من هو زوج مريم الغضبان، يظل الحديث عبر مواقع التواصل الإجتماعي عن الشخصيات التي تمتلك سيرة ذاتية ومعلوماتية كبيرة سيد المواقف الإعلامية التي يتم البحث عنها في كل لحظة من قبل المتابعين عبر مواقع التواصل الإجتماعي، التي تعد المصدر الأول والأهم في الحصول على المعلومات الكافية حول الأشخاص التي يتم الحديث عنهم بشكل تفصيلي والحديث في المقال الحالي عن زوج مريم الغضبان أحد الشخصيات الكويتية، التي يدور حولها محرك البحث من قبل المتابعين عبر مواقع السوشيال ميديا، التي تعد المصدر الأساس في البحث عن المعلومات التي تهتم بالشخصيات البارزة وسيت الحديث تفصيلا عن زوج مريم الغضبان. زوج مريم الغضبان مكي القلاف هو زوج مريم الغضبان وهو من مواليد مدينة الكويت ولد في شهر سبتمبر من عام 1937م، وهو أحد الشخصيات الكويتية التي عملت في العديد من النشاطات منها التمثيل التلفزيوني والفن المسرحي، بالإضافة إلى أعمالها في الإذاعة والتلفزيون الكويتي وكان في وقتها أحد أبرز المذيعين للبرامج التلفزيونية في الكويت، وهو أحد الشخصيات البسيطة التي كانت حياته مليئة بالأعمال والنجاحات الكبيرة، التي ساهمت بشكل كبير في توضيح السيرة الذاتية المتعلقة باسم مكي القلاف زوج الفنانة الكويتية الراحلة مريم الغضبان.
صور و معلومات عن مريم الغضبان الإسم بالكامل العمر تاريخ و محل الميلاد
مريم الغضبان
وُلـِد
مريم غضبان السيد الرزوقي 20 نوفمبر 1948 الكويت
توفي
21 أبريل 2004 الكويت
القومية
كويتية
المهنة
ممثلة
مبعث الشهرة
حبابة ( حبابة)
مريم الغضبان واسمها بالكامل "مريم غضبان السيد الرزوقي" (20 نوفمبر 1948 - 21 أبريل 2004)، فنانه كويتيه راحله، اشتهرت بإسم حبابة (حيث جسدت شخصية حبابة في أحد مسلسلاتها). زوجها هوالفنان مكي القلاف ولهما من الأبناء خمسة أكبرهم عبدالقادر ثم عبدالعزيز ومنال ومها وعبدالوهاب. تحمل شهادة دبلوم من معهد التمريض وشهادة الثانوية العامة، أتمت دورة مسارح في القاهرة عام 1964. أطلق عليها محبوها من الجماهير الخليجية لقب "حبابة" نسبة إلى أشهر شخصيه لها. تعتبر واحدة من أول أمراتين كويتيتين (إلى جانب مريم الصالح) تقف على خشبة المسرح إذ مثلت وهي طالبة بالمدرسة في مسرحية "الطاعة" في منتصف الخمسينات.
شاركت مريم الغضبان في أول عمل فني لها كممثلة محترفة في مسرحية "صقر قريش" في الموسم المسرحي 1960 / 1961، كما شاركت في كثير من البرامج التلفزيونية والإذاعية كمخرجة وممثلة إلى جانب نيلها العضوية في فرقة المسرح الشعبي وجمعية الفنانين الكويتية.
حصلت على الكثير من الجوائز والدروع التقديرية إذ كرمت في أكثر من مناسبة فنية محلية وإقليمية:
تم تكريمها في مهرجان المسرح الخليجي الخامس عام 1997 مع الفنانة مريم الصالح والفنان عبدالعزيز النمش، وكذلك في مهرجان المسرح الخليجي السابع 2004.
وخضعت مريم الغضبان لسلسلة من العمليات الجراحية في عينيها، إلا أن حالتها الصحية كانت تتحسن وتتراجع، لكن بعد فترة تطور مرضها وسكن جسمها، حتى أصبحت طريحة الفراش، إلا أنها رفضت أن تستسلم للمرض وظلت تعمل في الإذاعة من على سريرها الأبيض. وفي آخر أيام حياتها أيضاً فقدت النظر كلياً، بعد العديد من الإنتكاسات المرضية. وفاتها في 3 تموز/يوليو عام 2004 توفيت مريم الغضبان، عن عمر 56 عاماً، بعد أن عانت كثيراً من المرض، وفشل العلاج أن يجعلها تعيش أكثر، إلا أن أعمالها وصوتها راسخين في أرشيف الإعلام الكويتي الخليجي والعربي. مريم الغضبان فتحت الطريق للنساء الكويتيات، لكي يدخلن عالم التمثيل وساهمت في تطوير هذا المجال أكثر، ليصبح ما هو عليه اليوم.