندات. الغني. المغني. المانع. الضار. النافع. النور. الهادي. البديع. الباقي. الوارث. الرشيد. الصبور. أسماء الله الحسنى ومعانيها
الأحد: أي ليس معه غيره. الأول: لا يوجد شئ قبله، وأن وجوده جل علاه ذاتي. البارئ: أي الذي يخلق كل فيه روح. الباسط: فهو موسع العلم والرزق على كل مخلوقاته. الباطن: أي الذي لا يعلم أحد ذاته ومكنوناته. الباعث: فهو من يبعث ويرسل كل من الأنبياء والرسل، كما يبعث الموتى من القبور. الباقي: فلا يتغير ولا يزول. البديع: هو من يخلق كل شيء لا مثيل له ولا لجماله. البر: هو الشخص كثير العطايا والإحسان. البصير: هو الذي يعلم كل شئ، فهو الخبير والعالم
التواب: أي من يقبل توبة العباد. الجامع: هو الذي يجمع كافة الحقائق، كما يجمع المخلوقات في الدنيا والآخرة. الجبار: أي الذي ينفذ أمره ورغبته بغير أي اعتراض من أحد. الجليل: يملك صفات الجلال. الحسيب: أي من يحاسب عباده. الحفيظ: هو الذي يحفظ الكون والعباد، ونظامهم، كما يحفظ الأعمال من أجل الحساب.
أسماء الله الحسنى 99 مكتوبة و معانيها كاملة - رابط ويب
الشكور. العلي. الكبير. الحفيظ. المقيت. الحسيب. الجليل. الكريم. الرقيب. المجيب. الواسع. الحكيم. الودود. المجيد. الباعث. الشهيد. الحق. الوكيل. القوي. المتين. الولي. الحميد. المحصي. المبدئ. المحيي. المميت. الحي. القيوم. الواجد. الماجد. الواحد. الصمد. القادر. المقتدر. المقدم. المؤخر. الأول. الآخر. الظاهر. أسماء الله الحسنى 99 مكتوبة و معانيها كاملة - رابط ويب. الباطن. الوالي. المتعال. البر. التواب. المنتقم. العفو. الرؤوف. مالك الملك. ذو الجلال والإكرام. المقسط. الجامع. الغني. المغني. المعطي. المانع. الضار. النافع. النور. الهادي. البديع. الباقي. الوارث. الرشيد. الصبور. أسماء الله الحسنى الصحيحة ومعانيها
لما كان لهذه الأسماء فضلًا عظيمًا كان لابد على كل مسلم أن يعرف معناها حتى يكمون قادر على استشعار تلك الأسماء بداخله والدعاء بها ليتعلق قلبه دائمًا بالله فيكون معه أينما كان وفي كل ما يخص شؤونه. الله: هو أسم الله الأول الذي يجمع جميع صفاته وجميع أسماءه سبحانه وتعالى. الرحمن: هو كثير الرحمة الذي وسعت رحمته السموات والأرض وما بينهم فلا يغفل عن عباده وحاجتهم. الرحيم: هو الذي يعفو لعباده مهما قاموا من أخطاء طالما موحدين ومؤمنين به سبحانه وتعالى. الملك: إن الله هو من بنى السموات والأرض وما بينهما فهو المالك لكل شيء.
القهار: ويعني أن الله قادر على كل شيء وقادر على فعل كل ما يريد ولا يمنع شيء. الوهاب: كثير العطاء الذي يعطي العبد ما يحتاجه وما يجعله سعيدًا ويهبه من لدنه الرزق الواسع وكل ما يريد. الرزاق: يعني هذا الاسم أن الله يعطي الرزق للعباد بغير حساب ويقوم بتلبية الدعاء دائمًا بكل ما يريده العبد وهو الذي يرزق العصفور في عشه. الفتاح: من عند الله دائمًا يأتي الفرج وتيسير كل صعب إذا أراد ليقول للشيء كن فيكون. العليم: هو الذي يحيط بعمله كل شيء فلا تدور الذرة إلا بإذنه وبعلمه سبحانه وتعالى. القابض: هو الذي بيده أن يقوم بتصعيب أمور الدنيا وإغلاق جميع السبل أمام الإنسان لو طان ظالمًا في الدنيا. الباسط: بعد القبض وإذا تعلم الإنسان فإن الله قادر على بسط الدنيا وأبواب الفرج مرة أخرى. الخافض: هو الذي بيده أن يخفض من شأن الدنيا والعباد في لحظة واحدة. الرافع: إن الله قادرًا على أن يرفع قدر من يشاء في الدنيا. المعز: من عند المولى عز وجل تأتينا العزة والكرامة والقوة. المذل: في ليلة وضحاها يكون الله قادر على أن يذل كل متكبر وكل من ظلم العباد في الدنيا بعد أن كان صاحب عز وقوة. السميع: إن الله قادر على سمع أصوات عباده ومخلوقاته فهو فالق الحب من النوى فكيف لا يسمع أصوات دعاءنا ورجاءنا.
البصير: يرى الله سبحانه وتعالى كمل شيء في هذا الكون فهو خالقه وهو من يجعله يسير في درب لا يتغير. الحكم: الله هو خالقنا وهو من له الحكم في كل شيء ويسير هذا الكون كله بإرادته. العدل: العدل والتنزه كليًا عن الظلم هي أحد الصفات الأساسية التي يتصف بها المولى عز وجل دون غيره. اللطيف: هو الذي يعلم خبايا الأمور وأصغرها ويهونها على العباد. الخبير: يعلم الله كل شيء في هذا الكون ما ظهر منه وما بطن لأنه خالقه ومالكه وهو الخبير فيه. الحليم: كثير الصبر الذي يمهل ولا يهمل العقاب. العظيم: هو خالقنا المنزه عن كل شيء والرحيم بعباده كان من الطبيعي أن يكون شديد العظمة والهبة سبحانه. الغفور: هو الذي يغفر للعباد بقدر لا يتسع الدنيا والأخرة له. الشكور: هو الذي يعمل على إعطاء العبد كل ما يريد طالما كان شاكرًا وحامدًا لله سبحانه وتعالى. العلي: هو العالي عن كل شيء عن العباد والكون لكنه مع ذلك قريب يسمعنا ويشعر بنا. الكبير: الذي لا حدود لعظمته. الحفيظ: الذي يحفظ ويسجل كل ما يدور في هذا الكون. المقيت: الذي يرزقنا حاجتنا الأساسية للعيش. الحسيب: الذي يحاسب العباد ولا يحاسبه أحد سبحانه. الجليل: أي المتصف بالعظمة لتنزهه عن أي نقص.