شعر نبطي مدح النساء تويتر و فيسبوك. قصيدة قصيرة مدح و غزل للنساء و الفتيات. أجمل قصائد مدح و غزل النساء.
مساء الخير شعر نبطي - منتديات بورصات
لِم أبتعدتي عني!
هذه مجموعة من النصوص الشعرية لـ شعر نبطي عن الام ، يمكن استخدام هذه النصوص وتبادلها مع الأمهات بشكل طبيعي في أي وقت، للتعبير عن مشاعر الحب والامتنان لدورها ولما تقوم به لراحة أبنائها. – أحنّ إلى خبز أمّي
وقهوة أمّي
ولمسة أمّي
وتكبر في الطّفولة
يوماً على صدر يوم
وأعشق عمري لأنّي
إذا متّ،
أخجل من دمع أمّي!..
هذا الحديث خرجه الإمام أحمد ، والترمذي ، والنسائي ، وابن حبان في " صحيحه " والحاكم من حديث بريد بن أبي مريم ، عن أبي الحوراء السعدي عن الحسن بن علي ، وصححه الترمذي ، وأبو الحوراء السعدي ، قال الأكثرون: اسمه ربيعة بن شيبان ، ووثقه النسائي وابن حبان ، وتوقف أحمد في أن أبا الحوراء اسمه ربيعة بن شيبان ، ومال إلى التفرقة بينهما ، وقال الجوزجاني: أبو الحوراء مجهول لا يعرف. وهذا الحديث قطعة من حديث طويل فيه ذكر قنوت الوتر ، وعند الترمذي [ ص: 279] وغيره زيادة في هذا الحديث وهي " فإن الصدق طمأنينة والكذب ريبة " ولفظ ابن حبان: " فإن الخير طمأنينة ، وإن الشر ريبة ". وقد خرجه الإمام أحمد بإسناد فيه جهالة عن أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: دع ما يريبك إلى ما لا يريبك وخرجه من وجه آخر أجود منه موقوفا على أنس. وخرجه الطبراني من رواية مالك ، عن نافع ، عن ابن عمر مرفوعا ، قال الدارقطني: وإنما يروى هذا من قول ابن عمر ، وعن عمر ، ويروى عن مالك من قوله. انتهى. ويروى بإسناد ضعيف ، عن عثمان بن عطاء الخراساني - وهو ضعيف - ، عن أبيه ، عن الحسن ، عن أبي هريرة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال لرجل: " دع ما يريبك إلى ما لا يريبك " قال: وكيف لي بالعلم بذلك ؟ قال: " إذا أردت أمرا ، فضع يدك على صدرك ، فإن القلب يضطرب للحرام ، ويسكن للحلال ، وإن المسلم الورع يدع الصغيرة مخافة الكبيرة ".
دع ما يريبك الى ما لا يريبك
للأستاذ عمر بن عبدالله العمري
الحديث الحادي عشر
عن أبي محمد الحسن بن علي بن أبي طالب سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم وريحانته رضي الله عنه ، قال: حفظت من رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( دع ما يريبك إلى ما لا يريبك). * * *
إعراب الحديث:
{ دع}: فعـل أمر مبني على السكون والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقدير أنت. { ما}: اسم موصول مبني على السكون في محل نصب مفعول به. { يريبك}: يريب فعل مضارع مرفوع بالضمة ، والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو. { الكاف}: ضمير مبني على الفتح في محل نصب مفعول به. والجملة صلة الموصول لا محل لها من الإعراب. { إلى}: حرف جر. { ما} اسم موصول مبني على السكون في محل جر. { لا}: نافية. { يريبك}: سبق. إعرابها ومحلها كالأولى. قال ابن دقيق العيد رحمه الله في الشرح: ( قوله: { يريبك} يروى بفتح الياء وضمها ، والفتح أفصح وأشهر). * * *
حديث دع ما يريبك
ت + ت - الحجم الطبيعي
عن أبى محمد الحسن بن علي بن أبي طالب ـ رضي الله عنهما ـ قال: حفظت من رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( دع ما يريبك إلى ما لا يريبك؛ فإن الصدق طمأنينة، والكذب ريبة) (رواه الترمذي) وقال: حديث صحيح. هذا الحديث الشريف: من النصائح الغالية التي كان النبي صلى الله عليه وسلم يتعهد بها أصحابه ـــ رضوان الله عليهم بين الفينة والفينة؛ وهى ترشد المؤمن إلى طريق الاستقامة والبعد عن الشبهات؛ حتى يعبدالله تعالى وهو مستريح البال مطمئن الضمير؛ وهى من جوامع كلمه صلى الله عليه وسلم وهى تلك الأحاديث التي أصبحت حكما غالية، وأمثالا سائرة حاملة معاني كثيرة بألفاظ قليلة؛ ومعناه: اترك ما تشك في حله من أمور دينك، وأقبل على ما لا تشك في حله؛ فإن في ذلك صدقا مع النفس ومع الله تعالى، وبعدا عن الشبهات ومجانبة للريبة التي تبلبل الفكر وتوخز الضمير. وفيه من اللطائف البلاغية ما يلى:
1 - كلمات الحديث الشريف قليلة موجزة، وواضحة جلية؛ لا غموض فيها ولا التواء؛ وهى مع قلتها ووجازتها موحية بالمعاني، ثرية بها: فإيثار الفعل (دع) دون (اترك) أو (ابتعد) للإيحاء بوجوب الإسراع بترك ما يريب والابتعاد عنه؛ لأن الفعل (دع) مكون من حرفين، وغيره مكون من أربعة أحرف أو من خمسة أحرف.
