هتشوف هعمل فيها اي
وبيذهب علي البيت يتجه للمطبخ ومعه كوب عصير
كانت الاء جالسه تبكي بشده لتسمع خبط الباب لتفتح له
الاء: عابز اي لو سمحت رجعني انا عايزه امشي
خالد: بيمسك ايدها ويجعلها تجلس وبيركن كوب العصير ….
- دكتورة الاء عارف ليه
- دكتورة الاء عارف لرستانی
- دكتورة الاء عارف کی بهتر از
- دكتورة الاء عارف النايض
دكتورة الاء عارف ليه
واستمعت النيابة العامة لأقوال والدة المتوفاة والتي اتهمت زوجها وذويه بدافع خلافات حديثة بينهما قُبيل الحادث بأيام، فاستجوبت لذلك زوج المتوفاة وشقيقيه ووالديه فأنكروا ارتكابهم الواقعة، وقرروا أنّ المجني عليها خرجت يومَئذ من مسكنهم متجهة لمسكنها بذات العقار، وأثناء ذلك سمعوا صوتَ ارتطام شديد، فتبينوا المتوفاة طريحةً أسفلَ سُلّم العقار، فحاولوا إسعافها إلى المستشفى إلا أنها فارقت الحياة.
دكتورة الاء عارف لرستانی
بس انا مش هدخل علمي أنا هدخل أدبي يا بنات البنات بصدمة: اييه دا أنتي متعرفيش حاجة عن الأدبي دا أنتي متعرفيش فيهم ولا حتى تعرفي تحددي الدول عالخريطة آلاء: بابا يا بنات مش راضي أعمل إيه يعني اخالف كلامه البنات: يابنتي أنتي مستواك حلو في المواد العلمية خشي علمي وحطي باباكي قدام الأمر الواقع آلاء: لا يا شيخة وهو يعني مش عارف يجي يغيرها ليا ولا إيه البنات: اختاري بس علمي وسبيها على الله آلاء محتارة ومش عارفة تعمل إيه وبعدين نادوا على كل الطلبة عشان يحددوا أدبي ولا علمي كلهم راحوا وقعدوا وخدوا الورق عشان يكتبوا أدبي ولا علمي مسكت آلاء القلم وكلام باباها والبنات بيتكرر في دماغها وقررت تكتب**********
دكتورة الاء عارف کی بهتر از
هذا، وتُشير النيابة العامة أنَّ أساسَ إعمالِ سلطاتها في تقييد حريات المواطنين وحبس المتهمين احتياطيًّا يعتمد على توافر مُبررات ذلك الحبس قِبَلهم في ضوء صحيح القانون وقواعد العدالة، دون التفاتٍ لأي اعتبارات أو مطالبات أخرى، كما تؤكد أن التحقيقات لا تزال جارية للتوصل إلى الحقيقة كاملةً، وإن كانت الأوراق تحوي من الشواهد ما يُرجح أحد التصورين المحتملين لكيفية حدوث الوفاة؛ وهو ما لن تفصح عنه النيابة العامة حتى انتهاء التحقيقات حرصًا على سلامتها وحُسن سيرها. وختامًا، فإنَّ النيابة العامة – نظرًا لما تَلحظُهُ في بعض المواقع الإخبارية ومواقع التواصل الاجتماعي بشأن الواقعة وما يتخلل ذلك من ادعاءات مدسوسة لإثارة الفتن- تؤكد إدراكها لأهمية ودور وسائل التواصل الاجتماعي في التواصل الفَعَّال مع المواطنين باعتبارها بابًا مستحدثًا لنظر مظالمهم، ولكنها كذلك تحذر من استخدام ذات الوسائل كنافذةٍ لإثارة الفتن والقلاقل بين الناس، مُهيبةً لذلك بالكافة إلى تجنب تلك المحاولات المغرضة وعدم الالتفات إليها.
