اتصل بنا
من نحن
المقررات
كافة المقررات
بوابة المحاضر
أنشطة المحاضر
المدربين
بوابة الطالب
تسجيل الطالب
تسجيل الدخول
الأنشطة الطلابية
الرئيسية
0
0 items
د. ك 0. 00
No products in the cart. Top
Home / (كتاب "الجرح والتعديل" والمقارنة بينه وبين "التاريخ الكبير")
(كتاب "الجرح والتعديل" والمقارنة بينه وبين "التاريخ الكبير")
أكتوبر 28, 2020
غير مصنف
دراسات فى تاريخ الرواة وطبقاتهم [متقدم]
محتوى الدرس
0% مكتمل
0/3 Steps
أصالة ابن أبي حاتم في (الجرح والتعديل)
الموازنة بين كتاب (التاريخ الكبير)، وكتاب (الجرح والتعديل)
قراءة نماذج من كتاب (الجرح والتعديل)
الدرس السابق
رجوع إلى المساق
الدرس التالي
Previous
(دراسة نماذج من "لتاريخ الكبير" و"لجرح والتعديل")
Next
(قراءة نماذج من كتب الرواة)
ص30 - كتاب تحرير تقريب التهذيب - خامسا ابن حبان والجرح والتعديل - المكتبة الشاملة
الجرح والتعديل يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "الجرح والتعديل" أضف اقتباس من "الجرح والتعديل" المؤلف: إبراهيم بن عبد الله اللاحم الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "الجرح والتعديل" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
تحميل كتاب الجرح والتعديل Pdf - مكتبة نور
وقوله في (واقد بن محمد بن زيد العمري): " لا بأس به، ثقة، يحتج بحديثه " (١). وقوله في (عطاء بن أبي مسلم الخراساني): " لا بأس به، صدوق " ، فقال ابنه: يحتج بحديثه؟ قال: " نعم " (٢). وقوله في (عبد ربه بن سعيد): " لا بأس به " ، فقال ابنه: يحتج بحديثه؟ قال: " هو حسن الحديث، ثقة " (٣). وقول الدارقطني في (مبشر بن أبي المليح): " لا بأس به، ويحتج بحديثه " (٤). ومن هذا استعمالها في كلام الناقدين: يحيى بن معين، وعبد الرحمن بن إبراهيم دحيم. قال أبو بكر بن أبي خيثمة: قلت ليحيى بن معين: إنك تقول: (فلان ليس به بأس) ، و (فلان ضعيف) ؟ قال: " إذا قلت: (ليس به بأس) فهو ثقة، وإذا قلت لك: (هو ضعيف) فليس هو بثقة، ولا يكتب حديثه " (٥). وقال أبو زرعة الدمشقي: قلت لعبد الرحمن بن إبراهيم: ما تقول في علي بن حوشب الفزاري؟ قال: " لا بأس به " ، قلت: ولم لا تقول (ثقة) ولا تعلم إلا خيراً؟ قال: " قد قلت لك: إنه ثقة " (٦). ولك أن تقول: إنما جعلها ابن معين ودحيم تساوي الوصف بقولهم: (١) الجرح والتعديل (٤/ ٢ / ٣٣). (٢) الجرح والتعديل (٣/ ١ / ٣٣٥). (٣) الجرح والتعديل (٣/ ١ / ٤١). (٤) سؤالات البرقاني (النص: ٤٨٦). (٥) هوَ في " تاريخ ابن أبي خيثمة " (ص: ٣١٥ _ تاريخ المكيين) وأخرجه من طريقه: ابن شاهين في " الثقات " (ص: ٢٧٠) والخطيب في " الكفاية " (ص: ٦٠).
المصدر:
طرق فض النزاعات الزوجية والتعامل معها ، ﴿وَإِنۡ خِفۡتُمۡ شِقَاقَ بَیۡنِهِمَا فَٱبۡعَثُوا۟ حَكَمࣰا مِّنۡ أَهۡلِهِۦ وَحَكَمࣰا مِّنۡ أَهۡلِهَاۤ إِن یُرِیدَاۤ إِصۡلَـٰحࣰا یُوَفِّقِ ٱللَّهُ بَیۡنَهُمَاۤۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلِیمًا خَبِیرࣰا﴾ [النساء 35]
أحكام الأموال والدماء بين المسلمين ، ﴿یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَأۡكُلُوۤا۟ أَمۡوَ ٰلَكُم بَیۡنَكُم بِٱلۡبَـٰطِلِ إِلَّاۤ أَن تَكُونَ تِجَـٰرَةً عَن تَرَاضࣲ مِّنكُمۡۚ وَلَا تَقۡتُلُوۤا۟ أَنفُسَكُمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِكُمۡ رَحِیمࣰا﴾ [النساء 29]. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة النساء - الآية 58. قواعد الأخلاق والمعاملات الدولية في حالتي السلم والحرب. بينت خطر المنافقين واليهود ، ﴿وَٱلَّذِینَ یُنفِقُونَ أَمۡوَ ٰلَهُمۡ رِئَاۤءَ ٱلنَّاسِ وَلَا یُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِ وَلَا بِٱلۡیَوۡمِ ٱلۡـَٔاخِرِۗ وَمَن یَكُنِ ٱلشَّیۡطَـٰنُ لَهُۥ قَرِینࣰا فَسَاۤءَ قَرِینࣰا﴾ [النساء 38]
عرضت السورة ضلال غير المسلمين من النصارى. بينت حقوق اليتيم ، ﴿وَآتُوا الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ﴾ [النساء: 2] ، وأيضاً ﴿وَإِنۡ خِفۡتُمۡ أَلَّا تُقۡسِطُوا۟ فِی ٱلۡیَتَـٰمَىٰ فَٱنكِحُوا۟ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ ٱلنِّسَاۤءِ مَثۡنَىٰ وَثُلَـٰثَ وَرُبَـٰعَۖ فَإِنۡ خِفۡتُمۡ أَلَّا تَعۡدِلُوا۟ فَوَ ٰحِدَةً أَوۡ مَا مَلَكَتۡ أَیۡمَـٰنُكُمۡۚ ذَ ٰلِكَ أَدۡنَىٰۤ أَلَّا تَعُولُوا۟﴾ [النساء 3].
