الشيخ عبد الله بن سليمان المنيع ( 1349 هـ شقراء ،الوشم) عضو هيئة كبار العلماء والمستشار بالديوان الملكي السعودي. عبد الله بن سليمان بن محمد المنيع من فخذ آل حرقوص أحد فخوذ قبيلة بني زيد المتواجده في حاضرة الوشم وعالية نجد. عبد الله بن سليمان المنيع. ولد في وطنه ووطن آبائه وأجداده محافظة شقراء عاصمة إقليم الوشم من أقاليم نجد. درس دراسته الأولية في مدرسة شقراء الابتدائية سنة1365 هـ وبعد ذلك مارس التجارة في الأحساء ثم التحق بالسلك التعليمي مدرساً في المدرسة الابتدائية في شقراء ثم التحق بالمعهد العلمي الذي هو الركيزة الأولى لجامعة الإمام محمد بن سعود ثم واصل دراسته حتى حصل على الشهادة الجامعية من جامعة الإمام محمد بن سعود سنة 1377 هـ.
- عبد الله بن سليمان المنيع
- الشيخ عبدالله بن سليمان المنيع
- قصيدة قبلتها تسعا وتسعون قبلة وحقيقتها - منتديات المطاريد
- وقبلتها تسعا وتسعين قبلة – لاينز
عبد الله بن سليمان المنيع
قال فضيلة الشيخ عبدالله بن سليمان المنيع:
"إن الحديث عن سماحة شيخنا الجليل تنشرح له الصدور، وتتفتح له النفوس، ويحلو بذكره اللسان، فقد كان لي مع سماحته أكثر من علاقة، أهمها وأحلاها علاقتي به شيخًا كريمًا، لقد درستُ على يد سماحته في المراحل الدراسية الثلاث: الثانوية، والجامعية، والدراسات العليا في المعهد العالي للقضاء، فاستفدتُ من علمه الغزير، وفقهه الواسع، وأدبه الجم في التعليم والتعلم، الشيء الذي أعتزّ بتحصيله من سماحته.
الشيخ عبدالله بن سليمان المنيع
وحصل الشيخ عبدالله بن سليمان المنيع على ماجستير من "معهد القضاء العالي"، وبكالوريوس من "جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية".
وهو - رحمه الله - إنسان يتمتع بصفات الإنسان الفاضل من حيث نظراته إلى بني جنسه، بغض النظر عن العرق والجنس واللون، فهو يُحب الإنسان من حيث هو إنسان، يرى فيه عوامل إكرام الله إياه، فيأمل من كل إنسانٍ أن يُدرك حكمة وجوده في هذه الحياة، فيعرف قدر حقّ ربه عليه؛ ليكون من هذه المعرفة قادرًا على تحصيل أسباب السعادة في الدنيا والآخرة. فهو - رحمه الله - لا يألو جهدًا في سبيل مناصحة أي إنسانٍ على أن يسلك الصراط المستقيم؛ ليكون بذلك لبنةً صالحةً لبناء المجتمع الإسلامي النبيل. ولقد تقلّد القضاء - رحمه الله - في آخر شبابه ومستهل كهولته، فكان نعم القاضي العادل، ونعم القاضي العالم، ونعم القاضي المرضي، فما من حكمٍ يصدر من سماحته في قضائه إلا هو موضع التسليم والرضى والقناعة من طرفي الخصومة، لما يتمتع به - رحمه الله - من القبول لدى الجميع، والقناعة به من الجميع، والاطمئنان إلى ما يحكم به من الجميع". [1]
مجلة الدعوة، عدد (9725)، بواسطة: الإنجاز في ترجمة الإمام عبدالعزيز بن باز، لعبدالرحمن الرحمة (295-297)، سيرة وحياة الشيخ ابن باز، لإبراهيم الحازمي (472/1-475).
