السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
اش حالكن بنات … عساااكم طيبين……. قريت في مجلة جواهر أبيات شعر للشيخ حمدان بن محمد (فزاع)
يقول فزّاع في الأبيات …… حِنّا عيال العود راعي الجزيله…… حنّا بني السؤدد ومن لام ينلام تطــــوَل قوايمنا مع كل عيله…….. وتحنى قوايمنا على دموع الأيتام
والأبيات جدا أعجبتني….. بس ياترى عن أي فترة زمنية هذه الأبيات تتكلم؟؟؟ وكتبت بعض الأسطر… أصف فيها حالنا الحالي… بدون أي نية للتجريح….. سامح مبروك يكتب: ترندات وتوباكو.. "لا كاسا دي وائل" | قل ودل. مجرد تعبير عن واقع……… وأتمنى كذلك انه هذه الأبيات توصل ويسمعها جميع المسؤولين في البلد……..
وردي على الأبيات…..
يا فزاّع ولد العرب ينهان وما باليد حيلة………. ونشوف عيال الحمران جدام والنفس من بعد عـــزة صـارت ذليلـــــــة…….. شوف الحال يا نسل الاكـــــرام دخيـــــلك ثم دخيلك دبّـــر لي حيلـــــــــة……… ترا لبلاد من عقب زايد تنضـــام والله لين ألحين الكـــل يلعي رحيلـــــــه…… والموت حق سبحانه الخالق العلاّم الله يرحـــــم زايـــــد راعي الفضيلـــــــة……. ويرفع راس العرب عالي بالاسلام
والسموووحة
صح لسانج الشيخه،،،
عندج اسلوب راقي في الكتابه،،
هلا والله …
سلمتي يالغالية والله انج جيتي على العوق …
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غيمة عناد
مشكوورة أختي على مرورج…… أنتي أول وحدة علقت على الموضوع
لا تحرمينا من طلتج
تحياتي
اختكم
هلا بالغالية ميسون
أبدعتي بحق وما سطرتي إلا الواقع
اختيار موفق للأبيات ورد رائع
كل الشكر على هذه المشاركة الجميلة
وننتظر المزيد من إبداعكِ
أرق تحية لكِ
دمتِ بكل ود
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياورد
الله يسلمج أختي….
- سامح مبروك يكتب: ترندات وتوباكو.. "لا كاسا دي وائل" | قل ودل
- تفسير سورة المرسلات تفسير الطبري - القران للجميع
- القران الكريم |بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ وَالْمُرْسَلَاتِ عُرْفًا
سامح مبروك يكتب: ترندات وتوباكو.. &Quot;لا كاسا دي وائل&Quot; | قل ودل
ليلة بدء نزول القرآن على قلب محمد ذلك الحدث العظيم الذي لم تشهد الأرض مثله في عظمته وفي حياة البشرية جميعاً. العظمة التي لا يحيط بها الإدراك البشري إنا أنزلناه في ليلة القدر وما أدراك ما ليلة القدر ؟)
والنصوص القرآنية التي تذكر هذا الحديث تكاد تزف وتنير... بل هي تفيض بالنور الهادئ الساري الرائق الودود. نور الله المشرق في قرآنه: ( إنا أنزلناه في ليلة القدر) ونور الملائكة والروح وهم في غدوهم ورواحهم طوال الليلة بين الأرض والملأ الأعلى:
( تتنزل الملائكة والروح فيها بإذن ربهم من كل أمر) ونور الفجر الذي تعرضه النصوص متناسقاً مع نور الوحي ونور الملائكة، وروح السلام المرفرف على الوجود وعلى الأرواح السارية في هذا الوجود: ( سلام هي حتى مطلع الفجر)
واسمها (ليلة القدر)... قد يكون معناه التقدير والتدبير. وقد يكون معناه القيمة والمقام. وكلاهما يتفق مع ذلك الحدث الكوني العظيم. حدث القرآن والوحي والرسالة. وليس أعظم منه ولا أقوم في أحداث هذا الوجود. والليلة من العظمة بحيث تفوق حقيقتها حدود الإدراك البشري: ( وما أدراك ما ليلة القدر ؟). فهي ليلة عظيمة باختيار الله لها لبدء تنزيل هذا القرآن. وإفاضة هذا النور على الوجود كله، وإسباغ السلام الذي فاض من روح الله على الضمير البشري والحياة الإنسانية وبما تضمنه هذا القرآن من عقيدة وشريعة وآداب.
