ما هو الاسقاط النجمي ؟ الحقيقة والتجارب خطوة بخطوة! - حسن هاشم | برنامج غموض - YouTube
- مخاطر الإسقاط النجمي - موضوع
- ما حكم الاسقاط النجمي في الاسلام - موقع محتويات
- ماهي مخاطر وسلبيات الإسقاط النجمي ؟
- حديث سب الدهر يوما فلا تقل
- حديث سب الدهر فهي تمرمر
مخاطر الإسقاط النجمي - موضوع
كيف تقوم بالاسقاط النجمي؟ | تجربة الخروج من الجسد! - YouTube
ما حكم الاسقاط النجمي في الاسلام - موقع محتويات
المخاوف المتعلقة بالإسقاط النجمي
هناك العديد من الأساطير حول المخاطر أو المخاطر المحتملة الإسقاط النجمي، وعبر التاريخ، كان هناك دائمًا تركيز أقوى على المخاطر المفترضة للإسقاط النجمي أكثر من التركيز على الفوائد التي يمكن الحصول عليها منه، وأهم هذه المخاطر ما يلي: [٤]
الخوف من الموت خلال تجربة الإسقاط النجمي، وعدم القدرة على العودة إلى الجسم المادي، على الرغم من أنه لم تكن هناك أي روايات عبر التاريخ تفيد بأن أي شخص قد تعرض لموت بيولوجي لأنه لم يعد إلى جسده المادي. الخوف من أن يكون الإسقاط النجمي غير آمن، والخوف من استيلاء شخص آخر على جسد غير جسده المادي. الخوف الآخر الذي يتم الحديث عنه على نطاق واسع هو أنه بينما يكون لدى الناس إسقاط نجمي، فقد يضيعون، فقد يكون من الشائع جدًا، أثناء الإسقاط النجمي، أن يجد الناس أنفسهم بين الغرباء والأماكن المجهولة. المراجع ↑ "Astral Projection", yogapedia, Retrieved 30/12/2021. ^ أ ب ت Benjamin Radford (20/10/2017), "Astral Projection: Just a Mind Trip", livescience, Retrieved 30/12/2021. ماهي مخاطر وسلبيات الإسقاط النجمي ؟. ↑ "Astral Projection Dangers", iacworld, Retrieved 30/12/2021. ↑ "Astral Projection Dangers", iacworld, Retrieved 30/12/2021.
ماهي مخاطر وسلبيات الإسقاط النجمي ؟
وهو زعمٌ باطل، فالرّوح تحلّ في بدن الجنين بنفخ الملك كما تقدّم، ولا أثر للنجوم في وجود بدن الإنسان ولا نفسه. ومِن الباطل مما ذُكر في شرح مصطلح "الإسقاط النجمي، والجسم النجمي" الأمور الآتية:
١- أن الجسم النجمي -كما يسمونه- مرتبط بالجسم المادي بخيط فضي! فهذا محضُ زعمٍ وخيال. ما حكم الاسقاط النجمي في الاسلام - موقع محتويات. ٢- دعوى أن الإنسان يتحكم في مفارقة روحهِ -الجسم النجمي- لبدنه، وأنّها إذا فارقت البدن تتنقَّلُ في أرجاء العالم وفي الفضاء وبين المجرات! وكلّ هذا بزعمهم حقيقة لا في نوم ولا خيال، بل هذا الزعم هو الباطل والخيال، والحقُّ: أن الرّوح لا تفارق البدن إلا بالموت أو النوم، ففي الموت يكون الفراق كليًا، وفي النوم تفارقه نوعًا وقدْرًا مِن المفارقة، وبهذا يُعلم أنّ ما يُسمَّى: بعلم "الإسقاط النجمي" مزيجٌ من الكذب والخيال، ومن بعض مذاهب الفلاسفة والمنجمين، ومِن الباطل العملي المتعلق بمفارقة الروح ما ذُكر عن بعض المدربين من الوسائل التي تساعد بزعمهم على مفارقة الروح للبدن، وهي أشبه ما تكون بطرائق السّحرة والمشعوذين. ٣- دعوى بعضهم أن قصة عمر المشهورة مع القائد سارية هي مِن قبيل تصرف الروح "الجسم النجمي" عند مفارقتها الجسم المادي! وهذا يناقض ما عليه علماء الإسلام، فعندهم أنّ قصة عمر هذه مِن قبيل كرامات الأولياء، مِن نوع الخارق الكشفي البصري والسّمعي؛ فعمر رأى، وسارية سمع، مع بُعد ما بينهما، وقد أصبح ذلك واقعًا بالتجربة كما في وسائل الاتصال والتواصل البصري والسّمعي في هذا العصر.
