والعجيب أن هذا ما يعاني منه حرفيا المواطن المصري بعد مرور 30 عاما على صدور الفيلم. وداخل عالم الفيلم يمكن نعت هذه الشخصية بمفجر الثورة، وهذه الفكرة تزعج النظام كثيرا، أي أن يجد الشعب من يُلهم ثورته، بدليل سعيه للتضييق على أي صوت معارض في الداخل أو الخارج!! إن أي مقارنة بين فيلم "الإرهاب والكباب"، ومسلسل "الاختيار 3" المتوقع صدوره في رمضان القادم بعد أيام، لن تصب في صالح الأخير، لأن الأول ببساطة يعبر عن معانة حقيقية يكابدها ملايين المصريين يوميا، بينما الثاني سيحكي رواية النظام لتاريخ حديث عشناه جميعا، رواية تهمل الروايات الأخرى وتسعى فقط لتكريس رؤيته، وهي رواية يعاني الجميع الآن من النتائج المترتبة عليها، سواء الذين رفضوا 30 حزيران/ يونيو 2013، أو حتى الذين شاركوا فيها ودعموها، ولعل مأساة العاملين في ماسبيرو خير دليل على هذا!! فيلم الإرهاب والكباب بطولة عادل إمام ويسرا - الامنيات برس. لهذا، نعتقد أن قيام رأس السلطة في مصر باستدعاء فيلم "الإرهاب والكباب" قبل الموسم الرمضاني سيكون بمثابة الهجمة المرتدة، أو الضربة العكسية، أو النيران الصديقة التي تلتهم إنتاج الشركة المتحدة الذي سيتابعه المصريون بعد أيام قليلة، وصوت الفنان عادل إمام يتردد في وجدانهم وهو يقول: "كل اللي عاوزه إنسانيتي"!!
من هو مؤلف فيلم الارهاب والكباب لعادل امام
القصة:-
يتوجه (أحمد) إلى مجمع التحرير ﻹستخراج الأوراق لنقل ابنه إلى مدرسة أخرى، وهناك يصطدم بالعقبات الإدارية، ويجد نفسه متورطًا فجأة في حمل سلاح، وإشهاره في وسط المواطنين، ليتخذ بعض الرهائن وينضم إليه بعض الموجودين وسرعان ما تأتي قوات الشرطة لتحاصر المكان، لتتصاعد الأحداث.
وإذ بات الفيلم راسخاً في ذاكرة متابعي الفن المصري، من هنا بدا هجوم الرئيس المصري على الفيلم مفاجئاً في توقيته ومضمونه، لا سيما أنه عُرِض قبل 30 عاماً، بذريعة أنه جعل البلد خصماً للمواطن كما قال: "لمّا حوّلت الدولة لخصم، في 2011 هدّوها (هدموها)". تمثّل ذكرى 25 يناير وتوابعها ما يشبه أزمة وجودية بالنسبة إلى السيسي، فلا يفوّت حديثاً دون الإشارة إليها كبلاء شديد نجت منه مصر، كما أن استخدامه كلمة "البلد" بدل النظام أو مؤسسات الدولة كان لافتاً، ليضع الناقدين في خانة أعداء الوطن. يوجّه السيسي تلك الرسالة دوماً، كعادة الرؤساء المصريين الذين يتصرّفون باعتبارهم مصر وباعتبارهم خالدين، فـ"البلد" في عهد الرئيس الراحل حسني مبارك كان "مصر مبارك". أما أنور السادات وجمال عبد الناصر الرئيسان الراحلان، فكانا متفقين على أن لا مثيل لهما، وأن فضلهما على مصر كبير، الأول لانتصاره في حرب أكتوبر ، والثاني لقيادته أحداث 23 يوليو 1952. فيلم الارهاب والكباب عادل امام. مواطنون بلا حقوق… ولا كباب! قد يترتّب على ذلك النقد العابر من السيسي لفكرة فيلم "الإرهاب والكباب" عدم عرضه مرة أخرى على أي قناة مصرية لسنوات، حتى يصبحَ من الأفلام "الممنوعة من العرض" بأثر رجعي، فمن يتابع، يلحظ أن تلميحات السيسي وتعليقاته العابرة في أمور ليس مختصاً بها، لا تلبث أن تتحول إلى قرارات إلزامية.
