الحمد لله.
- مدح الرسول صلي الله عليه وسلم beauty
- مدح الرسول صلي الله عليه وسلم في
- مدح الرسول صلي الله عليه وسلم فادلجوا
- مدح الرسول صلي الله عليه وسلم مزخرفه حروف
- مدح الرسول صلي الله عليه وسلم رمز
مدح الرسول صلي الله عليه وسلم Beauty
اللحية: لحية الرسول صلى الله عليه وسلم كانت ذات شعر كثيف اسود ، فقال أنس بن مالك رضي الله عنه: "كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ليس بالطَّويلِ البائنِ ولا بالقَصيرِ وليس بالأبيضِ الأمهقِ وليس بالآدَمِ ولا بالجَعْدِ القَطَطِ ولا السَّبِطِ بعَثه اللهُ جلَّ وعلا على رأسِ أربعينَ سنَةً فأقام بمكَّةَ عَشْرَ سِنينَ وبالمدينةِ عَشْرَ سِنينَ وتوفَّاه اللهُ جلَّ وعلا على رأسِ سِتِّينَ سنَةً وليس في رأسِه ولِحيتِه عِشرونَ شَعرةً بيضاءَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم" (رواه البخاري). الابتسامه: قال كعب بن مالك رضي الله عنه ، عن ابتسامة الرسول صلى الله عليه وسلم: «كَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم إِذَا سُرَّ اسْتَنَارَ وَجْهُهُ، حَتَّى كَأَنَّهُ قِطْعَةُ قَمَرٍ، وَكُنَّا نَعْرِفُ ذَلِكَ مِنْهُ». (رواه البخاري).
مدح الرسول صلي الله عليه وسلم في
شخصية رسولنا الكريم بما جمعته من معاني وصفات جليلة كانت محل تأمل للعديد من المفكرين والفلاسفة حول العالم، كما تناول الشعراء سيرته العطرة بالمدائح وبالرثاء عقب وفاته.
مدح الرسول صلي الله عليه وسلم فادلجوا
وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد. محمد نور على الأكوان تجري له الأزمان، تشتاق له الروح والأبدان، صل الله عليه وسلم في كل وقت ومكان. مدح حسن خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ذو خلق عظيم كما وصفه الله سبحانه وتعالى، ومن ما قيل في مدح رسول الله صلى الله عليه وسلم نتيجة هذه الأخلاق الحسنة ما يلي:
كان خلقه القرآن. هو أحسن الناس خلقًا. صل الله عليه وسلم كان أشد حياءً من العذراء في خدرها. يتواضع للكَبير ويحنوا على الصغير وهو العزيز العظيم حبيب الله ومصطفاه دون الجميع. التأدب في وصف النبي صلى الله عليه وسلم - الإسلام سؤال وجواب. رقته وحنانه صلى الله عليه وسلم لمست بني البشر والحيوان والبنات حتى الجماد شهد هذه الرحمة. الصبر هو أحد أهم الأخلاق التي تميز بها رسول الله صلى الله عليه وسلم، فصبر على الإيذاء والتهجير والتكذيب
ولكن جبره الله بالخير الوفير والعزه له ولهذا الدين. قد يهمك أيضا: صفات الرسول صلى الله عليه وسلم الأخلاقية
مدح رسول الله صلى الله عليه وسلم يتغنى به الجميع منذ بداية الإسلام وحتى الآن وإلى قيام الساعة. فمن عساه يستحق هذا التقدير غير الشفيع الحبيب طب القلوب ومطهر الذنوب.