دع ما يريبك الى مالا
والكذب ريبة، ومعنى أن الكذب ريبة أي أنه أمر مقلق، أمر مقلق لا تستريح معه النفس، ولهذا فإن من أراد طمأنينة النفس وراحة البال فليلزم الصدق في كل أموره، أما الذي يعيشون على الكذب والغش والتدليس في تجارتهم، في أعمالهم، في معاملاتهم، في كلامهم مع الناس فإن هؤلاء يبقون في حياة ليست مستقرة، تبقى حياتهم دائماً قلقة، وهذا القلق إذا دام واستمر وطال بالإنسان فإنه لربما أورث الإنسان عللاً مستديمة من الكآبة والضيق، وهذا حال كثير من الناس اليوم مع ما هم فيه من أسباب الراحة وما حصلوه من الأموال إلا أن ذلك لم يغنِ عنهم شيئاً، والمقصود أن الإنسان يترك ما يشك في حِلّه إلى ما لا يشك فيه، ومن ثم يكون قرير العين. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه. أخرجه الترمذي، كتاب صفة القيامة والرقائق والورع عن رسول الله ﷺ (4/ 668)، رقم: (2518)، والنسائي، كتاب الأشربة، باب الحث على ترك الشبهات (8/ 327)، رقم: (5711). أخرجه البخاري، كتاب البيوع، باب الحلال بين والحرام بين وبينهما مشبهات (2/ 723)، رقم: (1946)، وأخرجه مسلم، كتاب المساقاة، باب أخذ الحلال وترك الشبهات (3/ 1219)، رقم: (1599). أخرجه مسلم، كتاب البر والصلة والآداب، باب تفسير البر والإثم (4/ 1980)، رقم: (2553).
دع ما يريبك إلى ما لا يريبك
عن الحسن بن علي بن أبي طالب -رضي الله عنهما- قال: حفظت من رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم-: «دَعْ ما يَرِيبك إلى ما لا يَرِيبك». [ صحيح. ] - [رواه الترمذي والنسائي وأحمد والدارمي. ] الشرح
على المؤمن أن يترك ما يشك في حله خشية أن يقع في الحرام وهو لا يشعر؛ بل عليه أن ينتقل مما يشك فيه إلى ما كان حِله متيقنًا ليس فيه شبهة ليكون مطمئن القلب، ساكن النفس، راغبًا في الحلال الخالص، متباعدًا عن الحرام والشبهات وما تتردد فيه النفس. الترجمة:
الإنجليزية
الفرنسية
الإسبانية
التركية
الأوردية
الإندونيسية
البوسنية
الروسية
البنغالية
الصينية
الفارسية
تجالوج
الهندية
السنهالية
الأيغورية
الكردية
الهوسا
البرتغالية
عرض الترجمات
دع ما يريبك الى مالا يريبك
وروي عن عائشة رضي الله عنها أنها سئلت عن أكل الصيد للمحرم ، فقالت: إنما هي أيام قلائل فما رابك ، فدعه يعني ما اشتبه عليك: هل هو حلال أو حرام ، فاتركه ، فإن الناس اختلفوا في إباحة أكل الصيد للمحرم إذا لم يصد هو.
واليقين ضد الشك كما يقول علماء اللغة. والكذب ضد الصدق، وهو مخالفة الخبر للواقع ومباينته للحقيقة، وعدم التثبت منه، ولذلك سمي الكذاب مريباً أي موضعاً للريبة، وهي الشك مع القلق والحيرة والاضطراب، فكل ريبة شك، وليس كل شك ريبة وإن كان الكثير من العلماء لا يفرقون بينهما. ومن علامة صدق المرء أن يقدم على الشيء وهو واثق من حله ونفعه، ويدبر عنه وهو واثق من حرمته وضرره، ولا يخشى في الحق لومة لائم، ولا يكاد يشك أن الناس تكذبه وإن وجد فيهم من يتهمه بالكذب. أما الكذاب فإنه لو صدق في شيء ظن كل الظن أن الناس تكذبه، ورأى أن أصابع الاتهام تتوجه إليه في حالتي الصدق والكذب على السواء؛ لأن الريبة ملكت عليه عقله وفكره، ولذا قالوا: ( كاد المريب أن يقول خذوني). واعلم أن الصدق خير محض، وأن الكذب لا خير فيه. وقد ورد من رواية ابن حيان: " دَعْ مَا يَرِيبُكَ إِلَى مَا لَا يَرِيبُكَ فَإِنَّ الخير طُمَأْنِينَةٌ وَالشر رِيبَ ةٌ". فالخير هو البر في صوره المختلفة، " وَالْبِرُّ مَا اطْمَأَنَّتْ إِلَيْهِ النَّفْسُ وَالْإِثْمُ مَا حَاكَ فِي الصَّدْرِ وَكرهت أن يطلع الناس عليه، وَإِنْ أَفْتَاكَ النَّاسُ وَأَفْتَوْكَ وَأَفْتَوْكَ " كما قال رسول صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي رواه أحمد وغيره.