فيلم الارهاب والكباب Hd
سيرفرات التحميل
upbem
انت الان تشاهد فيلم الإرهاب والكباب من انتاج سنة 1992 من نوع اثارة و اكشن و جريمة و حروب و خيال علمى و دراما و رعب و سيرة ذاتية و غموض و فانتازيا و كوميديا و مغامرات
هذا الفيلم تشاهدة علي سيما لينكس القصة يتوجه (أحمد) إلى مجمع التحرير ﻹستخراج الأوراق لنقل ابنه إلى مدرسة أخرى، وهناك يصطدم بالعقبات الإدارية، ويجد نفسه متورطًا فجأة في حمل سلاح، وإشهاره في وسط المواطنين، ليتخذ بعض الرهائن وينضم إليه بعض الموجودين وسرعان ما تأتي قوات الشرطة لتحاصر المكان، لتتصاعد الأحداث. المشاهدات: 90 مدة الفيلم: 134 الجودة: HD
أفلام الكوميديا السياسية
وقدم الثلاثي وحيد حامد وشريف عرفة وعادل إمام مجموعة من أهم الأفلام في تاريخهم السينمائي في تسعينيات القرن الماضي، تميزت بتناول قضية العدالة والظلم الذي يتعرض له المواطن بصور مختلفة، هي أفلام: "اللعب مع الكبار" (1991)، و"الإرهاب والكباب" (1992)، و"المنسي" (1993)، و"طيور الظلام" (1995)، و"النوم في العسل" (1996). وفي كتابه "الفلاح الفصيح" الصادر بمناسبة تكريم مهرجان القاهرة السينمائي الدولي لوحيد حامد عام 2020، نشر مؤلفه الناقد طارق الشناوي مقالا عن فيلم "الإرهاب والكباب"، مشيرا إلى أن الفيلم ينتقد الحكومة وتبتسم له الحكومة، ترى فيه ما يشفي غليلها من الناس، ويجد الناس فيه ما يشفي غليلهم منها. من هو مؤلف فيلم الارهاب والكباب لعادل امام. ضد الناس والحكومة
ويرى الشناوي أنها معادلة صعبة أن تكون مع الناس ومع الحكومة، وضد الناس وضد الحكومة في نفس الوقت، حيث أضحك صناع الفيلم الناس على الحكومة، بنفس القدر الذي ضحكت فيه الحكومة على الناس. وقد حاول حامد ألا يتجاوز مساحة الحرية المتاحة أمامه، وقيد هذه الجرأة عندما شعر أن هناك ضوءا يمنعه من الاقتراب، كما انتقد الشناوي تسمية الفيلم بالإرهاب، "لأن ما شاهدناه لم يكن إرهابا، إلا إذا كان هذا هو رأي الحكومة ممثلا في وزارة الداخلية".
فيلم الارهاب والكباب عادل امام
وتابع الرئيس: "لا أمانع أن يتحدث المواطن وأن ينكد على الناس في منازلهم، وأريده أن يتحدث، لكن يجب أن يفهم القضية جيدا، وألا يقول كلاما جاهل ينم عن عدم التقدير للوضع الحالي". وأوضح السيسي أن الشعب شارك في ثورة 25 يناير عام 2011 لعدم وجود رضا مجتمعي عن الظروف التي يعيشونها. فيلم الارهاب والكباب hd. وعُرض فيلم "الإرهاب والكباب" في عام 1992، وهو من تأليف وحيد حامد ومن إخراج شريف عرفة، ومن بطولة نخبة كبيرة من النجوم، منهم عادل إمام وكمال الشناوي ويسرا وأحمد راتب واشرف عبد الباقي، وعلاء ولي الدين، ويدور حول مجموعة من المواطنين يستولون على مجمع التحرير ويجتجزون رهائن داخله اعتراضا منهم على أوضاعهم المعيشية. "جعل البلد خِصم مش السلبيات".. الرئيس السيسي يعلق على فيلم الإرهاب والكباب🇪🇬🇪🇬 #TeNTV
— TeN TV (@TeNTVEG) February 28, 2022
الإرهابي معلومات عامة تاريخ الصدور
1994 مدة العرض
ساعتين اللغة الأصلية
العربية البلد
مصر الطاقم المخرج
نادر جلال الكاتب
لينين الرملي السيناريو
لينين الرملي البطولة
عادل إمام صلاح ذو الفقار مديحة يسري الموسيقى
عمر خيرت تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات
الإرهابي هو فيلم مصري أُنتِج عام 1994، من بطولة عادل إمام وصلاح ذو الفقار ومديحة يسري. ويُعد من الأفلام السياسية وهو من تأليف الكاتب لينين الرملي وإخراج نادر جلال. الفيلم هو الأخير للفنان الكبير الراحل صلاح ذو الفقار. وكان هذا الفيلم قد جرى إنتاجه تحت حراسة مشددة من الشرطة. هل ستحرق الدولة فيلم «الإرهاب والكباب»؟!. [1] [2] [3] [4]
محتويات
1 طاقم العمل
2 قصة الفيلم
3 بعد صدور الفيلم
4 انظر أيضًا
5 المصادر والمراجع
6 روابط خارجية
طاقم العمل [ عدل]
عادل إمام: علي عبد الظاهر/مصطفى
صلاح ذو الفقار: د. عبد المنعم/والد سوسن
مديحة يسري: والدة سوسن
مصطفى متولي: هاني
شيرين: سوسن
إبراهيم يسري: محسن
حنان شوقي: فاتن/أخت سوسن
أحمد راتب: الأخ سيف زعيم الحركة الاسلامية
سعيد طرابيك: شعلان
ماجدة زكي: زوجة هاني
عثمان عبد المنعم: د. مصطفى عبد الرحمن
قصة الفيلم [ عدل]
علي عبد الظاهر ( عادل إمام) دفعته ظروفه الاجتماعية من فقر وإحباط إلى الانضمام لإحدى الجماعات الإسلامية المتطرفة وهو يدمر كل المظاهر التي يعتقد أنها مصدر الفساد في البلد مثل محلات بيع الفيديو وقتل السائحين الأجانب.