3 مليار دولار. وعاشرا حل أبناء عبدالقادر المهيدب، عن قطاع المشروبات والأعمال المصرفية بثروة بلغت مليار دولار. وجاء في المرتبة الحادية عشرة خالد عبدالرحمن صالح الراجحي، في قطاع البنوك والأسمنت، تلاه عبدالله بن محمد الربيعة، عن الصناعات الغذائية، وحل عمر سليمان صالح العبداللطيف، عن قطاع الأسمنت في المرتبة الثالثة عشرة. ثروة عبدالله عبدالعزيز الراجحي المباشر. في حين حل محمد بن إبراهيم السبيعي، في المرتبة الرابعة عشرة عن قطاع البنوك. واعتمدت فوربس من أجل إعداد هذا التصنيف، الأثرياء الذين يملكون مليار دولار فأكثر، والذين من المرجح دخولهم إلى نادي أثرياء فوربس قريبا. واعتمدنا حاجز 100 مليون دولار كحد أدنى لحجم الثروة، بالاعتماد على حسابات القيمة السوقية الصافية على الأسهم التي يملكها الأفراد والعائلات في الشركات المساهمة العامة، والمدرجة في سوق الأوراق المالية في أنحاء العالم العربي، لـ مارس 2013. آخر تحديث
12:49
الخميس 28 أبريل 2022
- 27 رمضان 1443 هـ
ثروة عبدالله عبدالعزيز الراجحي المالية
تصدر السعوديون قائمة "فوربس" لأغنى 100 عربي لعام 2013، حيث بلغ عدد الأثرياء السعوديين في القائمة 41 ثرياً، فيما احتلت لبنان المرتبة الثانية، كما تضمنت القائمة أسماء من مصر والإمارات والكويت من أصحاب المليارات. وكشفت قائمة مجلة (فوربس- الشرق الأوسط) في عددها لشهر أبريل/نيسان لأغنى 100 عربي للعام 2013، أن الأمير السعودي الوليد بن طلال استطاع الحفاظ على صدارة القائمة، بصافي ثروة يبلغ 20 مليار دولار، تلاه الملياردير اللبناني جوزيف صفرا بـ15. 9 مليار دولار. وأشارت "فوربس" إلى أن السعودية ومصر ولبنان والإمارات والكويت جاءت في مقدمة الدول التي ينتمي إليها أغنى هؤلاء الأثرياء العرب، كما تأتي هذه القائمة لتكون المؤشر المعتمد لرصد الثروات وخارطة توزعها، وأهم القطاعات الاقتصادية التي تمولها. وتربعت السعودية على عرش قائمة الأثرياء العرب، إذ بلغ عدد السعوديين منهم 41 ثريا، على رأسهم الأمير الوليد بن طلال بثروة تبلغ 20 مليار دولار، فيما احتل محمد العمودي المرتبة الـ3 بثروة قدرت بـ 13. ثروة عبدالله عبدالعزيز الراجحي ٍsa9080000560608010099911560608010099929. 5 مليار دولار. وشهدت القائمة دخول العديد من الأسماء الجديدة منها: الأمير سلطان بن محمد بن سعود في المرتبة الـ12 بثروة قدرها 2.
أسس الأخوان لاحقا وكالة صرافة لكي يستخدمها حجاج بيت الله الحرام. وبعد سنوات انضم إليهما الأخوان عبد الله ومحمد الراجحي. ثروة الملك عبدالله بن عبدالعزيز - هوامير البورصة السعودية. أسس "مصرف الراجحي" ليكون أول بنك إسلامي في السعودية وأحد البنوك الإسلامية الكبرى في العالم، فامتلك العديد من الشركات المساهمة في التنمية الزراعية والصناعية ومختلف القطاعات الغذائية مثل الدواجن والأسماك، ولم ينحصر عمله في السعودية بل تجاوزها إلى دول عربية. خلال أعماله المختلفة، كان الراجحي يجوب الآفاق بحكم عمله هاجسه وشغفه الدائم هو التجارب الناجحة، واكتساب الخبرات من مختلف البلدان وفي العديد من التخصصات. وخلال كل هذه الرحلات وأعمال الصرافة التي كان يقوم بها تعامل مع مختلف المصارف العالمية. أثار هذا التعامل قلق الراجحي بسبب الخوف من الوقوع في المحظورات الشرعية، خاصة بعدما اكتشف 1972 دخول بعض الفوائد الربوية القليلة في حساباته، مما أكد مخاوفه ودعاه لمضاعفة البحث والتفكير للوصول إلى مسلك ومفهوم جديد ومنهج مبتكر يؤسس لعمل مصرفي إسلامي. عُرف عن الراجحي اجتهاده ونشاطه وأنه يتابع كل دقائق الأمور بشغف، فقد صرح ابنه محمد لصحيفة سعودية بأن "اجتماعات الوالد تكون في السادسة صباحا".