Powered by Dimofinf CMS v5. 0. 0 Copyright © Dimensions Of Information. جميع مايكتب في هذة الصحيفة يمثل رأي الكاتب ولايمثل رأي او توجة صحيفة صدى بوك 2011م.
اعتماد الخطط والمواد الدراسية للمسار الثانوي - مدونة المناهج السعودية
فضلا لا أمرا إدعمنا بمتابعة ✨🤩
👇 👇 👇
و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اخبار ثقفني وقد قام فريق التحرير في صحافة الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - كريبتو العرب - UK Press24 - - سبووورت نت - ايجي ناو - 24press نبض الجديد
تاريخ النشر: الأحد 2 رمضان 1427 هـ - 24-9-2006 م
التقييم:
رقم الفتوى: 77474
58791
1
355
السؤال
ما هى العورة التي لو كشفت فى الصلاة بطلت بالنسبة للرجل والمرأة، أرجو التفصيل خاصة في حق المرأة مع ذكر آراء العلماء في ذلك؟ وجزاكم الله عنا خير الجزاء. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن عورة المرأة الحرة في الصلاة جميع بدنها ما عدا الوجه والكفين اتفاقاً، واختلفوا في القدمين، والصحيح الذي عليه جمهور الفقهاء أنهما عورة، لحديث أم سلمة رضي الله عنها: أنها سألت النبي صلى الله عليه وسلم أتصلي المرأة في درع وخمار ليس عليها إزار؟ قال: إذا كان الدرع سابغاً يغطي ظهور قدميها. عورة المرأة والرجل في الصلاة - فقه. رواه أبو داود والحاكم وصححه وأقره الذهبي. وقرر هذا جماعة ومنهم ابن قدامة في المغني حيث قال: وهذا يدل على وجوب تغطية القدمين، ولأنه محل لا يجب كشفه في الإحرام فلم يجز كشفه في الصلاة كالساقين. انتهى. وأما عورة الرجل في الصلاة فما بين السرة والركبة، كما بيناه في الفتوى رقم: 52500. وما انكشف منها بغير قصد فقد اختلفوا فيه فذهب الشافعية إلى أنه إن لم يستر حالاً فإن صلاته تبطل، قال الإمام النووي رحمه الله تعالى: فإن انكشف شيء من عورة المصلي لم تصح صلاته سواء أكثر المنكشف أم قل، ولو كان أدنى جزء، وهذا إذا لم يسترها في الحال.
عورة الرجل في الصلاة، وحكم صلاة من لبس البنطلون المقطع، وظهور أسفل الظهر أثناء الصلاة
عورة الرجل في الصلاة وأحاديث النبي عن ستر عورة الرجل في الصلاة، لأن الصلاة هى أهم ركن من أركان الإسلام فلابد ان تكون صحيحة ومن اجل صحة صلاة الإنسان يجب اتباع العديد من الشروط. من أهم تلك الشروط ستر العورة سواء للرجل او للمراة، وبالنسبة للمراة فهى معروفة ولابد من ستر سائر جسدها عدا الوجه والكفين. أما الرجل فهناك حديث عن عورته خلال الصلاة وما خرج عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذا الشأن، وهو محور حديثنا في هذا الموضوع. عورة الرجل بشكل عام
عورة الرجل بشكل عام هى ما بين الركبة والسرة، وبالتالى يجب عليه ستر تلك المنطقة تماما لما فيها من مناطق حساسة تخص الرجل ويجب عدم اظهارها. عورة الرجل في الصلاة من السرة إلى الركبة. تلك هى العورة الشرعية للرجل والذي إذا أظهرها للعامة نال غضب الله تعالى وسخطه وعقابه، أما من الناحية المعرفية، والمجتمعية يجب على الرجل ستر جسده بالكامل أيضا ولا يظهر منه شئ طالما احتك بأفراد المجتمع، وبالطبع يجوز له إظهار بعض الأمور في جسده مثل كتفه او قدميه اذا كان في مكان يسمح بذلك مثل ممارسة الرياضة مثلا. قد يهمك ايضًا: تفسير رؤية عورة الطفل
عورة الرجل في الصلاة
أقر العلماء بصحة صلاة الإنسان إذا قام بها وهو ساتر ما بين السرة والركبة، ولكن اعتبر الكثير أنه امر غير مستحب لأنه يقف أمام الله تعالى ويجب عليه أن يتحلى بالوقار أمام رب العالمين.
أحاديث النبي عن ستر عورة الرجل في الصلاة - موقع فكرة
هل عورة الرجل في الصلاة تختلف عن عورته بين الناس؟ الشيخ د. وسيم يوسف - YouTube
عورة المرأة والرجل في الصلاة - فقه
والساتر للعورة لابد أن يكون كثيفا لا يصف لون البشرة التى تحته ، ولا يضر إن كان محددا لها لاصقا بها عند الجمهور، وتبطل باللاصق عند المالكية وتعاد الصلاة فى الوقت. هذا ، وستر العورة لابد من دوامه إلى آخر الصلاة ، فلو انكشف شىء منها قبل إتمام الصلاة وكان بقصد بطلت الصلاة، أما إن كان بغير قصد فلا تبطل إن كان يسيرا وسترها فى الحال بدون عمل كثير عند بعض الأئمة "الفقه على المذاهب الأربعة – نشر وزارة الأوقاف المصرية ".
واستدل الجمهور بعموم الأدلة الآمرة بستر العورة, وبالأدلة الدالة على
أن الفخذ عورة، ومن ذلك حديث جرهد " أن
النبي صلى الله عليه وسلم مرّ به وقد كشف فخده فقال: غطها فإنها
عورة " أخرجه أحمد والبخاري تعليقاً والترمذي وحسنه أبو داود
والحاكم وصححه ووافقه الذهبي وصححه ابن حبان، وضعفه البخاري في
التاريخ للاضطراب. عورة الرجل في الصلاة، وحكم صلاة من لبس البنطلون المقطع، وظهور أسفل الظهر أثناء الصلاة. والحديث له شواهد تقويه وتعضده ففي الباب عن علي بن أبي طالب رضي الله
عنه أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال له: " لا تكشف فخدك، ولا تنظر لفخذ حي ولا ميت "
رواه أبو داود وابن ماجه والحاكم، وأخرجه عبد الله بن أحمد في
الزوائد، وهو وإن كان ضعيفاً إلا أنه يصلح شاهداً لحديث جرهد. ومما يشهد له أيضاً ما أخرجه أحمد والحاكم وغيرهما عن محمد بن جحش
قال: مرّ رسول الله صلى الله عليه وسلم على معمر وفخذاه مكشوفتان
فقال: " يا معمر غط فخذيك؛ فإن الفخذين
عورة " قال الزيلعي رحمه الله: "وهذا مسند صالح"، وصححه
الطحاوي، ويشهد له أيضاً حديث عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده مرفوعاً:
"... وإذا أنكح أحدكم عبده أو أجيره، فلا
ينظرن إلى شيء من عورته؛ فإن ما أسفل من سرته إلى ركبتيه من
عورته " أخرجه أحمد وأبو داود والبيهقى بسند حسن.