لكل سؤال
إجــــابة
تسجيل طرح سؤال
طرح سؤال تسجيل الدخول أسئلة تصنيفات أعضاء
4
3543
5
الإســلام 1
الرائع (☻☻)
8 2014/08/03 الحمد لله الذي احيانا بعد ما اماتنا واليه النشور الحمد لله الذي عافاني في جسدي ورد علي روحي واذن لي بذكره
ملحق #1 2014/08/03 نعم يا رائعه الموت الاصغر 1
♥ اجمل إحساس ♥ (: ملكة إجابة:)
9 2014/08/03
(أفضل إجابة) الحمد لله الذي اعادك رائعا مروعا:) 1
تةلار (كوردية و هيكآ)
9 2014/08/03 اميـــــــــــــــــــن يا رب 1
دمع الندى
9 2014/08/03 ليش؟
كنت ميت؟؟ 1
9 2014/08/03 نوم الهنا ي رائع أسئلة مشابهة
الحمد لله الذي احيانا بعدما اماتنا واليه النشور. اخبكون 3
171
3
الحمد لله الذي أحياني بعدما أماتني وإليه النشور ، الحمد لله الذي عافاني في جسدي ورد علي روحي وأذن لي بذكره 1
398
2
الحمد لله الذي احيانا بعدما اماتنا واليه النشور 3
240
الحمد لله الذي احيانا بعدما اماتنا واليه النشور 1
62
1
الحمد لله الذي رد إلي روحي وعافاني في بدني واذن لي بذكره 1
109
154
44
الحمد لله الذي احيانا بعدما اماتنا واليه النشور!! 3
40
الحمد لله الذي احيانا من بعد ما أماتنا واليه النشور 5
20
7
إجابة محطة لتبادل الأفكار والخبرات والتجارب © 2011/2021 إجابة.
الحمد لله الذي احيانا بعد ما اماتنا
10- وعند وضع الثياب لحديث أنس رضي الله عنه: « بسم الله الذي لا إله إلا هو » ( صحيح الجامع الصغير وابن السنى). 11- وعند تعطل السيارة أو الدابة ونحوهما: «بسم الله» ( سنن أبي داود). 12- وعند القيام من النوم؛ لحديث حذيفة رضي الله عنه أنه قال: وإذا استيقظ من منامه (أي: النبي صلى الله عليه وسلم) قال: « الحمد لله الذي أحيانا بعدما أماتنا وإليه النشور » ( البخاري ومسلم). 13- وعند الجماع؛ لما جاء في الصحيحين وغيرهما عن ابن عباس رضى الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: « لو أن أحدكم إذا أراد أن يأتي أهله، قال: بسم الله، اللهم جنبنا الشيطان، وجنب الشيطان ما رزقتنا، فإنه إن يقدر بينهما ولد لم يضره الشيطان أبدًا » ( البخاري ومسلم). 14- وعند النوم؛ لحديث أبي هريرة رضي الله عنه: « باسمك ربي وضعت جنبي وبك أرفعه فإن أمسكت نفسي فارحمها، وإن أرسلتها فاحفظها بما تحفظ به عبادك الصالحين » ( البخاري ومسلم). وفي حديث حذيفة رضى الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن ينام قال: « باسمك اللهم أموت وأحيا » ( البخاري وفي الأدب المفرد له يُنظر: «مشكاة المصابيح» و«مختصر صحيح مسلم» حديث رقم (1897) وهو بلفظ (اللهم باسمك)).
( [1]) البخاري مع الفتح (11/113) [برقم (6312)]، ومسلم (4/2083) [برقم (2711)]. (ق). ( [2]) البخاري مع الفتح (3/39) [برقم (1154) وغيره، واللفظ لابن ماجة [برقم (3878)]، وانظر صحيح ابن ماجة (2/335). ( [3]) الترمذي (5/473) [برقم (3401)]، وانظر صحيح الترمذي (3/144). ( [4]) البخاري مع (( الفتح)) (8/237) [برقم (4572)]، ومسلم (1/530) [برقم (763)] (ق). ( [5]) سورة آل عمران، الآيات: 190 – 200.