وهذا الاعتقاد بالجسم الأثيري مبنيّ على تراث الأديان الوثنية الشرقية القديمة، فلا يجوز الاعتماد عليها والإيمان بها، لأنَّ مصدر العلم الغيبي هو الله تعالى وحده عن طريق الرسل، فمن اعتمد على مثل هذه الأمور وصدَّقها قد يعدُّ كفرًا بالله والعياذ بالله لأنَّها تعتبر من ضمن الأحاديث الواردة في الكهان والمشعوذين، والله أعلم. [٦]
المراجع [+] ↑ علوم زائفة, ، "، اطُّلع عليه بتاريخ 19-2-2019، بتصرف
↑ ما رأيكم فيما يُطلق عليه " الخروج من الجسد " ؟ وهل هو واقع أم خيال ؟, ، "، اطُّلع عليه بتاريخ 19-2-2019، بتصرف
↑ {الإسراء: الآية 36}
↑ {الحجرات: الآية 12}
↑ الراوي: عبدالله بن عمر، المحدث: البخاري، المصدر: صحيح البخاري، الصفحة أو الرقم: 7043، خلاصة حكم المحدث: صحيح
↑ الإسقاط النجمي ضرب من التقول بلا برهان, ، "، اطُّلع عليه بتاريخ 19-2-2019، بتصرف
الجسد والروح
خلق الله الجسد ونفث فيه الروح بأمره، فمن الروح تتشكل النفس الداخلية للإنسان فلا يدري أحدٌ كيفيتها ولا شكلها، وبالرغم من التقدم العلمي الكبير الذي تتمتع به الدول المتقدمة إلا أنَّها لم تستطع أن تقف على حقائق الغيبيات، حيث إنّ الجسد لا يكون جسدًا إلّا إن كان خاليًا من الروح أمَّا إن دُبَّت الروح بالجسد واتحدَّا معًا فيكون ذاك هو الجسم، وقد ثار فضول النَّاس لمعرفة بدء الخلق أكان جسدًا أم روحًا فأما آدم فقد سبق جسده روحه، وأما من بعده من الذرية فالروح قبل الجسد وقد حاول بعض النَّاس أن يفصل الروح عن الجسد وأطلق على ذلك الفعل الإسقاط النجمي وفيما يأتي جوابٌ لسؤال ما هو الإسقاط النجمي. [١]
ما هو الإسقاط النجمي
يعمل الإنسان دائمًا في حياته على اكتشاف أشياء جديدة ومحاولة تجربتها، سواء كانت تلك الأشياء موجودة أم لا، وخاصَّةً من قبل الأشخاص الذين تشدهم رغبة التجربة في الحياة، فكانت من بين المفاهيم التي شاعت حولها العديد من علامات الاستفهام تجربة الإسقاط النجمي؛ وهي الموجودة منذ قديم الزَّمان، وقد انقسم النَّاس بشكلٍ كبير ما بين مؤيِّدٍ ومعارض لتلك التجربة وعادةً ما عُرفت على أنَّها تفسير لخروج الجسد من الروح ربما عن طريق الأحلام أو عن طريق الاسترخاء والقدرة على التحكم بالروح وهي منفصلة عن الجسد والسفر بها في أيّ مكان.
سب الدهر
الثالث: أن يسب الدهر لا لاعتقاد أنه هو الفاعل، بل يعتقد أن الله هو الفاعل، لكن يسبه لأنه محل لهذا الأمر المكروه عنده؛ فهذا محرم، ولا يصل إلى درجة الشرك، وهو من السَّفه في العقل والضلال في الدين؛ لأن حقيقة سبِّه تعود إلى الله —سبحانه-؛ لأن الله تعالى هو الذي يصرف الدهر ويكون فيه ما أراد من خير أو شر، فليس الدهر فاعلاً، وليس هذا السبب يٌكفِّر؛ لأنه لم يسب الله تعالى مباشرة. 9
حديث سب الدهر يوما فلا تقل
رابِعًا: جَزى اللهُ أُختَنا ( عَائِشةَ) على هذا النَّقلِ الَّذي أفادَتْنا به في المسألةِ ، لكنَّ هذا المنقولَ إِن صَدقَ على شِعْرِ الباروديِّ ، فَليسَ يَصدُقُ على شِعْرِ كُلِّ شاعرٍ ، فإنَّ مِن الشِّعرِ ما فيهِ سَبٌّ لِلدَّهرِ لَا يُمكِنُ تَأويلُه وحَملُه على وَجهٍ صَحيحٍ ، والشُّعراءُ كما وَصفَهُم الله عزَّ وجلَّ يَـتَّبِعُهُمُ الغَاوُونَ أَلَـمْ تَرَ أَنَّـهُمْ فِي كُلِّ وَادٍ يَهيمُونَ وَأَنَّـهُمْ يَقُولُونَ مَا لَا يَفْعَلُونَ إِلَّا الَّذِينَ ءَامَنُوا - آخِرُ سُورَةِ الشُّعراءِ -. واللهُ تعالَى أعلَمُ. __________________........
