حقيقة المس الوهمي 1. الحقيقة ان من يشخص ان هناك مس وهمي مع وجود اعراض المس والصرع هذا عليه ان يراجع نفسه 2. كثير من الحالات جائت من عند هذا النوع من الرقاة واتضح ان فيها شيطان متلبس وتاكدنا من ذلك وهي الان في الطريق الصحيح 3. كثير من المرضى الذي اعتقدو ان بهم مس وهم من خلال تشخيص هؤلاء الرقاة المتدبدبين لكن عند الرقية المطولة اتضح ان بهم شيطان متلبس وهم الان في صحة جيدة بعدما ذهبوا للاطباء النفسيين واخذوا العقاقير وكادت عقولهم ان تطير من رؤوسهم 4. أعراض المس الوهمي - موقع مُحيط. اكثر هذا النوع من الرقاة لم يتمكنوا من التشخيص الصحيح لانهم ليسوا على دراية ولو ادعوا العلم والخبرة والتمرس 5. المس الوهمي لا حقيقة له من خلال هذا التعريف الذي يطلقه اصحابه ان المريض يصرع ويتخبط وتظهر عليه علامات الصراع وقد يشتم ويسب ويتخبط في الاقوال والافعال والا فما الفرق بين الصرع الحقيقي والوهمي 6.
- أعراض المس الوهمي - موقع مُحيط
- مجلة الرسالة/العدد 286/الحج - ويكي مصدر
أعراض المس الوهمي - موقع مُحيط
الطب البديل.. والعلاج القرآني
3:28 AM on 17/11/2019
رابط دائم
رد
المس الوهمي
وهو:
أن يتوهم الانسان انه مصاب بمس. وذالك بسبب تشخيص خاطئ. وسوسة قوية. مشاهدة حالات مس كثيرة
سواء على اليوتيوب او في الحقية. ملازمة انسان مصاب بالمس. كثيراً ما يذهب انسان مريض بمرض عضوي. الى مشعوذ. ويخبره هذا المشعوذ انه مصاب بمس………الخ. وأعراضه كأعراض المس الحقيقي. هذا مايقوله بعض الرقاة. وأقول إن وجد هذا النوع من المس كما قسمه بعض الرقاة. فهو نادر جدا. وإذا سلمنا بوجوده فنستطيع التفريق بينه وبين المس الحقيقي. بعدة نقاط. 1-المصاب بالمس الوهمي إنما يتصرف بتصرفات قد رأها سابقاً من انسان مصاب بالمس الحقيقي. ولا يترافق مع هذه التصرفات
أعراض اخرى مثل الاحلام. والكوابيس وأوجاع الجسد. أما المصاب بالمس الحقيقي. فيتصرف بتصرفات لم يراها سابقا بل تحدث من خلال ما يوسوس ويدفع على فعله الشيطان. ويترافق مع هذه التصرفات أحلام وأوجاع بالجسد. مثال للتوضيح. إنسان مرافق لمريض مصاب بالمس والمريض في كثير من الاحيان يستحضر عليه الجن ويصبح يتكلم بأمور غيبيه ويخبر الناس عن مشاكلهم وآلامهم. وحل لتلك. المشاكل. وعلاج لتلك الالام. وهذا المرافق توهم انه مصاب ايضا بالمس.
أعراض المس الوهمي و التشخيص الصحيح رقم 3 - YouTube
فنحن تركنا بعض متاعنا في جدة أمام الفندق المصري فأرسل إلينا في أيام مختلفة لم نفقد منه شيئاً وقد تأخر متاع بعض الطلبة كثيراً فقلق؛ فقلت له: ستأتي حقائبك لا محالة فإن شيئاً لا يضيع في هذه البلاد. وكان يسكن إلى قولي حيناً ثم يعتاده القلق حتى جاءت أمتعته كاملة. مجلة الرسالة/العدد 286/الحج - ويكي مصدر. وأخبرني مخبر عن رجل من الذين ذهبوا إلى الحجاز أنه كان في سيارة ضاقت بأمتعة الراكبين فأخذوا حقيبة عليها اسم صاحبها وتركوها في الطريق عمداً ليتحققوا ثم طلبوها حينما بلغوا غايتهم فردت إليهم والمسافة بين مكة والمدينة زهاء 500 كيلو كانت تقطع في أربعة عشر يوماً وقد قطعها ركب المحمل المصري سنة 1318 من الهجرة في 125 ساعة وخمسين دقيقة في أربعة عشر يوماً. وتقطعها السيارات الكبيرة اليوم في أربعة عشرة ساعة، ولكن المسافرين يحتاجون إلى الراحة مرات على الطريق فيبيتون ليلة في بعض المراحل، والطريق كله غير معبّد، وفيه مسافة قصيرة رملية تسوخ فيها السيارات إن لم يحذر السائق
وقد خرجنا من جدة إلى المدينة بعد المغرب فبلغنا رابغاً بعد سبع ساعات، وبتنا بها ثم استأنفنا السير ضحى آملين أن نبلغ المدينة في نهارنا ولكن ساخت بعض السيارات في الطريق فآثرنا أن نبيت في مكان اسمه أبيار بني حصان.