لكي يتم استخدامها وتوارثها من قبل الأجيال القادمة! ملحق #1 2021/08/02
ﻟﺼﻤــﺘﻲ ﺣﻜﺎﻳــﺔ البتس لا يعرفون وائل
ملحق #2 2021/08/02
(bazouka (ultras muslmani أعتقد نعم هو أبو شعر سايح قديمًا هذا ما أتذكره
ملحق #3 2021/08/02
ﻟﺼﻤــﺘﻲ ﺣﻜﺎﻳــﺔ هل جيمين وجنغكوك نوع من أدوية الضغط ؟
لم اسمعله اغنية واحدة طول حياتي و لو شفت شكله مش هعرفه
هل هو ابو شعر سايح ؟
Insecticide بتس رقصهم جميل خصوصي جيمين وجنغكوك
ويتحصل من هذا أن الله أقسم بجنسين من مخلوقاته العظيمة مثل قوله ( والسماء ذات البروج واليوم الموعود) ، ومثله تكرر في القرآن. ويتجه في توزيعها أن الصفات التي عطفت بالفاء تابعة لجنس ما عطفت هي عليه ، والتي عطفت بالواو يترجح أنها صفات جنس آخر. فالأرجح أن المرسلات والعاصفات صفتان للرياح ، وأن ما بعدها صفات للملائكة ، والواو الثانية للعطف وليست حرف قسم. ومناسبة الجمع بين هذين الجنسين في القسم أن كليهما من الموجودات العلوية لأن الأصل في العطف بالواو أن يكون المعطوف بها ذاتا غير المعطوف عليه. وما جاء بخلاف ذلك فهو خلاف الأصل مثل قول الشاعر أنشده الفراء. معنى المرسلات عرفان. إلى الملك القرم وابن الهمام وليث الكتيبة في المزدحم أراد صفات ممدوح واحد. ولنتكلم على هذه الصفات:
فأما المرسلات فإذا جعل وصفا للملائكة كان المعني بهم المرسلين إلى الرسل [ ص: 421] والأنبياء مثل جبريل في إرساله بالوحي وغيره من الملائكة الذين يبعثهم الله إلى بعض أنبيائه بتعليم أو خبر أو نصر كما في قوله تعالى عن زكرياء ( فنادته الملائكة وهو قائم يصلي في المحراب) الآية ، أو المرسلات بتنفيذ أمر الله في العذاب مثل المرسلين إلى قوم لوط ، و ( عرفا) حال مفيدة معنى التشبيه البليغ ، أي مثل عرف الفرس في تتابع الشعر بعضه ببعض ، يقال: هم كعرف الضبع ، إذا تألبوا ، ويقال: جاءوا عرفا واحدا.
تفسير سورة المرسلات تفسير الطبري - القران للجميع
* - حَدَّثَنَا اِبْن عَبْد الْأَعْلَى, قَالَ: ثَنَا اِبْن ثَوْر, عَنْ مَعْمَر, عَنْ قَتَادَة, مِثْله 0 وَقَالَ آخَرُونَ: بَلْ مَعْنَى ذَلِكَ: الْمَلَائِكَة الَّتِي تُرْسَل بِالْعُرْفِ. ذِكْر مَنْ قَالَ ذَلِكَ: 27814 - حَدَّثَنِي أَبُو السَّائِب, قَالَ: ثَنَا أَبُو مُعَاوِيَة, عَنْ الْأَعْمَش, عَنْ مُسْلِم, قَالَ: كَانَ مَسْرُوق يَقُول فِي الْمُرْسَلَات: هِيَ الْمَلَائِكَة. 27815 - حَدَّثَنَا إِسْرَائِيل بْن أَبِي إِسْرَائِيل, قَالَ: أَخْبَرَنَا النَّضْر بْن شُمَيْل, قَالَ: ثَنَا شُعْبَة, عَنْ سُلَيْمَان, قَالَ: سَمِعْت أَبَا الضُّحَى, عَنْ مَسْرُوق, عَنْ عَبْد اللَّه فِي قَوْله: { وَالْمُرْسَلَات عُرْفًا} قَالَ: الْمَلَائِكَة. تفسير سورة المرسلات تفسير الطبري - القران للجميع. 27816 - ثَنَا أَبُو كُرَيْب, قَالَ: ثَنَا جَابِر بْن نُوح وَوَكِيع عَنْ إِسْمَاعِيل, عَنْ أَبِي صَالِح فِي قَوْله: { وَالْمُرْسَلَات عُرْفًا} قَالَ: هِيَ الرُّسُل تُرْسَل بِالْعُرْفِ. * - حَدَّثَنَا عَبْد الْحَمِيد بْن بَيَان السُّكَّرِيّ, قَالَ: ثَنَا مُحَمَّد بْن يَزِيد, عَنْ إِسْمَاعِيل, قَالَ: سَأَلْت أَبَا صَالِح عَنْ قَوْله { وَالْمُرْسَلَات عُرْفًا} قَالَ: هِيَ الرُّسُل تُرْسَل بِالْمَعْرُوفِ.