27-02-2012, 08:23 AM
27-02-2012, 08:28 AM
لا أقصد أن الدهر من أسماء الله، لكني أوردت لفظ الحديث كما هو:( لا تسبوا الدهر فإن الله هو الدهر). وبيت البحتري هذا لا شك أنه داخل في السب المنهي عنه، بل عامة ما يقع في شعر الشعراء داخل فيه، لا يكاد يخرج منه شيء، فهي عادة لهم معروفة. وجزاك الله خيرا وبارك فيك. حديث سب الدهر فهي تمرمر. 27-02-2012, 08:36 AM
المشاركة الأصلية كتبت من قِبَل ( أبو إبراهيم)
أوَّلًا: أَشكرُ أَخانا ( الحريريَّ) على ما أبدَاهُ مِن غيرَةٍ للهِ تَعالَى ولِدينِه. ثَالِثًا: البيتُ المذكورُ لا أراهُ – بحَسبِ فَهمِيَ القاصرِ – داخلًا في سَبِّ الدَّهرِ ، لأنَّ مَقصودَ الشَّاعرِ فيه واضحٌ ، ( زَعزَعنِي الدَّهرُ) أي: زَعْزَعَتْني وهَزَّتْني نَوائِبُ الدَّهرِ وحَوادِثُه ، وليسَ في هذا المعنَى مَحظُورٌ ، إذ الظَّاهرُ أنَّه لـم يَقصِدْ نِسبةَ الفِعْلِ إلى الدَّهرِ ، واللهُ تعالَى أَعلَمُ.
حديث سب الدهر فهي تمرمر
ولا يزال هذا الاعتقاد سائداً إلى يومنا هذا فمن الناس اليوم من ينكر وجود الله تعالى وينسب ما يجري في الكون إلى الأيام والليالي والعياذ بالله، وهؤلاء كفار كفراً أكبر مخرجاً لهم من الملة. وهكذا من اعتقد أن الدهر بيده شيء من الخلق والتدبير فهو كافر بالله مشرك به، ولو اعتقد وجود الله عز وجل. لأنه إذا اعتقد ذلك فقد اعتقد وجود خالق مع الله تعالى الله وتقدس أن يكون له شريك في ملكه قال تعالى (تبارك الذي نزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيراً الذي له ملك السموات والأرض ولم يتخذ ولداً ولم يكن له شريك في الملك وخلق كل شيء فقدره تقديراً). حديث: يؤذيني ابن آدم يسب الدهر. ومن أهل الإسلام من إذا وقعت به مصيبة لعن اليوم الذي وقعت عليه فيه المصيبة، أو سبه أو شتمه، ومن فعل هذا فقد أتى منكراً كبيراً وجرماً شنيعاً يقدح في كمال توحيده، لأن سب الدهر والزمان والأيام والليالي وشتمها شرك لفظي وهو من الشرك الأصغر، قال صلى الله عليه وسلم (قال الله تعالى: يؤذيني ابن آدم يسب الدهر وأنا الدهر أقلب الليل والنهار) متفق عليه. وفي لفظ لمسلم (لا تسبوا الدهر فإن الدهر هو الله). وفي هذا الحديث القدسي يقول الله تعالى (يؤذيني ابن آدم) أي يلحق بي الأذى، ولكنها ليست كأذية المخلوق لأن الله عز وجل لا يشبهه شيء والمخلوق قد يؤذي الخالق لكنه لا يبلغ ضره كما قال سبحانه في الحديث القدسي الآخر (يا عبادي إنكم لن تبلغوا نفعي فتنفعوني ولن تبلغوا ضري فتضروني) ففرق بين الأذى والمضرة.
إذا فقوله: ( وأنا الدهر)
هذا فيه نفي نسبة الأشياء إلى الدهر ، وأن هذه الأشياء تنسب إلى الله - جل وعلا - فيرجع مسبة الدهر إلى مسبة الله - جل وعلا - ؛ لأن الدهر لا ملك له ،والله هو الفاعل قال: ( أقلب الليل والنهار) ، والليل والنهار هما الدهر ، فالله - جل وعلا- هو الذي يقلبهما ، فليس لهما من الأمر شيء
أما مسبة الله نجدها من النصارى
عندما جعلوا الله خروف ونسبوا له صفات لاتليق بخالق عظيم
الحمد لله على نعمة الاسلام