مجلة الرسالة/العدد 286/الحج - ويكي مصدر
هذا لفظه، كأن جرم الله ميراث بيده محلل له اكتراؤه من الحاج. فسبحان مغير السنن ومبدلها. والذي جعل له صلاح الدين، بدلاً من مكس الحاج، ألفا دينار اثنان وألفا اردب من القمح، وهو نحو الثمانمائة قفيز بالكيل الإشبيلي عندنا، حاشا إقطاعات أقطعها بصعيد مصر وبجهة اليمن لهم بهذا الرسم المذكور. فنادق جدة على البحر. ولو لا مغيب هذا السلطان العادل صلاح الدين بجهة الشام في حروب له هناك مع الإفرنج لما صدر عن هذا الأمير المذكور ما صدر في جهة الحاج. فأحق بلاد الله بأن يطهرها السيف ويغسل أرجاسها وأدناسها بالدماء المسفوكة في سبيل الله هذه البلاد الحجازية لما هم عليه من حل عرى الإسلام واستحلال أموال الحاج ودمائهم. فمن يعتقد من فقهاء أهل الأندلس إسقاط هذه الفريضة عنهم فاعتقاده صحيح لهذا السبب وبما يصنع بالحاج مما لا يرتضيه الله عز وجل. فراكب هذا السبيل راكب خطر ومعتسف غرر. والله قد أوجد الرخصة فيه على غير هذه الحال، فكيف وبيت الله الآن بأيدي أقوام قد اتخذوه معيشة حرام وجعلوه سبباً استلاب الأموال واستحقاقها من غر حل ومصادرة الحجاج عليها وضرب الذلة والمسكنة الدينة عليهم، تلافاها الله عن قريب بتطهير يرفع هذه البدع المجحفة عن المسلمين بسيوف الموحدين أنصار الدين، وحز الله أولي الحق والصدق، والذابين عن حرم الله عز وجل، والغائرين على محارمه، والجادين في إعلاء كلمته وإظهار دعوته ونصر ملته، انه على ما يشاء قدير، وهو نعم المولى ونعم النصير.
جدة
وفي ظهر يوم الثلاثاء الرابع من شهر ربيع الآخر المذكور، وهو السادس والعشرون من شهر يوليه، كان نزولنا بجدة حامدين لله عز وجل وشاكرين على السلامة والنجاة من هول ماعايناه في تلك الثمانية الأيام طول مقامنا على البحر، وكانت اهوالاً شتى، عصمنا الله منها بفضله وكرمه، فمنها ما كان يطرأ من البحر واختلاف رياحه وكثرة شعابه المعترضة فيه. ومنها ما كان يطرأ من ضعف عدة المركب واختلالها واقتسامها المرة بعد المرة عند رفع الشراع أو حطه أو جذب مرساة من مراسيه، وربما سنحت الجلبة بأسفلها على شعب من تلك الشعاب أثناء تخللها فنسمع لها هداً يؤذن باليأس، فكنا فيها نموت مراراً ونحيا مراراً، والحمد لله على ما من به من العصمة وتكفل به من الوقاية والكفاية حمداً يبلغ رضاه ويستهدي المزيد من نعماهن بعزته وقدرتهن لا اله سواه. وكان نزولنا فيها بدار القائد علي وهو صاحب جدة من قبل أمير مكة المذكور، في صرح من تلك الصروح الخوصية التي يبنونها في أعالي ديارهم ويخرجون منها سطوح يبيتون فيها. وعند احتلالنا جدة المذكورة عاهدنا الله عز وجل، سروراً بما أنعم الله به من السرمة، إلا يكونه انصرفنا على هذا البحر الملعون إلا أن طرأت ضرورة تحول بيننا وبين سواه من الطرق، والله ولي الخيرة في جميع ما يقضيه ويسنيه بعزته.