المصالحة الخليجية تنعش البورصة القطرية - video Dailymotion
Watch fullscreen
Font
- الازمة الخليجية القطرية حجز
- الازمة الخليجية القطرية الرئيسية
الازمة الخليجية القطرية حجز
/ الأخبار المستمرة
نشرت في: 03/01/2021 - 09:06
الدوحة (أ ف ب) –
مرت أكثر من ثلاث سنوات على الأزمة بين قطر من جهة والسعودية والإمارات العربية والبحرين ومصر من جهة ثانية، وتفتح قمة مجلس التعاون الخليجي التي تنعقد الثلاثاء في السعودية الباب على ما يبدو أمام الحلحلة. في الخامس من حزيران/يونيو 2017، قطعت السعودية والإمارات والبحرين ومصر علاقاتها الدبلوماسية مع قطر. واتهمت الدول الأربع الدوحة بدعم جماعات إسلامية متطرفة والتقرب من إيران، الأمر الذي نفته الدوحة. في ما يأتي أبرز محطات الأزمة: - إنذار الدوحة - في 24 أيار/مايو 2017، أعلنت الدوحة أن موقع وكالة الأنباء الرسمية القطرية تعرّض "لعملية اختراق من جهة غير معروفة"، مشيرة إلى أنه تم نشر "تصريح مغلوط" منسوب لأمير قطر. تأثير الأزمة الخليجية على البنوك القطرية - video Dailymotion. وتناولت التصريحات التي نفت الدوحة أن تكون صادرة عن أمير البلاد، مواضيع تتعلق بإيران وحزب الله وحركة حماس والإخوان المسلمين، وانتقدت الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وقامت وسائل إعلام خليجية بنشر هذه التصريحات رغم نفي الدوحة التي فتحت تحقيقا. في الخامس من حزيران/يونيو، أعلنت السعودية وحلفاؤها قطع علاقاتها الدبلوماسية مع قطر. وترافق ذلك مع إجراءات اقتصادية من بينها إغلاق الحدود البرية والبحرية مع قطر، ووقف الرحلات الجوية وفرض قيود على حركة القطريين في هذه الدول.
الازمة الخليجية القطرية الرئيسية
قرارات فتح الحدود بين قطر والسعودية
أعلن وزير الخارجية الكويتي الشيخ أحمد ناصر المحمد الصباح من خلال بيان تم نقله عبر وسائل الإعلام الرسمية في دولة الكويت أن المملكة العربية السعودية قد قررت إعادة فتح الحدود البرية والبحرية مع دولة قطر بعد مقاطعة استمرت لما يقرب من ثلاثة أعوام، وذلك بمناسبة انعقاد القمة الخليجية الحادية والأربعين في مدينة العلا السعودية، وبحسب البيان الذي أصدره وزير الخارجية الكويتي فإن قرار فتح الأجواء بين السعودية وقطر قد تم البدء في تنفيذه منذ يوم الاثنين الموافق للرابع من يناير لعام 2021. وقد أعلن الوزير أنه قد أجرى اتصالا هاتفيًا بين أمير الكويت وولي العهد الكويتي تباحثا خلاله في الأمور المشتركة بينهم وأكد الجميع حرصهم على وحدة الصف العربي في مواجهة التحديات التي تواجهها المنطقة، وكذلك الرغبة في استهلال صفحة من الصفحات المشرقة بين الدول الإخوة دون وجود أي خلافات أو نزاعات تُضعف من قوتهم.
حث " بوريس جونسون " وزير خارجية بريطانيا دول الخليج العربية فى يونيو 2017 على تخفيف الحصار عن قطر ، وأبدى عن شعوره بالقلق بشأن بعض الإجراءات القوية التي اتخذتها السعودية والإمارات ومصر والبحرين ضد شريك مهم ، ودعا كل الدول إلى اتخاذ خطوات فورية لتهدئة الأزمة الخليجية وإيجاد حل سريع عبر الوساطة. صرح "جان لودريان " وزير الخارجية الفرنسي فى يوليو 2017 ، إنه من الضروري إيجاد حل سريع للأزمة بين دول الخليج ورفع الإجراءات، التي تنعكس على حياة المدنيين ، وأكد على دعم باريس للوساطة الكويتية لحل الأزمة بين دول الخليج وقطر ، وعبر عن قلق فرنسا من التدهور السريع في العلاقات بين دول الخليج، مؤكدا على ضرورة العمل بحزم لمكافحة الإرهاب. شدد "زيغمار غابريل " وزير الخارجية الألماني السابق فى يوليو 2017 على أن بلاده تهتم بوحدة مجلس التعاون الخليجي وتدعم الوساطة الكويتية لتسوية الأزمة الخليجية ، و إنه لم يتشكل لديه "انطباع" بأن الدول التي فرضت الحصار على الدوحة "تضع سيادة قطر قيد المساءلة" من خلال مطالبها نحوها ، و أن إبرام اتفاق بشأن إنهاء كل نوع من الدعم للتنظيمات الإرهابية أو المتطرفة" سيمثل أفضل طريقة لحل الأزمة الراهنة في منطقة الخليج ، أن حل الأزمة القطرية يجب أن يتضمن وقف تمويل المنظمات المتطرفة".