المصدر:
الشيخ ابن عثيمين من فتاوى نور على الدرب
التكبير للركوع هو من – المحيط
راكع من علو
الاجابة
والتكبير الانتقالي ، وفيه تكبير السجدة والتقويم ، باعتبارهما تكبيرات انتقالية ، بخلاف تكبير الإحرام ، وهو ركن من أركان الصلاة. # Takbir # للركوع # # من # أفضل # إجابة #
وإسناده حسن لغيره لأجل عبد الأعلى بن عامر ، قال الذهبي في "تاريخ الإسلام" (3/451):" وَهُوَ صَالِحُ الْحَدِيثِ ، قَالَ أَبُو حَاتِمٍ: لَيْسَ بِقَوِيٍّ. وَضَعَّفَهُ أَحْمَدُ ". انتهى ، وقال ابن حجر في "التقريب" (3731):" صدوق يهم ". التكبير للركوع هو من – المحيط. انتهى
وهو هنا لم ينفرد ، حيث له شاهد أخرجه ابن أبي شيبة في "مصنفه" (7040) من طريق أبي إسحاق عن الحارث عن علي:( َنَّهُ كَانَ يَفْتَتِحُ الْقُنُوتَ بِالتَّكْبِيرِ). وهو ضعيف أيضا لأجل الحارث الأعور ، وعنعنة أبي إسحاق ، إلا أنه يقوي الطريق السابق ، فهو حسن لغيره إن شاء الله. البراء بن عازب رضي الله عنه. أخرجه عبد الرزاق في "مصنفه" (4961) ، وابن أبي شيبة في "مصنفه" (7036) ، من طريق مُطَرِّفٍ، عَنْ أَبِي الْجَهْمِ، عَنِ الْبَرَاءِ، ( َنَّهُ قَنَتَ فِي الْفَجْرِ فَكَبَّرَ حِينَ فَرَغَ مِنَ الْقِرَاءَةِ ، وَكَبَّرَ حِينَ رَكَعَ). عبد الله بن مسعود رضي الله عنه ، إلا أنه لا يصح عنه. أخرجه ابن أبي شيبة في "مصنفه" (6948) من طريق لَيْثٍ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْأَسْوَدِ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ مَسْعُودٍ، ( كَانَ إِذَا فَرَغَ مِنَ الْقِرَاءَةِ كَبَّرَ ثُمَّ قَنَتَ ، فَإِذَا فَرَغَ مِنَ الْقُنُوتِ ، كَبَّرَ ثُمَّ رَكَعَ).