حكم سماع الموسيقى بدون غناء - YouTube
حكم سماع الاغاني بدون موسيقى - فكرة توب
وراجع للفائدة الفتوى رقم: 139730 ، والفتوى رقم: 7248. والله أعلم.
ذهب العلماء إلى ضرورة الاقتصاد في باب الغناء المباح للرجال، وإنّه لا ينبغي الإكثار من الشّعر أوالحداء بشكلٍ يصرف المسلم عن أموره وشؤونه الاخرى الهامّة. العلماء متّفقون على أنّ الغناء إذا تضمّن كلماتٍ قبيحةً، أو جاء فيه دعوةٌ إلى معصيةٍ أو فسادٍ؛ كأن يصف مفاتن النساء، أو يتغنّى في لذّة شرب الخمر. الغناء بكلامٍ حسنٍ مُباحٍ ما لم يرافقه محرّمٌ؛ فيحرمُ لأجل القرين، كمجالس الاختلاط غير المنضبطة بضوابط الشرع، أو رافقها حضورٌ وشربٌ للخمور، وقد أشار النبي -صلّى الله عليه وسلّم- إلى هذا حينما قال: (ليشرَبنَّ ناسٌ من أمَّتي الخمرَ يُسمُّونَها بغيرِ اسمِها، يُعزَفُ علَى رءوسِهِم بالمعازفِ، والمغنِّياتِ، يخسِفُ اللَّهُ بِهِمُ الأرضَ، ويجعَلُ منهمُ القِرَدةَ والخَنازيرَ). حكم سماع الاغاني بدون موسيقى - فكرة توب. [٣] [٤]
يباح ما يعرف اليوم بالإنشاد الإسلامي في الراجح عند أهل العلم، وهو مدرجٌ في مصنفاتهم تحت باب السماع، شريطةً أن تكون كلماتها حاثّةً على الخير. [٥] وقد فصّل الإمام الشاطبي في هذه المسألة في كتابه الاعتصام، وعدّد أمثلةً على تلك الإنشادات المشروعة، ومنها: الدّفاع عن الإسلام وأهله، وطلب الحاجات بالإنشاد الشعري، والتّشفع عند علية القوم، وما يُقال لشحذ الهمم ورفع المعنويات للجهاد وبذل النفس والنّفيس في سبيل الله، وما يُنشده المرء لوعظ نفسه أو غيره، ودعوتها للصلاح والإستقامة على نهج الله تعالى.
ما حكم قول: "إن شاء الله" في الدعاء؟ نريد التفصيل في المسألة. قول ان شاء الله في الدعاء قبل الطعام. يقال جوابًا على هذا السؤال: قول: "إن شاء الله" في الدعاء منهيٌ عنه، والأرجح – والله أعلم- أن النهي نهي تحريم، أي: أن قول: "إن شاء الله" في الدعاء محرم، كما ثبت في الصحيحين من حديث أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( لا يَقُلْ أَحَدُكُمُ: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي إِنْ شِئْتَ، اللَّهُمَّ ارْحَمْنِي إِنْ شِئْتَ)) ، وجاء نحوه في صحيح مسلم من حديث أنس، فإذا قال: (( اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي إِنْ شِئْتَ، اللَّهُمَّ ارْحَمْنِي إِنْ شِئْتَ)) ، اللهم تب عليّ إن شئت، إلى غير ذلك من العبارات، فهو محرَّمٌ؛ لأن النبي صلى لله عليه وسلم نهى عن ذلك. ومن باب الفائدة في هذه المسألة، فإنه لا يقال إن شاء الله إلا في حالتين:
الحال الأولى في المستقبل: كما قال الله عز وجل: ﴿ وَلَا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَدًا*إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ ﴾ [الكهف:22-23]. والحال الثاني: إذا كان الأمر في عبادةٍ ماضية: تسأل سائلاً، تقول: صليت؟ يقول صليت إن شاء الله، فقوله إن شاء الله راجعٌ إلى القبول لا إلى مجرد الفعل، أما ما عدا هاتين الحالتين فإنه لا يصح أن يقال إن شاء الله.
قول ان شاء الله في الدعاء الذي
الاحابة
نعم ، النبي صلى الله عليه وسلم نهى أن يقول اللهم اغفر لي إن شئت ، اللهم ارحمني إن شئت ، وليعزم المسألة ، لأن الله لا مكره له سبحانه وتعالى ، فلا يقول إن شاء الله إذا دعا له أو لأخيه أو لأحدٍ من المسلمين ، يدعو دعاءً جازماً ولا يتردد فيه لأن إن شاء الله استثناء ، فيها استثناء وليس فيها جزم ، فيترك هذه اللفظة.
قول ان شاء الله في الدعاء قبل الطعام
والداعي مطلوب منه أن يعزم المسألة، ويلح في الدعاء، وهذا يتنافى مع تعليق الإجابة على المشيئة، وبهذا تعلم حكم ما أشرت إليه من ختم الدعاء بعبارة "إن شاء الله". والله أعلم.
2010-04-19, 12:43 AM #1 حكم قول: (( إن شاء الله في الدعاء)). حكم قول: (( إن شاء الله في الدعاء)). السؤال: قرأت لبعض العلماء أنه لا يجوز أن تقول في دعائك إن شاء الله كأن تقول لشخص مثلاً: وفقك الله إن شاء الله لحديث فيما معناه ليعزم أحدكم المسألة ولا يقل اللهم اغفر لي إن شئت فإن الله لا مكره له ، ولكن ورد في حديث آخر أنه يقال للمريض (طهور إن شاء الله) فكيف نجمع بينهما ؟
الإجابة: عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " إِذَا دَعَا أَحَدُكُمْ فَلْيَعْزِمْ الْمَسْأَلَةَ ، وَلَا يَقُولَنَّ: اللَّهُمَّ إِنْ شِئْتَ فَأَعْطِنِي ، فَإِنَّهُ لَا مُسْتَكْرِهَ لَهُ ". رواه البخاري (6338) ، ومسلم (2678). عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " لَا يَقُولَنَّ أَحَدُكُمْ: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي إِنْ شِئْتَ ، اللَّهُمَّ ارْحَمْنِي إِنْ شِئْتَ ، لِيَعْزِمْ فِي الدُّعَاءِ فَإِنَّ اللَّهَ صَانِعٌ مَا شَاءَ لَا مُكْرِهَ لَهُ. قول ان شاء الله في الدعاء على. رواه البخاري (6339) ، ومسلم (2679). وفي لفظ لمسلم:
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ : أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: إِذَا دَعَا أَحَدُكُمْ فَلَا يَقُلْ: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي إِنْ شِئْتَ ، وَلَكِنْ لِيَعْزِمْ الْمَسْأَلَة َ ، وَلْيُعَظِّمْ الرَّغْبَةَ ؛ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يَتَعَاظَمُهُ شَيْءٌ أَعْطَاهُ.