كلمات رائعة عن المدينة المنورة اهل المدينه … يا أهل المدينة عليكم نور … دام النبي عندكم مقبور… وحلت رحاله أراضيكم … والصحب كاللؤلؤ المنثور … عاشوا وماتوا حواليكم. حب المدينة المنورة …. حب فطري … تلقاءي … يقع في القلب من قبل أن تقع الأعين على المدينة. نحب المدينة ونحب ساكنها بل حب ساكنها يجعلها حبيبة …. عبارات عن المدينة المنورة قصير 2020. ولما ندخلها يزداد هذا الحب ويشمل كل ما فيها …من جبال وأحجار ونخيل…وتربة. يا أهل المدينة عليكم نور … والله راعي وحاميكم … ياسيد الرسل بك معذور … إن ذبت شوقاً أنا فيكم … قلبي على حبكم مجبول … وروحي ترفرف حواليكم … وعندي رجاء والرجاء مأمول … في جنة الخلد ألاقيكم. اجمل الرسائل عن المدينة المنورة المدينة تحكي حياة النبي بعد الهجرة في تفاصلها الدقيقة فياليت المسلمين يحسنون إلقاء السمع… ياليتهم يُكِبون على دراسة السيرة قبل الوفود على المدينة المنورة… ياليتهم يصطحبون معهم كتابا في السيرة.. فيعودون إلى بلدانهم بنفحات مباركة… يعودون وقد طبعتهم المدينة بأخلاق سيد المرسلين…. بصدق الصديق بتقوى الفاروق…. بحياء ذو النورين. كما أن حبها يشمل سكانها… وقد أمرنا بمحبتهم «وَآيَةُ الْمُؤْمِنِ حُبُّ الْأَنْصَارِ» فهم الذين نصروا حبيبنا… وآزروه… وآووه….
كلام عن المدينة المنورة ونجران
يا ليت الذي بيني أنا وبينك يا مدينة النبي الاطهر أحمد شارع وكلما اشتقت لكي ولرؤيتك ولأروقتك حللت لكي زائراً. شامة العرب فيكي والفخر والدهاء والنصر والجمال. يا ليتني بالمدينة دوماً حاضراً وأرتشف عبير يمناكي. ألا إنكي أحب البلاد على قلبي والفؤاد. لا اسقني كاسات زيت من المدينة واذهب بي إلى مكة والجوار.
في كل مرة أدخل المسجد النبوي، يخيل إلي بأني سألتقي إمام الأصفياء وسيد الحنفاء وخاتم الأنبياء في جنبات الحرم، متكئا لوحده على إحدى الأسطوانات وهو مغمض عينيه منشغل بالذكر والتسبيح، يفتحهما تارة ليرد السلام على أصحابه ويغلقهما تارة أخرى ليعود إلى عوالم النبوة الخاصة به؛ أو يتوسط إحدى حلق العلم التي يحضرها المبشرون من أصحابه: أبو بكر وعمر وعثمان وعلي والزبير بن العوام وعَبد الرحمن بن عوف وطلحة بن عبيد الله وسعد بن أبي وقاص وسعيد بن زيد. أسير فوق أرض المسجد باحثا عنه؛ هذه الأرض التي وطئتها قدميه وأقدام العشرة البررة وأقدام الصحابة الكرام اللذين قرأت سيرهم العطرة وأثرت في نفسي مواقفهم النادرة، هؤلاء الرجال التي كانت أرواحهم معلقة بهذا المسجد الشريف وبروح النبي المصطفى المختار الذي كان في كل مرة ينير بصائرهم بسر من أسرار الوجود، وإسما من أسماء الله الودود لكي يزدادوا إيمانا مع إيمانهم، ويعلمهم مما علمه الله من الكتاب والحكمة ويعطيهم من الأنوار الربانية والدروس النبوية ليكتمل نورهم، يهدي الله لنوره من يشاء من عباده. يخيل إليّ بأن موعد اللقاء به قد اقترب فأبدأ بتحضير بعض الأسئلة المؤرقة والمعقدة والمركبة والمتشعبة التي لم أَجِد لها أجوبة شافية كافية تريح العقل والروح وتأخذ بعين الإعتبار ما وصلت إليه البشرية من اكتشافات علمية دقيقة، وما وصل إليه الإنسان من تطور مجتمعي وتعقيد نفسي وسهولة تواصل وإيجاد للمعلومة وكثرة بحوث في شتى المجالات.