دكتورة الاء عارف النايض
وأضاف أن المساحة المنزرعة فى مصر أقل من 4% من المساحة الكلية للجمهورية، ما يعكس خطورة استمرار التعديات على الأمن الغذائى المصرى مع الزيادة الكبيرة فى التعداد السكانى، موضحا أن مصر فقدت ما يقارب 400 ألف فدان من أجود الأراضى الزراعية منذ الثمانينات وحتى الآن، إضافة الى ما يشكله البناء العشوائى من خطورة تتمثل فى انتشار الأمراض وغياب الخدمات الأساسية وصعوبة توصيل المرافق ومخالفة صريحة للدستور والقانون. وأكد عيسي أن فلاحى مصر على قلب رجل واحد ولن يتخلوا عن مساندة الدولة فى هذا الملف، وينتهزون هذه الفرصة ليعلنوا أنهم دائما خلف القيادة السياسية والحكومة صفا واحدا للحفاظ على الأراضى الزراعية من التعديات. دكتورة الاء عارف ليه. وأشار رئيس الإدارة المركزية لحماية الأراضي ، إلى أن مساحة الأراضى الزراعية بمصر محدودة وقليلة، ولا تزيد على 10. 5 مليون فدان بالنسبة لعدد السكان الكبير، والذى يتعدى الـ100مليون نسمة، ومع استحالة تعويض الأراضى الزراعية الخصبة لأن الطمى تكون بها منذ آلاف السنين، فإن الأرض الزراعية خط أحمر لن نسمح بتجاوزه لأن هذه الأراضى ملك لنا وللأجيال القادمة. وأوضح الدكتور أنور عيسى، أن التعدى على الأراضى الزراعية، سواء بالبناء أو التجريف أو التبوير أو استخدامها فى غير الأغراض المخصصة لها، جريمة يحاسب عليها القانون وخطر يهدد الأمن الغذائى الزراعى فى مصر ويساهم فى ارتفاع الأسعار وزيادة الفقر والبطالة، مطالبا الحكومة بالإسراع فى بناء مدن متكاملة بالقرب من جميع المحافظات والمدن وقرى نموذجية بالقرب من القرى لتكون بدائل للمواطنين عن البناء على الأراضى الزراعية الخصبة.
وتسعى مصر الآن إلى مواجهة تلك الظاهرة بالتخطيط العمراني للقرية المصرية وتحديد الأحوزة العمرانية بها، فضلًا عن زيادة الوعي لدى المواطنين بخطورة تلك الظاهرة على الأمن القومي وعلى حياتهم اليومية. يقول الدكتور أنور عيسى، رئيس قطاع حماية الأراضي بوزارة الزراعة: أن الدولة متمسكة بمحاربة العشوائية وعدم السماح بعودة الممارسات والمخالفات مرة أخرى ومنع التجاوزات التي تخالف القوانين والسعي نحو استعادة حقوقها، مشددًا على ضرورة وجود وقفة قوية ضد هذه التعديات التي كلفت مصر مليارات الجنيهات، نتيجة تجريف أراضٍ صالحة للزراعة ومن أجود الأنواع والاتجاه لاستصلاح أراضٍ صحراوية لتوفير كميات كافية من المحاصيل الزراعية للمواطنين خاصة وأن الفدان الواحد حتى تتم إعادته للزراعة مرة أخرى، يكلف ما بين 250 ألفًا و300 ألف جنيه، قائلاً: الأراضي الزراعية هي ثروة قومية لتحقيق الأمن الغذائي. ولفت رئيس قطاع حماية الأراضي بوزارة الزراعة إلى أن مسؤولية الأجهزة التنفيذية كبيرة في التصدي للتجاوزات على الأرض الزراعية وإزالة المخالفات الموجودة بالفعل خلال الفترة المقبلة، خصوصًا بعد صدور توجيهات مستمرة من الرئيس السيسي على مدار الفترة الماضية، موضحًا أن الدولة المصرية لديها رؤية وطموح تريد تحقيقه هو تحقيق تنمية استدامة وتنمية اقتصادية واجتماعية وبشرية مستدامة للأجيال حالية دون المساس بالأجيال المقبلة.
04. 2022 10 Apr اعلان عن جلسة تعريفية لمسابقة أكاديمية حكيم السنو... 10. 2022 31 Mar دعوة لمحاضرة بعنوان مبادئ المجاهر الضوئية والماسح... 31. 03. 2022
آخر الأخبار نعي ابن الدكتور محمد رشيد... 12. 2021 نعي شقيق الدكتور حسن هديب... 30. 2021 نعي شقيق الدكتور احمد مساعدة... 2021 نعى الزميل المتقاعد محمد فائق العتوم... 2021