محتويات
١ دفاع عن النفس
٢ رياضات الدفاع عن النفس بدون أسلحة
٣ نصائح للمساعدة في حماية نفسك
دفاع عن النفس
أصبح تعلم أساليب الدفاع عن النفس المختلفة أمرًا مهمًا وضرورًا ، ويلجأ إليها كثير من الناس في الوقت الحاضر لأسباب عديدة مختلفة ، يسعى بعضهم إلى تعلمها من أجل الحفاظ على الصحة البدنية وتقوية العضلات ، وبعضهم تعلمهم للدفاع عن أنفسهم ضد أي هجمات ومخاطر. خارجي. هناك العديد من طرق الدفاع عن النفس ، والتي لا تحتاج إلى استخدام السلاح ، ويوصى بمعرفة أي من هذه الأنواع وخاصة الفتيات اللائي قد يتعرضن للاعتداء ، حيث إن تعلم الدفاع عن النفس يتيح لهن حماية أنفسهن. لطالما عُرفت أساليب الدفاع عن النفس منذ القدم وهي مشهورة جدًا ، حيث يوجد العديد من المراكز والنوادي التي تعلم هذه الأساليب للأطفال والكبار ، ويتطلب تعلم هذه الرياضات قوة بدنية وعقلية وامتصاصية جيدة ، حيث يمكن لمتعلمها زيادة قدراته. مقالات عن النفس عن. القوة الجسدية وفي نفس الوقت تزيد من قوته الذهنية عن طريق حفظ الحركات وكيفية أدائها. رياضات الدفاع عن النفس بدون أسلحة
هناك العديد من الأساليب والرياضات التي تستخدم للدفاع عن النفس ، ولكل رياضة أسلوبها وطريقة تعلمها ، وفيما يلي وصف لبعض أشهر هذه الرياضات:
الكاراتيه: الكاراتيه من أكثر الرياضات انتشارًا وشهرة حول العالم ، وكلمة الكاراتيه تعني الأيدي الفارغة ، أي أن المتدرب لا يستخدم أي أسلحة ، بل يستخدم يديه وقدميه.
مقالات عن النفس المطمئنة
ولمواكبة هذه البيئة السّريعة التّغيّر والكثيرة التعقيد، هناك عدد من المهارات الّتي تتيح لمالكها التّعامل مع كافّة التّحوّلات الّتي سبق ذكرها، علمًا أن هذه المهارات ليست وليدة هذا القرن فحسب، بل هي امتداد للمهارات الأساس الّتي كان يمتلكها الفرد في الماضي، وذلك بسبب عدم إغفال مهارات القرن الحادي والعشرين للمهارات القديمة، لا بل أُضيف إليها ما يُمكّن الفرد من العيش بصورة أكثر كفاءة في زمنٍ أصبح كثير المطالب من المهارات والكفايات المتجدّدة. إنّ هذا القرن الّذي يعتمد على المعرفة واقتصادها، يتطلّبُ إعداد أجيالٍ من المتعلّمين الّذين يمتلكون المهارت اللّازمة لاكتشافها، واستعمالها، والمشاركة فيها، والإضافة إليها، وذلك لا يتحقّق إلّا من خلال المؤسّسات التّعليميّة. مقالات عن النفس المطمئنة. لذلك، فإنّ التّعليم ، وفي ظلّ كلّ هذه المتطلّبات، أمام تحدّياتٍ كبيرة، لا سيما استيعاب العلوم والتّكنولوجيا ورفع المهارات والكفايات المهنيّة وتطوير المجتمع ليصبح مجتمعًا للمعرفة حتّى يتمّكّن من التّنافس في سوق العمل العالميّة، كما أنّ التّعلّم المستمرّ مدى الحياة هو الصّيغة المطلوبة الّتي لا بديل عنها للجميع. والتي يرتبط بها اقتصاد البلاد لأنّه من أهمّ الوسائل الأساسيّة الّتي تضُخُّ في سوق العمل عددًا من العمالة الّتي من المفترض أنّها أُعِدّت بالطّريقة المطلوبة لمواكبة مهارات القرن الواحد والعشرين، ولأنّ التّعليم مؤسّسة تجتمع فيها الخبرات والمعارف والمهارات، فهو يتحمّل مسؤوليّة إعداد الأجيال لخدمة المجتمع في كافّة فروع العلوم، والمهن، والمهارات، ونشر المعرفة المتخصّصة وتطويرها، إذ تتنوّع مؤسّساته لتشمل الجامعة، والكلّية، والمعهد الجامعي.