القران الكريم |بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ وَالْمُرْسَلَاتِ عُرْفًا
تفسير سورة المرسلات تفسير الطبري - القران للجميع
وَالْمُرْسَلَاتِ عُرْفًا 1
فَالْعَاصِفَاتِ عَصْفًا
2
وَالنَّاشِرَاتِ نَشْرًا
3
فَالْفَارِقَاتِ فَرْقًا
4
فَالْمُلْقِيَاتِ ذِكْرًا
5
تفسير الآية 1
تفسير وَالْمُرْسَلَاتِ عُرْفًا
اختلف أهل التأويل في معنى قول الله: ( وَالْمُرْسَلاتِ عُرْفًا) فقال بعضهم: معنى ذلك: والرياح المرسلات يتبع بعضها بعضا، قالوا: والمرسَلات: هي الرياح. * ذكر من قال ذلك: حدثنا أبو كُريب، قال: ثنا المحاربي، عن المسعودي، عن سَلَمة بن كهَيل، عن أبي العُبيدين أنه سأل ابن مسعود فقال: ( وَالْمُرْسَلاتِ عُرْفًا) قال: الريح. حدثنا خلاد بن أسلم، قال: ثنا النضر بن شميل، قال: أخبرنا المسعودي، عن سَلَمة بن كهيل، عن أبي العُبيدين أنه سأل عبد الله بن مسعود، فذكر نحوه. حدثنا ابن حميد، قال: ثنا مهران، عن سفيان، عن سلمة بن كهيل، عن مسلم، عن أبي العُبيدين، قال: سألت عبد الله بن مسعود، فذكر نحوه. حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس، قوله: ( وَالْمُرْسَلاتِ عُرْفًا) يعني: الريح. القران الكريم |بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ وَالْمُرْسَلَاتِ عُرْفًا. حدثنا محمد بن المثنى، قال: ثنا عبيد الله بن معاذ، قال: ثني أبي، عن شعبة، عن إسماعيل السدي، عن أبي صالح صاحب الكلبي في قوله: ( وَالْمُرْسَلاتِ عُرْفًا) قال: هي الرياح.
وهو صالح لوصف الملائكة ولوصف الريح. وفسر عرفا بأنه اسم ، أي الشعر الذي على رقبة الفرس ونصبه على الحال على طريقة التشبيه البليغ أي كالعرف في تتابع البعض لبعض وفسر بأنه مصدر بمعنى المفعول ، أي معروف ( ضد المنكر) ، وأن نصبه على المفعول لأجله ، أي لأجل الإرشاد والصلاح. ( فالعاصفات) تفريع على المرسلات ، أي ترسل فتعصف ، والعصف يطلق على قوة هبوب الريح فإن أريد بالمرسلات وصف الرياح فالعصف حقيقة وإن أريد بالمرسلات وصف الملائكة فالعصف تشبيه لنزولهم في السرعة بشدة الريح وذلك في المبادرة في سرعة الوصول بتنفيذ ما أمروا به. و ( عصفا) مؤكد للوصف تأكيدا لتحقيق الوصف ، إذ لا داعي لإرادة رفع احتمال المجاز. والنشر: حقيقته ضد الطي ويكثر استعماله مجازا في الإظهار والإيضاح وفي الإخراج. فالناشرات إذا جعل وصفا للملائكة جاز أن يكون نشرهم الوحي أي تكرير نزولهم لذلك ، وأن يكون النشر كناية عن الوضوح ، أي بالشرائع البينة. وإذ جعل وصفا للرياح فهو نشر السحاب في الأجواء فيكون عطفه بالواو دون الفاء للتنبيه على أنه معطوف على المرسلات لا على العاصفات لأن العصف حالة مضرة والنشر حالة نفع. والقول في تأكيد " نشرا " وتنوينه كالقول في عصفا.