لقد طوف في معظم إرجاء ديار العرب وزار كثيرا من مواقع القبائل بل ذهب بعيدا عن جزيرة العرب ووصل إلى بلاد الروم إلى القسطنطينية ونصر واستنصر وحارب وثأر بعد حياة ملأتها في البداية باللهو والشراب ثم توجها بالشدة والعزم إلى أن تعب جسده وأنهك وتفشى فيه وهو في ارض الغربة داء كالجدري او هو الجدري بعينه فلقي حتفه هناك في أنقرة في سنة لا يكاد يجمع على تحديدها المؤرخون وان كان بعضهم يعتقد أنها سنه 540م. لقد ترك خلفه سجلا حافلا من ذكريات الشباب وسجلا حافلا من بطولات الفرسان وترك مع هذين السجلين ديوان شعر ضم بين دفتيه عددا من القصائد والمقطوعات التي جسدت في تاريخ شبابه ونضاله وكفاحه, وعلى الرغم من صغر ديوان شعره الذي يضم ألان ما يقارب من مئة قصيدة ومقطوعة إلا انه جاء شاعرا متميزا فتح أبواب الشعر وجلا المعاني الجديدة ونوع الإغراض واعتبره القدماء مثالا يقاس عليه ويحتكم في التفوق أو التخلف إليه. ولذلك فقد عني القدماء بشعره واحتفوا به نقداً ودراسة وتقليداً كما نال إعجاب المحدثين من العرب والمستشرقين, فاقبلوا على طباعته منذ القرن الماضي, القرن التاسع عشر في سورية ومصر وفرنسا وألمانيا وغيرها من البلدان التي تهتم بشؤون الفكر والثقافة.
قصيدة قبلتها تسعا وتسعون قبلة وحقيقتها - منتديات المطاريد
وقبلتها تسعه وتسعين قبله محمد مرشد ناجي - YouTube
وقبلتها تسعا وتسعين قبلة – لاينز
ولا يفوتنا هنا الإشارة إلى أغنية جميلة أخرى من أغانيه وهي «إيش قد أنا ولهان» من كلمات الشيخ عيسى بن راشد، والتي أذاعتها إذاعة الكويت عدة مرات ثم أمرت بإيقاف بثها بدعوى أن كلمات مقطعها الأخير مخدشة للحياء طبقا لما قيل ظلما وبهتانا. والمقصود بتلك الكلمات النص التالي: ولي شفتج أضمج بصدري.. وأغمض بعيني وأضيــع ما أدري.. أضيع في شعرج.. أشم فيه العود.. في داخل عروقي.. مثل السحر يسري.. عندي حجي وايد.. عندي سوالف شوق.. إلخ إلخ. وتكرر في البحرين ما حدث في الكويت. فقبيل أو مع ظهور هذه الموجة الجديدة من المطربين الشباب المجددين لأساليب وأشكال الغناء القديمة، والمطورين لأدواتها وآلاتها، لم يجد المطربون الأكبر سنا و الأقدم تاريخا أمامهم سوى التكيف مع مستجدات الساحة الفنية. قصيدة قبلتها تسعا وتسعون قبلة وحقيقتها - منتديات المطاريد. فظهر عبدالله سالم بوشيخة يشدو، من خلال لحن جميل متطور، برائعة الشاعر العذري «محمد الفيحاني السبيعي» المعروف بـ «مجنون مي» والتي تقول كلماتها: «شبعنا من عناهم وإرتوينا.. وعند رسوم منزلهم بكينا.. وعــُقب فراقهم شنا وحنا وحنينا»، وخرج علينا زميله الفنان علي خالد بأغنية جميلة أخرى من كلمات علي محمود طه، لا تزال رغم تقادم السنين محفورة في وجدان محبي الطرب، ونعني بها أغنية «تسائلني حلوة المبسم.. متى أنت قبلتني في فمي؟.. تحدثتِ عني وعن قبلتي.. فيالك من كاذب متهم.. فقلتُ أعابثها بل نسيت.. ففي الثغر كانت وفي المعصم.. فإن تنكريها فما حيلتي.. وهاهي ذي شعلة في دمي».
كما تعرفنا على الفنان «عبدالله محمد» صاحب الصوت الذهبي المتميز، والأغاني التي عاشت معنا ردحا من الزمن مثل أغنيات «ياساري الليل» و»إيه بس ذنبي ياسمر؟» و»إيش لعوب ياذالمدلل» و»هيــّجت ذكراك حبي.. وإستبد بي الأنين» و «ألا ياقلب كم أنهاك بأنك لا تميل.. أجاب القلب ليه عينك بتنظر للجميل» و»قد أباحت للوجن.. كل معنى وحسن». وأتذكر أن هذه الإذاعة عرفتنا أيضا على فنان سعودي من الرياض إختفى سريعا هو «سعد إبراهيم» صاحب أغنية «أرسل سلامي مع نسيم الصباح.. لصاحبٍ لي صار وصــْله بعيد». وكانت هذه الأغنية لا تذاع إلا صباحا بسبب جملة «نسيم الصباح» الواردة في مقطعها الأول.