مقالات عن النفس عن
وبعدما وقّع الإقليمان معاهدة تعاون ودفاع مشترك مع روسيا، وبعد رفضهما القبول بسياسة غرب أوكرانيا المنحازة علناً للغرب الأمريكي – البريطاني المعادي لعمقهم الإستراتيجي - روسيا الإتحادية، ورفض ( كييف – زيلينسكي) الحوار الأوكراني غرباً وشرقاً ومع موسكو وعبر اتفاقية ( مينسك) وتحت ضغوط أمريكية واضحة، ومثله فعل الرئيس الأوكراني السابق بيترو باراشينكا الذي ماطل في تنفيذ الإتفاقية ذاتها. وفي الوقت الذي استندت فيه روسيا - على مادة الأمم المتحدة 51 7 التي تجيز الدفاع عن النفس لأي دولة عضواً فيها وتم الشروع بالإعتداء على سيادتها مثل روسيا، وهو الموضوع الذي تحول روسياً إلى قضيةٍ وطنيةٍ وقومية.
مقالات عن النفس الاجتماعي
ولقد تم التغرير بأوكرانيا – زيلينسكي الفنان الساخر السابق، وإيهامه بإدخال بلاده في حلف ( الناتو) العسكري المعادي لروسيا، وكلنا أصبحنا نعرف بإقتراح الرئيس بوتين عام 2000 على الرئيس الأمريكي كلينتون لإدخال روسيا إلى الحلف بهدف إنهاء الحرب الباردة بعدما تم تفكيك حلف ( وارسو) الشرقي قبل ذلك. ولقد شجعت أمريكا ومعها بريطانيا ( كييف)، وجرّتا معهما الغرب والحلفاء في العالم لإستمرار مطالبتها بعودة ( القرم)، وبطبيعة الحال ليس للسيادة الأوكرانية ولكن لمصلحة أمريكا في إرسال اسطولها السادس لكي يرسو في مياهه لأسباب استراتيجية ذات علاقة بأهمية استمرار الحرب الباردة وسباق التسلح، وشجعوها على ضم شرق أوكرانيا بقوة السلاح وليس عبر الحوار واتفاقية ( مينسك)، وحوارات النورماندي، والهدف من جديد ليس القلق على سيادة أوكرانيا وعلى كرامة شعب غرب أوكرانيا، وإنما لطرد أخر معقل لروسيا وسط الأراضي الأوكرانية.
يحيطنا اللوم من جهاتنا كافة، يرافقنا في مراحل حياتنا المختلفة، ويحتل فضاء واسعاً لا يبدأ بلوم النفس ولا يتوقف عند ثقافات لا تجد عزاءها الخاص وراحتها النفسية وسلامها الداخلي إلا من خلال اللوم. اللوم في الثقافة العربية المعاصرة، النخبوية، تحول إلى ممارسة شبه دائمة، فعلى مدار قرنين لم نمارس إلا اللوم ونحن نجيب عن سؤال: لماذا تخلفنا وتقدم غيرنا؟ وكيف أصبحنا في مؤخرة الأمم؟ وكانت هناك حزمة من الأسباب، المشاجب، الجاهزة دائماً تتعلق بالاستعمار.. الاستبداد.. الفقر.. تراجع مستويات التعليم.. سوء الإدارة.. كتاب دور مؤسسات التعليم في بناء رأس مال بشري. المؤامرة وتربص الآخرين، وعندما اكتشفنا أنها لا تضع يدها بدقة على الجرح، فالأمم الأخرى التي شاركتنا الظروف نفسها استطاعت النهوض ومن ثم التقدم، توجهنا إلى جلد الذات، فالعربي وفق بعض الأدبيات يمتلك عقلية فريدة لا شبيه لها في العالم، والثقافة العربية مسكونة بالثبات ولا تعرف فكرة التحول. وإذا نظرنا إلى معالجات مسألة التقدم في علاقتها بإلقاء أسباب التخلف على مشاجب عدة، أو تحولها لاحقاً إلى جلد الذات، سنجد أن معظم المقولات التي طرحت في هذا السياق لم تجب عن سؤال «أين الخطأ؟»، حتى وإن ادعت أنها قدمت إجابات عدة، فقد ظلت إجابات برسم التنظير ولم يستجب لها الواقع.