وكان محمد بن القاسم راجح الميزان في التفكير والتدبير، وفي العدل والكرم، إذا قورن بكثير من الأبطال، وهم لا يكادون يبلغون مداه في الفروسية والبطولة، ولقد شهد له بذلك الأصدقاء والأعداء. ولم تجتمع أخبار محمد بن القاسم المتفرقة إلى زمن قريب في كتاب، اللهم إلا على شكل مقال أو قصة، ولاسيما قصة بطل السند للأستاذ محمد عبد الغني حسن، وقد استفدت منها بأخذ بعض المعلومات التي تتعلق بحياته قبل فتح بلاد السند عند كتابة هذا المقال، حتى شاء الله تعالى أن تكون من نصيبي كتابة تاريخ كامل مفصل لبلاد السند والبنجاب في عهد العرب، في القرون الأربعة الأولى للهجرة، من صدر الإسلام إلى أواخر العصر العباسي، وفي هذا الكتاب يوجد باب مستقل يحتوي على أخبار فتوحات محمد بن القاسم في بلاد السند والبنجاب وأعماله المجيدة لخدمة الإسلام. كما أنني أوضحت الأسباب السياسية التي أدت إلى قتله نتيجة لنزوات الأحقاد، وبذلك خسر العالم الإسلامي والعربي فاتحًا عظيمًا. يوم الإنتقام [ تحرير | عدل المصدر]
بعد فتح مدينة 'الدبيل' أحصن مدن السند، واصل محمد بن القاسم سيره، فكان لا يمر على مدينة إلا فتحها وهدم معابد الوثنية والبوذية بها وأقام شعائر الإسلام وأسكنها المسلمون وبنى المساجد حتى غير خريطة البلاد تماماً وصبغها بصبغة إسلامية تامة.
من هو القائد المسلم الذي فتح مدينة الديبل؟ - مقال
بيئة الأبطال
كانت دولة بنى أمية معنية أشد الاعتناء بنشر الإسلام في ربوع المعمورة، لذلك كان سوق الجهاد قائمة في بنى أمية ليس لهم شغل إلا ذلك، فعلت كلمة الإسلام في مشارق الأرض ومغاربها وبرها وبحرها وقد أذلوا الكفر وأهله، وامتلأت قلوب المشركين من المسلمين رعباً فلا يتوجه المسلمون إلى بلد إلا أخذوه، ولم تنكسر لهم راية أو يديل عليهم عدو أو يخرج من أيديهم بلد فتحوه، وفى ظل هذه البيئة الجهادية ظهر بطلنا المقدام محمد بن القاسم. حياته
ولد محمد بن القاسم الثقفي سنة 72هـ بمدينة الطائف في أسرة معروفة، فقد كان جده محمد بن الحكم من كبار الثقفيين. وفي سنة 75هـ صار الحجاج بن يوسف الثقفي والياً عامًّا على العراق والولايات الشرقية التابعة للدولة الأموية في عهد الخليفة عبد الملك بن مروان. فعيَّن الحجاج عمَّه القاسم واليًّا على مدينة البصرة ، فانتقل الطفل محمد بن القاسم إلى البصرة، حيث يحكمها والده، ثم بنى الحجاج مدينة واسط التي صارت معسكرًا لجنده الذين يعتمد عليهم في الحروب، وامتلأت بسكانها الجدد وقوم الحجاج، وفي هذه المدينة وغيرها من العراق نشأ وترعرع محمد بن القاسم وتدرب على الجندية، حتى أصبح من القادة المعروفين وهو لم يتجاوز بعد 17 عامًا من العمر.
القائد الفذ محمد بن القاسم الثقفي - إسلام ويب - مركز الفتوى
نهاية القائد محمد بن القاسم الثقفي نهاية القائد محمد بن القاسم الثقفي: عندما توفي الخليفة الوليد بن عبد الملك في عام 96هـ تولَّى أخوه سليمان بن عبد الملك الخلافة بدلاً منه، وكان سليمان يكره الحجاج بن يوسف الثقفي كثيراً؛ وذلك بسبب أعماله الشنيعة وجرائمه وحبه لسفك الدماء، فقام بتعيين صالح بن عبد الرحمن أميراً على العراق، وهو أشد الأعداء للحجاج. قام صالح بعزل كل رجال الحجاج عن مناصبهم، وكان منهم محمد بن القاسم أمير السند وفاتحها، ووضع بدلاً منه يزيد بن أبي كبشة السكسكي، وعندما وصل خبر العزل له حاول البعض بإقناعه حتى يعلن العصيان، وخاصةً بأن جنود محمد كانوا يحبونه وبالإضافة لمن أسلم من السند و الهند. كان محمد بن القاسم من القادة النادرين الذين لا تهمهم المناصب، فكان يعمل حتى يخدم الإسلام ويحرص على تماسك الأمة وعدم تمزق المسلمين ، ووافق على قرار العزل بالرغم من قدرته على المقاومة والإنفراد، وبعزله تكون قد توقفت مسيرة فتح الهند. وتذكر الروايات بأن صيتا ابنة داهر عندما علمت بعزل القائد محمد بن القاسم أرادت أن تشفي غليلها وتأثر لما حدث لها؛ فقد كانت ملكة ولكنها وقعت في الأسر بعد أن قُتل أبيها، وانتحرت أمها بعد ذلك وضاع ملكها وعزّها، فأصبحت مملوكة بعد أن كانت ملكة، فذهبت للوالي الجديد واشتكت على القائد العظيم بأنه اغتصبها بعد أن وقعت في الأسر.