مدح الرسول صلي الله عليه وسلم مزخرفه حروف
قال الله عز وجل: ( وَلَئِن سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ لاَ تَعْتَذِرُواْ قَدْ كَفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ إِن نَّعْفُ عَن طَآئِفَةٍ مِّنكُمْ نُعَذِّبْ طَآئِفَةً بِأَنَّهُمْ كَانُواْ مُجْرِمِينَ) التوبة/65-66. قال القاضي عياض رحمه الله في "الشفا" (2/214):
" اعلم - وفقنا الله وإياك - أن جميع من سب النبي صلى الله عليه وسلم ، أو عابه ، أو ألحق به نقصا في نفسه أو نسبه أو دينه ، أو خصلة من خصاله ، أو عرَّض به ، أو شبَّهَه بشيء على طريق السب له أو الإزراء عليه أو التصغير لشأنه أو الغض منه والعيب له ، فهو سابٌّ له ، والحكم فيه حكم الساب ، يُقتل... وكذلك مَن نسب إليه ما لا يليق بمنصبه على طريق الذم ، أو عَبَثَ في جهته العزيزة بسخفٍ من الكلام ، وهُجر ومنكر من القول وزور ، أو عَيَّره بشيءٍ مما جرى من البلاء والمحنة عليه ، أو غَمَصَهُ ببعض العوارض البشرية الجائزة والمعهودة لديه. مدح الرسول صلي الله عليه وسلم مزخرفه حروف. وهذا كله إجماع من العلماء وأئمة الفتوى من لدن الصحابة رضوان الله عليهم إلى هَلُمَّ جرًّا " انتهى. ولا شك أن إطلاق لفظ " البداوة " أو وصفه صلى الله عليه وسلم بـ " البدوي " هو من التنقص الصريح والعيب الواضح ، فإن البداوة وصفُ ذمٍّ وتنقيص ، يُقصَد به الوسمُ بالجهل والرعونة والجفاء ، وهو صلى الله عليه وسلم مُعَلَّمٌ من رب الأرض والسماء ، جاء وصفه في التوراة بأنه ( ليس بفظٍّ ولا غليظ ولا سخاب في الأسواق) ، كما وصفه الله سبحانه وتعالى بقوله: ( وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ) القلم/4 ، فكيف يجرؤ كذاب أن يصفه صلى الله عليه وسلم بخلاف ذلك ؟!
مدح الرسول صلي الله عليه وسلم رمز
قال ابن الأثير في النهاية: أي لا يَسْتَغْلِبَنَّكم فيتَّخِذكم جَرِيًّا: أي رَسُولا ووكِيلاً. وذلك أنهم كانوا مَدَحُوه فكَرِه لهم المبالغَة في المدْح فنَهاهُم عنه. وَفِي النِّهَايَة: أَيْ لَا يَغْلِبَنكُمْ فَيَتَّخِذكُمْ جَرْيًا أَيْ رَسُولًا وَوَكِيلًا، وَذَلِكَ أَنَّهُمْ كَانُوا مَدَحُوهُ فَكَرِهَ لَهُمْ الْمُبَالَغَة فِي الْمَدْح فَنَهَاهُمْ عَنْهُ. اهـ. وقال السِّنْدِيُّ: أَيْ لَا يَسْتَعْمِلَنكُمْ الشَّيْطَان فِيمَا يُرِيد مِنْ التَّعْظِيم لِلْمَخْلُوقِ بِمِقْدَارِ لَا يَجُوز. اهـ. فينبغي الحذر من الغلو في مدح النبي صلى الله عليه وسلم، خاصة المدح الذي يصل بالعبد لدرجة الشرك أو يكون ذريعة له. ومقولة: محمد قبلة الدنيا وكعبتها. ص306 - كتاب دلائل النبوة للبيهقي - حديث هند بن أبي هالة في صفة رسول الله صلى الله عليه وسلم - المكتبة الشاملة. وإن كان يمكن أن يؤول معناها بحيث لا يكون فيها خطأ ولا انحراف، إلا أنها ينطبق عليها الحديث السابق: قولوا بقولكم أو بعض قولكم ولا يستجرينكم الشيطان. وأما مقولة: ودعوت بطه الله. فقد سبق أن بينا في الفتوى رقم: 116496. أن هذه العبارة نوع من التوسل، والتوسل بذات النبي صلى الله عليه وسلم، أو بحقه، أو جاهه، أو صفته، أو بركته، من أنواع التوسل الممنوعة على الراجح من أقوال أهل العلم، وهو بدعة لعدم الدليل على ذلك؛ ولأن ذلك من وسائل الشرك والغلو فيه صلى الله عليه وسلم.
وراجع الفتويين: 173761 - 151191. والله أعلم.