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة النساء - الآية 75
(43) الأثر: 9847 - "الزنجي بن خالد" هو: مسلم بن خالد بن فروة ، أبو خالد الزنجي ، الفقيه المكي. وإنما سموه "الزنجي" قالوا: لأنه كان شديد السواد. وقالوا: لأنه كان أشقر كالبصلة. وقالوا: كان أبيض مشربًا بحمرة ، وإنما سمى "الزنجي" لمحبته التمر. قالت له جاريته: "ما أنت إلا زنجي" ، لأكل التمر ، فبقي عليه هذا اللقب. ومن الزنجي تعلم الشافعي الفقه قبل أن يلقى مالكًا. ولكنهم تكلموا في حديثه ، فقال البخاري: "منكر الحديث ، يكتب حديثه ولا يحتج به". وذكروا عللا في ضعف حديثه وهو صدوق. (44) في المطبوعة والمخطوطة: "فدل على ذلك ما وعظ به الرعية" ، وهو كلام فاسد جدًا ، أخل بحجة الطبري ، والصواب ما أثبت. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة النساء - الآية 75. (45) حذف ناشر المطبوعة هذه الجملة إذ لم يفهمها ، وجعل سياق الكلام هكذا: "... ممن تشاء ، ألا ترى أنه أمر فقال: إن الله يأمركم" ، وهذا فساد شديد ، وهجر للأمانة ، وعبث بكلام أهل التاويل. وقائل هذا الكلام هو ابن زيد ، بعد أن ذكر تأويل أبيه زيد بن أسلم. وقوله: "يطيفون على السلطان" هم الذين يقاربونه ويدنيهم في مجالسه ويستشيرهم. من قوله: "طاف بالشيء وطاف عليه= وأطاف به وأطاف عليه": دار حوله. (46) في المطبوعة: "أنه أمر فقال... " كما ذكرت في التعليق السالف.
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة النساء - الآية 58
تفسير سورة النساء يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "تفسير سورة النساء" أضف اقتباس من "تفسير سورة النساء" المؤلف: محمد بن صالح العثيمين الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "تفسير سورة النساء" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
قال: وقال عمر بن الخطاب لما خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يتلو هذه الآية: فداهُ أبي وأمي! (42) ما سمعته يَتلوها قبل ذلك! 9847 - حدثنا القاسم قال، حدثنا الحسين قال، حدثنا الزنجي بن خالد، عن الزهري قال: دفعه إليه وقال: أعينوه. (43) * * * قال أبو جعفر: وأولى هذه الأقوال بالصواب في ذلك عندي، قولُ من قال: هو خطاب من الله ولاةَ أمور المسلمين بأداء الأمانة إلى من وَلُوا أمره في فيئهم وحقوقهم، وما ائتمنوا عليه من أمورهم، بالعدل بينهم في القضية، والقَسْم بينهم بالسوية. يدل على ذلك ما وَعظ به الرعية (44) في: أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمْرِ مِنْكُمْ ، فأمرهم بطاعتهم، وأوصى الرّاعي بالرعية، وأوصى الرعية بالطاعة، كما:- 9848 - حدثني يونس قال، أخبرنا ابن وهب قال، قال ابن زيد في قوله: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الأمْرِ مِنْكُمْ) قال: قال أبي: هم السلاطين. وقرأ ابن زيد: تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْـزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ [سورة آل عمران: 26] ، وإنما نقول: هم العلماء الذي يُطيفون على السلطان، (45) ألا ترى أنه أمرهم فبدأ بهم، بالولاة فقال (46) " إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها " ؟ و " الأمانات " ، هي الفيء الذي استأمنهم على جمعه وقَسْمه، والصدقات التي استأمنهم على جمعها وقسمها = " وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل " الآية كلها.