رغم تلقيها 3 جرعات لقاح، أصيبت امرأة عمرها 31 عاما بفيروس كورونا مرتين في غضون 20 يوما فقط، في حالة طبية نادرة منذ انتشار الوباء. وبحسب صحيفة "غارديان" البريطانية، فإن الفجوة الزمنية بين الإصابتين لدى هذه المصابة بـ"كوفيد 19" هي أقصر مدة سجلت على الإطلاق حتى الآن. وقال المصدر إن المرأة المصابة تعمل في مجال الرعاية الصحية في إسبانيا، مضيفا أنها أصيبت بالفيروس قبل أعياد الميلاد في كانون الاول 2021، ثم شخصت حالتها بالإيجابية مجددا في يناير 2022. وينظر باحثون إلى هذه الحالة بمثابة مؤشر على أن المتحور "أوميكرون" قد يستطيع خداع جهاز المناعة لدى الإنسان، رغم إصابته السابقة بمتحورات أخرى من الفيروس. طموح بزاوية 360 درجة. والمرأة التي أصيبت مرتين ملقحة بشكل تام، كما أنها تلقت جرعة ثالثة من التطعيم قبل 12 يوما من الإصابة الأولى. واكتشفت المرأة الإسبانية إصابتها لدى إجراء فحص للموظفين، في العشرين من كانون الاول الماضي، ثم عزلت نفسها لعشرة أيام رغم عدم ظهور أي أعراض عليها. وفي العاشر من يناير الماضي، أي بعد 20 يوما من الإصابة الأولى، شعرت المرأة الإسبانية بأعراض تشمل السعال والحرارة والإعياء، وعندما أجرت فحص "بي سي آر" تأكدت من إصابتها مجددا.
- طموح بزاوية 360 درجة
طموح بزاوية 360 درجة
ودير السلطان المُطِل على كنيسة القيامة المقدسة كان موضع نزاع طويل المدى بين الأقباط والأثيوبيين وبسبب المشاكل المذكورة التي حدثت، سافر نيافة الأنبا يؤانس مطران الجيزة إلى الأردن على رأس وفد، ومعهُ مستندات ووثاق ملكية الدير السلطاني لأقباط مصر وكنيستهم.. وبعد مفاوضات دارَت بينه وبين مندوب حكومة الأردن عاد الدير إلى أصحابه. وعلى الرغم من كل ما حدث، فقد ظلَّ الأقباط حريصين على استضافة الأحباش. وقد تبرع الرئيس جمال عبد الناصر بخمسة آلاف جنيه لدير السلطان، إسهامًا من الحكومة المصرية في إعمار الدير.
ودعوة الحكومية العراقية، الصادقة أو المنافقة، إلى احترام مبدأ حُسن الجوار دعوة منقوصة، بالأدلة والبراهين. فعن أية سيادة يتكلم المتكلمون وجيوش حزب العمال الكردستاني التركي تحتل مدنا وقرى عراقية بالكامل، وتمنع أي عراقي كردي أو عربي أو تركماني من الاقتراب من حدودها، وتستخدم جبالها وكهوفها معسكرات تنطلق منها لتعبر الحدود التركية وتقوم بأعمال عسكرية ضد مواقع ومؤسسات تركية بعضها لا علاقة له بالحكومة التركية، لا من قريب ولا من بعيد.