الرئيسية / الفئات العمرية / فئة6-9 / طيري يا طيارة ر. س 30. 00
زهراء فتاة صغيرة يتيمة الأبوين منطوية على نفسها دائمة الحزن والبكاء. انتقلت للحياة في بيت جديد ببلد جديد بين أناس غرباء عنها. كيف تتخلص زهراء من حزنها الدائم وبكائها المستمر؟
قصة عن التعاسة والحزن وكيفية التعامل معهما. حائزة على جائزة اتصالات لكتاب الطفل. غير متوفر في المخزون
طيري يا طياره فيروز
جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة. نبذة عن الكتاب
زهراء فتاة صغيرة يتيمة الأبوين، دائمة الحزن وكثيرة البكاء. بعد وفاة والديها انتقلت لتعيش في منزل جديد ببلد جديد وبين ناس غرباء لا يعرفونها، ولكن كيف تتخلص من هذه الحالة ومن بكائها المستمر؟ ومن الذي ساعدها على التخلص من تعاستها وانطوائها؟
طيرى يا طيارة فيروز - YouTube
نظرا لارتباط الاقتصاد المعرفي بمبادئ العولمة، ومن أهمها نشر ثقافة المعرفة والابتكار والإبداع على المستوى العالمي، تسعى المملكة اليوم إلى تطوير قدراتها التنافسية بين دول العالم المتقدم، لتنمية الفكر والبحث وتوطين المعرفة، ودمجها بالأنشطة الاقتصادية. في الماضي كان النمو الاقتصادي يعتمد على العوامل الثلاثة الأساسية، وهي الأرض والعمالة ورأس المال، واليوم أصبح الاقتصاد الحديث يستند إلى ثلاثة عناصر، تشمل العلم والمعرفة والابتكار، والبنية التحتية للاتصالات وتقنية المعلومات، والأطر القانونية للنظام المؤسساتي. منظمة الأمم المتحدة أكدت في تقريرها السنوي الأخير أن اقتصادات المعرفة تستأثر اليوم بنسبة 7 في المائة من الناتج الإجمالي العالمي وتنمو بمعدل 10 في المائة سنويا، لتشكل المعرفة في الدول المتقدمة 50 في المائة من النمو الاقتصادي نتيجة إبداعها في إنتاج تقنية المعلومات واستخدام خدمات الاتصالات. انخفاض أرباح "أسمنت السعودية" 49% إلى 61 مليون ريال في الربع الأول | صحيفة الاقتصادية. وطبقا لمعايير البنك الدولي، يحتوي مؤشر المعرفة على أربعة عناصر تتجسد في الحوافز الاقتصادية، والنظام المؤسساتي، والابتكار في التعليم والتدريب، والبنية التحتية لتقنية المعلومات وخدمات الاتصالات. من أصل 146 دولة في التصنيف الدولي للمعرفة، قفزت المملكة خلال العقد الماضي 26 مرتبة لتتربع المركز الـ 50 بين دول العالم قاطبة وتصبح أكثرها تقدما في الاستثمار المعرفي.
انخفاض أرباح &Quot;أسمنت السعودية&Quot; 49% إلى 61 مليون ريال في الربع الأول | صحيفة الاقتصادية
تَقرر بحث ثلاثة محاور أساسية، خلال مؤتمر مستقبل الطيران الذي تنظمه الهيئة العامة للطيران المدني السعودية، الشهر المقبل بمدينة الرياض، تتمثل في الابتكار والنمو والاستدامة بوصفها محاور رئيسية ومؤثرة في صناعة الطيران المدني. ويحقق المؤتمر أحدa مستهدفات استراتيجية قطاع الطيران المدني المنبثقة عن الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجيستية ليصبح مؤتمراً عالمياً متكاملاً وفريداً من نوعه يوفّر فرصاً استثمارية ضخمة، مستفيداً من الموقع الاستراتيجي المميز للمملكة بين قارات العالم الثلاث؛ ما يعزّز جاذبيتها لتكون منصة لوجستية عالمية. ومعلوم أن السعودية تهدف لأن تكون مركزاً للطيران العالمي باستثمارات تبلغ 100 مليار دولار بحلول عام 2030 وإنشاء مطار جديد وضخم بمدينة الرياض، وثمانية مطارات أخرى موزعة في مناطق المملكة منها 4 مطارات بالشراكة مع القطاع الخاص، علاوة على إطلاق شركة طيران وطنية جديدة لتعزيز حركة النقل الجوي، في حين تهدف الرؤية الاستراتيجية لهيئة الطيران المدني إلى مضاعفة الطاقة الاستيعابية والوصول إلى 330 مليون مسافر، من أكثر من 250 وجهة في العالم، والوصول في الشحن إلى 4. 5 ملايين طن من البضائع.
- هل أنت مع من يرى أن الكرة السعودية فقدت شيئا من بريقها؟
لم نفقد قوتنا ولن تخسر الكرة السعودية حضورها لمجرد عدم التأهل، نحن نملك دورياً قوياً وهو الذي سيعيد الإنجازات للأخضر لارتفاع مستواه، ولم يكن الخلل أو الهزات في قاموسنا عذرا للإخفاق، وكما ذكرت كنا نتأهل ونفرح ونشارك ونشرف الكرة العربية بكل تواضع، ونتقبل اليوم في نفس الزمان ما حدث لنا بروح رياضية. - أعطت الأندية السعودية جانبا إيجابيا في تعاملها مع متطلبات المرحلة نحو الاتحاد الآسيوي؟
حتى قبل أن يضع الاتحاد الآسيوي معاييره الأخيرة كانت الأندية السعودية جاهزة في كل جوانب الاحتراف، فمثلا لم يكن ينقص أنديتنا سوى (الاستقلالية)، وأتمنى أن يكون لكل ناد مورد مالي مستقل رئيسي حتى الشركات الراعية وهي موجودة واستوفينا هذا الجانب وأصبح نظام الاحتراف متكاملا. - كيف ترى مشاركة الأندية السعودية خارجيا وتحديدا في منافسات الاتحاد الآسيوي؟
جيدة، وممثلونا أربعة وغالبا يصلون لمراحل متقدمة كان آخرها وصول الاتحاد للنهائي وخسارته أمام بوهانج الكوري، فيما وصل الموسم الماضي ثلاثة أندية لدوري الـ8 الهلال والاتحاد والشباب، وهذا شيء محفز لكي تواصل الكرة السعودية نجاحاتها قاريا.