في هذه السنة ادَّعى النبوة مسيلمة الكذاب، وهو مسيلمة بن ثُمَامَة، كان قد قدم على النبي صلى الله عليه وسلم في وفد بين حنيفة ضمن الوفود على النبي صلى الله عليه وسلم في السنة التاسعة، وكان وفد بنى حنيفة بضعة عشر وفيهم ومسيلمة الكذاب. فلما قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم المسجد أسلموا وقد خلفوا مسيلمة في رحالهم، ثم إنهم ذكروا مكان مسيلمة، وقالوا: إنا قد خَلَّفْنَا صاحبا لنا في رحالنا يحفظها لنا، فأمر لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بما سألوه، وأمر له بمثل ما أمر لقومه، وقال: «أما إنه ليس بِشَرِّكُمْ مكانًا » أَيْ لِحِفْظِهِ ضَيْعَةَ أصحابه، فلما رجعوا إليه أخبروه بما قال عنه، فقال: إنما قال ذلك لأنه عرف أن الأمر [النبوة] لي من بعده. Kkkhgfd: قصة زواج مسيلمة الكذاب من سجاح. وبهذه الكلمة تشبث -قبحه الله- بفكرة ادعاء النبوة، ثم لما انصرفوا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وانتهوا إلى اليمامة، ارتد مسيلمة وادعى النبوة، وقال: قد أشركني الله في أمره، واتبعه أكثر قومه. وجعل لهم أسجاعًا يحاول أن يماثل بها القرآن، وأحل لهم الخمر والزنا، وأسقط عنهم الصلاة [السيرة النبوية، لابن كثير] ، وقد لقي ذلك هوى في نفوس بعض قومه فاتبعوه. ولم يكتف مسيلمة الكذاب بما فعل، بل ساقه كِبْرُه وضلاله إلى أن سوَّلت له نفسه أنه شريك لرسول الله صلى الله عليه وسلم في أمر الرسالة، فأرسل -عدو الله- إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم رسالة قال فيها: «من مسيلمة رسول الله إلى محمد رسول الله، أما بعد: فإني أشركت معك في الأمر، وإن لنا نصف الأرض ولقريش نصفها ولكن قريش قوم يعتدون».
Kkkhgfd: قصة زواج مسيلمة الكذاب من سجاح
ولا الشارب تمنعين رأسك في الماء وذنبك في الطين. والفيل وما أدراك ما الفيل له زلوم طويل والملذات زرعا والحاصدات حصدا والذاريات قمحا والطاحنات طحنا. والخابزات خبزا والثاردات ثردا والاقمات لقما إهالة وسمنا لقد فضلتم على أهل الوبر. وما سبقكم أهل المدر رفيقكم فمنعوه والمعتر فآووه والناعي فوازوه. من الذي قتل مسيلمة؟
ازداد خطر مسيلمة الكذاب بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم فظهر عدد كثير من المرتدين وخاصة بعد زواجه من سماح. وأعوانه فأرسل أبو بكر الصديق جيش بقيادة عكرمة بن أبى جهل لمقابلة مسيلمة الكذاب. وبعد ذلك أرسل جيش آخر وكان قائده خالد بن الوليد ومعه الصحابي شرحبيل بن حسنة. ثم التقى الجيشان بعد أن جمع مسيلمة الكذاب أهل اليمامة. ومن حوله في معركة تسمى معركة اليمامة عام 12هجريا /633 ميلاديه. وذهب جيش مسيلمة الكذاب إلى حديقة الموت وبدأت هناك القتال وانتهى القتال بقتل مسيلمة الكذاب وعزيمة المرتدين. وفاة مسيلمة الكذاب
تم قتل مسيلمة الكذاب وقطع رأسه من قبل سماك بن حرشة، ولكن نال العديد من الصحابة الشهادة في تلك المعركة. لم يصبح جميع أتباع مسيلمة مسلمين مخلصين. فبعد 10 سنين أعدم حامل رسالة مسيلمة التي أرسلها الرسول محمد مع آخرين حيث اعتبروا انهم مازالوا على دعوة مسيلمة.
اختلاقه لكتاب خاص به: وكان يزعم أن جبريل يأتيه من عند الله ويتلو عليهم من أسجاعه المزورة (سبح اسم ربّك الأعلى الّذي بسّر على الحبلى فأخرج منها نسمة تسعى من بين أحشاء وتبلى فمنهم من يموت ويدس إلى الثرى ومنهم من يبقى إلى أجل مسمىً والله يعلم السرّ وأخفى) مع أشباه ونظائر كثيرة وكان يدعي الشركة في النبوة.
