عقدت الملحقية الثقافية بسفارة المملكة العربية السعودية في كندا لقاءً بالأطباء المبتعثين والمبتعثات بمقرها في أوتاوا، بحضور الملحق الثقافي السعودي الدكتور فوزي بن عبدالغني بخاري ووفد من قسمي التدريب الطبي بالملحقيتين الثقافيتين في أمريكا وكندا. الملحقية الثقافية السعودية و طرق التواصل معها وما يمكن أن تقدمه لك. واستهدف اللقاء عرض الفرص المتاحة في مجال التدريب الطبي في أمريكا وكوريا وإيرلندا، إضافة للفرص المتوفرة بالهيئة السعودية للتخصصات الصحية لاستكمال التدريب الطبي بالمملكة، والاستماع إلى استفسارات الأطباء وملاحظاتهم. وقال "بخاري" خلال اللقاء: تحرص وزارة التعليم والملحقيات على توفير القبول للأطباء وأنه من الأولويات التي توليها عناية نظرًا لقلة المقاعد المتاحة ومتطلبات القبول مثل الرخص الطبية التي تشترط اجتياز امتحانات معينة. وأضاف: فور صدور الأمر بإيقاف برامج الابتعاث والتدريب الطبي في كندا، بادرت عدد من الملحقيات بالسعي إلى توفير فرص قبول للأطباء الدارسين في كندا ومنهم الملحقيات الثقافية السعودية في الولايات المتحدة، وكوريا، وإيرلندا. وأردف: الهيئة السعودية للتخصصات الصحية أعربت عن استعدادها لاستقبال عدد من أطباء الزمالة ليتم تدريبهم في البورد السعودي في تخصصات معينة.
- الملحقية الثقافية السعودية و طرق التواصل معها وما يمكن أن تقدمه لك
- الملحقية الثقافية في كندا تكرِّم المتميزين والمتميزات في معرض الإنجاز العلمي وبراءة الاختراع
الملحقية الثقافية السعودية و طرق التواصل معها وما يمكن أن تقدمه لك
لمحة عن الملحقية الثقافية السعودية في كندا
الملحقية الثقافية السعودية في كندا هي إحدى الأجهزة المتخصصة التابعة لوزارة التعليم العالي إدارياً ومالياً لتكون ممثلة للمملكة في الشؤون الثقافية والتعليمية وكحلقة وصل ثقافية بين المملكة وكندا. وتعمل تحت مظلة سفارة خادم الحرمين الشريفين بكندا. الملحقيه الثقافيه السعوديه في كندا. وانطلاقاً مما توليه حكومة المملكة من اهتمام في تنمية وتطوير الكوادر السعودية واعدادها لتتحمل مسؤوليتها في مواكبة عجلة التطور والتقدم التي تشهدها المملكة في شتى المجالات وبخاصة في المجال العلمي والثقافي الذي ياتي على رأس قائمة سلم أولوياتها فقد قامت بتأسيس هذه الملحقيات في كثير من دول العالم وخصصت لها الإعتمادات المالية اللازمة لتأدية رسالتها. تأسست الملحقية الثقافية السعودية بكندا في مدينة أوتاوا (العاصمة الكندية) في شهر مايو عام 1978م لتعنى بالشؤون التعليمية والثقافية ولتعمل على تمتين العلاقات الثقافية والتعليمية بين المؤسسات التعليمية في كلا البلدين. وتتجسد مهام الملحقية أيضاً في الإشراف على الطلبة والطالبات السعوديين المبتعثين للدراسات العليا والدراسات الجامعية الأخرى ولإتاحة الفرصة لهم للإستفادة من نوعية التعليم والتدريب المتطورة في الكليات والجامعات الكندية.
الملحقية الثقافية في كندا تكرِّم المتميزين والمتميزات في معرض الإنجاز العلمي وبراءة الاختراع
48 مليون دولار لأعضاء المجموعات الاستثمارية. الملحقية الثقافية في كندا تكرِّم المتميزين والمتميزات في معرض الإنجاز العلمي وبراءة الاختراع. النمسا:
يستطيع حامل جواز سفر النمسا الانتقال بحرية مطلقة في دول منطقة الشنجن، وبامكانه السفر الى 160 دولة من دون الحاجة لتأشير...
ولن تفكّر حينها في تخصصات مثل العلوم الطبية أو التصميم الجرافيكي لأنها بعيدة كلّ البعد عن مجال العمل الذي تطمح إليه. احرص دومًا على طرح الأسئلة التالية المتعلّقة بفرص العمل قبل اختيار تخصصك الجامعي: هل هناك...
يتم إدخال الاسم الخاص بك، و البريد الإلكتروني ، ورقم الهاتف، والرقم السري. ثم الضغط على اشتراك، وسوف يقوم بإرسال رسالة قصيرة عبر رقم الهاتف ، وذلك للتحقق من الرقم الذي تم إدخاله. يتم إدخال الرمز الذي تم على الهاتف، ثم...
تتبع الملحقية الأكاديمية الليبية بدولة كندا إدارة الملحقيات وشؤون الموفدين التابعة لوزارة التعليم بحكومة الوفاق الوطني إدارياً ومالياً وممثلة للدولة الليبية فى الشؤون التعليمية والثقافية وهي حلقة الوصل بين الدولة الليبية ودولة كندا تحت مظلة السفارة الليبية بدولة كندا تم أنشائها فى كندا بمدينة أوتاوا (العاصمة الكندية) فى شهر أكتوبرعام 2015 لكى تهتم بالشؤون الأكاديمية والثقافية للطلبة الموفدين بالإضافة الى توطيد العلاقات الثقافية بين كلا البلدين وقد تم الإعتراف بها رسمياً من قبل الحكومة الكندية وجميع المؤسسات التعليمية الكندية على أنها الجسم الشرعي الممثل للطلبة الليبيين فى دولة كندا. شرعت الملحقية منذ إنشاءها وفى وقت قصير فى تأسيس إداراتها وأقسامها المختلفة وبدأت فى توطيد العلاقات وإبرام الإتفاقيات مع المؤسسات التعليمية الكندية للمساهمة فى خدمة الطلبة الليبيين وضمان عدم تأثرهم فى أى مرحلة من مراحل الدراسة ووضع الخطط العريضة التى ترعى مصالحهم. كذلك من مهام الملحقية فتح قنوات إتصال بين الجامعات الكندية والليبية لتطوير جميع المجالات الأكاديمية والإدارية. وذلك عن طريق اللقاءات المستمرة والمؤتمرات والندوات وورش العمل المشتركة.