محمد بن القاسم الثقفي فاتح السند
وقد كان يسمع محمد بن القاسم الثقفي عن بلاد السند فتلك المدينة سمع عنها المسلمين كثيرًا ولم تكن غريبة عنهم. فقد تم غزوها من قبل الخليفة عمر والخليفة عثمان بن عفان من قبل. وازداد اهتمام المسلمين بها في وجود الدولة الأموية على يد الخليفة معاوية بن أبي سفيان في عام 40 هجريًا. حتى قام بفتح إقليم هام جدًا يسمى بإقليم مكران الذي كان الولاة الأمويين يحكموها حينها. بعض صفات القائد المسلم محمد بن القاسم الثقفي
يتصف محمد بن القاسم الثقفي بذكائه الشديد وفطنته منذ أن كان صغيرًا. فذلك كان سببًا لتعيين الحجاج بن يوسف الثقفي له كأمير على بلاد السند مع أنه لم يتجاوز السابعة عشر من عمره بعد. وكان مشهورًا بالعدل والحكمة والكرم، ولتجمع كل تلك الصفات به استطاع بشدة أن يفوز بصداقة الهنود له فأحبوه جدًا وحزنوا بشدة عند موته. كذلك كان يتصف محمد بن القاسم بالتواضع الشديد واحترامه للذين يكبرونه في العمر. كما قيل عنه أنه لم يأخذ أي قرار يخص الجيش قبل أن يأخذ بنصيحة الذين يكبرونه في السن احترامًا لهم. قيادة محمد بن القاسم وفتوحاته
عندما أراد الحجاج أن يفتح بلاد السند بأكملها اختار محمد بن القاسم الثقفي لكي يقود جيوش المسلمين من أجل فتحها.
ووصلت الأخبار إلى الحجاج أن النساء المسلمات والجنود العرب مسجونين في سجن الديبل، ولا يريد ملك السند الإفراج عنهم عنادًا للعرب، وهنا كانت الأسباب تلح على الحجاج في إرسال جيش كبير لفتح تلك البلاد التي كان قراصنتها يضايقون السفن العربية التجارية المارة بين موانئ البلاد العربية وموانئ بلاد الهند. معالم البطولة
عندما تولى 'محمد بن القاسم' قيادة الحملة الجهادية المتجه إلى بلاد السند اشترط على 'الحجاج بن يوسف الثقفى' عدة شروط تبرهن على مدى الكفاءة القيادية والقتالية لمحمد بن القاسم منها: 1. أن يكون الجيش كامل التجهيز والإعداد والمؤن حتى لا تتوقف سيرة الفتح، فأمده الحجاج بجيش يقدر بستة آلاف مقاتل مجهزين بكل شىء حتى المسال والإبر والخيوط. 2. أن يرافق الجيش البرى أسطول بحرى ليكون الهجوم مزدوجاً وفى إتجاهين، ووافق الحجاج. 3. أن يواصل الجهاد والسير حتى ينتهى من فتح بلاد السند كلها، ووافق الحجاج. الحملة
وبالفعل قرر الحجاج فتح بلاد السند كلها، وقد وقع اختياره على محمد بن القاسم الثقفي ليقود الجيش العربي، وجهزه بكل ما يحتاج إليه في ميدان القتال. وتحرك البطل محمد بن القاسم بجيشه المكون من ستة آلاف مقاتل من العراق إلى شيراز في سنة 90هـ، وهناك انضم إليه ستة آلاف من الجند، وبعد ذلك اتجه نحو بلاد السند، فبدأ بفتح مدينة بعد مدينة لمدة سنتين، حتى التقى الجيش العربي بقيادته مع الجيش السندي بقيادة الملك داهر، في معركة دامية مصيرية سنة 92هـ، وكان النصر للحق على الباطل، فقد انتصر المسلمون على المشركين، وقتل ملك السند في الميدان، وسقطت العاصمة السندية في أيدي العرب.