ذات الرداء الأحمر,, في إحدى الغابات، طفلة في الثالثة عشر من عمرها إسمها "ليلى" تلبس رداءً أحمر و تسكن مع والدتها. في إحد الأيام طلبت منها والدتها أن تذهب إلى جدتها في الجانب الثاني من الغابة و تأخذ لها سلة الطعام التي كانت قد أعدتها. قصة ليلى والذئب الحقيقية | منتديات فخامة العراق. فذهبت ليلى عبر طريق الغابة لكن ذئباً يعترض طريقها و يقنعها بسلوك الطريق الأطول. و إذا به يسلك الطريق الأقصر و يسبقها إلى منزل جدتها و يلتهمها. و ما أن تصل ليلى و تعلم بما جرى فتستنجد بإحد الحطّابين فيسرع و يقتل الذئب و ينقذ الجدة هذا ما نعرفه عن قصة ليلى و الذئب لكن لماذا دائماً ما نسمع هذه القصة من طرفٍ واحد…قصة ليلى…لماذا لم يسمعونا القصة من جانب الذئب؟؟ لماذا هذا التعتيم؟؟…تعالوا و لو لمرة لنرى ما يمكن أن يحصل من جانب الذئب ماذا لو أنّ ليلى هي التي أعتدت عليه و ذهب ليشتكي للشرطة لكنهم لم يعطوه حقّه فقرّر الأنتقام.
قصة ليلى والذئب الحقيقية | منتديات فخامة العراق
قصة ليلى والذئب هي واحدة من القصص الخيالية الشهيرة التي رويت ولا تزال للأطفال عبر العصور حتى يومنا هذا. إنها قصة خيالية اكتسبت شهرة كبيرة بين جميع الأطفال وهي قصة بمفاهيم يحبها الكبار والصغار على حدٍ سواء. قصة ليلى والذئب الحقيقية
القصة الحقيقية ليلى والذئب أو بالأحرى هي الأقرب إلى القصة الحقيقية رواها حفيد الذئب. أحب جدي الذئب تناول اللحوم، لكنه كره الافتراس تمامًا ولم يؤذي الآخرين، لذلك قرر جدي أن يكون نباتيًا ولا يأكل اللحوم على الإطلاق. في الغابة كانت هناك فتاة صغيرة سيئة تظهر كل يوم وتعيش مع جدتها في بيتها، كانت هذه الفتاة تخرج كل يوم في الصباح في الغابة وتقطف كل يوم الزهور التي تجدها في طريقها لقد كانت تدمر كل شيء من حولها وهذا لم يرضي جدي الذئب حاول عدة مرات أكثر فأكثر تصميمه وعناده. بينما يأس الجد وولف من عدالة ليلى وما تفعله قرر الذهاب إلى جدتها والتكلم معها وإقناعها بتغيير سلوك حفيدتها. وحالما شاهدت جدة ليلى الذئب خافت وأمسكت بعصا ثقيلة جدًا وأرادت قتله أما جدي فقد دافع عن نفسه لكنه لم يهاجم الجدة المسكينة وبينما كانت تحاول قتل جدي سقط الذئب أرضًا وضرب نفسه برأسها بعنف وتوفيت فوراً.
وعندما حدث هذا أمام جدي عانى الذئب الكثير على فقدان الجدة وفقدها الأرواح بهذه الطريقة، ولم يأتي إلى ذهنه سوى الطفلة ليلى وكيف يمكنها أن تعيش حياة صعبة مليئة بالمخاطر وحدها بدون جدتها. خطرت على ذهن جدي الذئب فكرة وهي ارتداء ملابس الجدة وإقناع ليلى بأنه جدتها فيعوضها عن حنان جدتها. لكن عندما عادت ليلى إلى البيت شككت في مظهر جدتها المتخلف واشتبهت أيضًا في أنه كان جدي الذئب فنظرت إليه بنظرة مخيفة وأخبرته بفتح الباب وطلبت منه الخروج ومنذ ذلك الحين في ذلك اليوم غادر جدي البيت ولم يرجع إليه مرة ثانية، أما ليلى فانتشرت أنباء كاذبة بأن جدي الذئب أكل جدتها! قص ة ليلى والذئب المنتشرة:
ذات يوم صنعت الأم حلوى ساخنة وحليبًا وزبدة للجدة المريضة. طلبت من طفلتها لصغيرة "ليلى" التي اشتهرت بفستانها الأحمر أن تذهب إلى جدتها المريضة وتطعمها كأن جدتها شاهدتها وتتناول الطعام ستتحسن حالا. ونبهت الأم "ليلى" من التحدث إلى الغرباء، واتباع المسار الذي يسلكه المرء في كل مرة وعدم الانحراف عنه إطلاقاً. ذهبت ليلى إلى بيت جدتها في الغابة، وسارت بحذر وبعناية حتى لا تسكب اللبن وتفسد ما تبقى من الطعام في السلة. كانت "ليلى" تمشي في الغابة حيث كان هناك ذئب ماكر وجائع جدًا كان يطارد ليلى ويتبعها دون أن يلاحظها.