تأملات في الدين والحياة لمحمد الغزالي يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "تأملات في الدين والحياة لمحمد الغزالي" أضف اقتباس من "تأملات في الدين والحياة لمحمد الغزالي" المؤلف: محمد الغزالي الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "تأملات في الدين والحياة لمحمد الغزالي" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
تأمّلات في الموت والقيامة | النهار
اننا مدعوين الي حياة السلام (سلاما اترك لكم سلامي أعطيكم ليس كما يعطي العالم اعطيكم انا لا تضطرب قلوبكم ولا ترهب). (يو 14: 27). إن المسيح القائم هو سلامنا ولن تستطيع اى قوة او تهديد حتى بالموت ان تنزع منا هذا السلام لاننا ابناء القيامة والحياة الإبدية. ان الموت الذي يخافه الناس بقيامة السيد المسيح صار جسر للعبور الأبدية السعيدة. ولنا فى أنشودة القديس بولس الرسول قدوة ومثل { فماذا نقول لهذا ان كان الله معنا فمن علينا. الذي لم يشفق على ابنه بل بذله لاجلنا اجمعين كيف لا يهبنا ايضا معه كل شيء. من سيشتكي على مختاري الله ، الله هو الذي يبرر. تأملات في الحياة. من هو الذي يدين المسيح هو الذي مات بل بالحري قام ايضا الذي هو ايضا عن يمين الله الذي ايضا يشفع فينا. من سيفصلنا عن محبة المسيح اشدة ام ضيق ام اضطهاد ام جوع ام عري ام خطر ام سيف. كما هو مكتوب اننا من اجلك نمات كل النهار قد حسبنا مثل غنم للذبح. ولكننا في هذه جميعها يعظم انتصارنا بالذي أحبنا. فاني متيقن انه لا موت ولا حياة ولا ملائكة ولا رؤساء ولا قوات ولا أمور حاضرة ولا مستقبلة. ولا علو ولا عمق ولا خليقة اخرى تقدر ان تفصلنا عن محبة الله التي في المسيح يسوع ربنا}( رو 31:8-38).
تأملات فى قيامة السيد المسيح - إيماننا بالقيامة -1
هل تتذكّر من منهم ترك أثرا مميزا في قلبك وفكرك وضميرك، هل تتذكّر شخصا منهم جميعاً
اللسان في حياة الإنسان
إن الكلام الذي يخرُج من اللسان هو عبارة عن صوَر موجودة في الفكر والقلب، ينفِّذها هذا العضو الصغير الذي يعبّر عن ما يدور في داخل الإنسان، فيساعد على التواصل مع الآخر. أبعاد علمية في قوَّة الصلاة
لأولئك الذين يؤمنون بقوَّة الصلاة وفعاليتها، ليس هناك من شكٍّ على الإطلاق بأن تأثيرها وبُعدها الروحي العميق له إرتدادات إيجابية في الفرد وفي الجماعة أيضا. إلا أن للصلاة بُعدًا علميًّا
الصداقة
إن العلاقات الإنسانية والإجتماعية بين البشر، نابعة من قلب الله لأنها توطد التواصل الفكري، وتمتّن الأحاسيس الرائعة بين الناس، والصداقة هي من أنبل الأمور المحفورة على صخرة العلاقات،
خطورة الخطية
عندما نفكر في أبوينا الأولين آدم وحواء كيف أغويا وكيف سقطا في شباك الحية القديمة إبليس وما كانت نتيجة الخطية ندرك تماما خطورة الخطية على الإنسان الذي خلقه الله على صورته كشبهه. تأمّلات في الموت والقيامة | النهار. هل ما زال الله يعمل؟
عندما نفكّر في الكنيسة الأولى، كيف كان الله يؤيد التلاميذ بعجائب ومعجزات وكيف كان يستجيب للصلوات بطريقة مدهشة وكيف أعطى المؤمنين به قوّة الشفاء باسم المسيح وكيف جعل الكنيسة
يبتغون وطنا أفضل
إن أبطال الإيمان في العهد القديم كانوا يتلمّسون ويبحثون بشغف بين الضبابية والوضوح إلى الموطن السماوي وإلى الأبدية الخالدة مع الله.
خواطر وتأملات عن الحياة - أعرف الحياة الآن
السؤال هو: هل حدثت هذه التحركات العنيفة خوفا على القضية الفلسطينية من النسيان فى أجواء السلام والتطبيع والتعاون، أم أن هناك محركات لها تأتى من بقاء إيران خارج الجهود الجارية للتهدئة فى المنطقة، أم أن طهران تريد التأثير فى مسار المفاوضات النووية الجارية. شرح قصيدة تأملات في الحياة والموت. وأكثر من ذلك وجود حرب فعلية بينها وبين إسرائيل تجرى بأشكال مباشرة فى الأجواء السورية، وغير مباشرة بين إسرائيل وحزب الله فى لبنان؟، المعضلة الكبرى هنا أن يقظة القضية الفلسطينية ووجودها على مائدة الجهود الإقليمية الجارية لن يعنى حل القضية ليس فقط لانقسام الفلسطينيين بين فتح وحماس وحكومة فى رام الله وأخرى فى غزة، وإنما أكثر من ذلك أن الحل سوف يعنى انهيار الحكومة الإسرائيلية الحالية إن لم تكن قد انهارت ساعة نشر هذا المقال. هل يمكن حل أى قضية إذا كان أطرافها على هذا الوهن والضعف فى إرادة القرار السياسى فيما يخصهم ويخص غيرهم؟. الحالة الحاضرة تعيدنا إلى التاريخ، وبعضنا يؤرخ للصراع العربى- الإسرائيلى بسبعة عقود منذ نكبة فلسطين، والبعض الآخر يعود به إلى ما هو أكثر من قرن، والبعض الثالث يرجعه إلى ما قبل ذلك. ويمتد الخلاف من الماضى إلى المستقبل، فلا أحد يعرف على وجه اليقين متى ينتهى الصراع، وهناك من يراه قريبا من التسوية، وآخرون ينظرون له على أنه من «حقائق» الشرق الأوسط الثابتة، وجماعة تؤكد أنه مستمر حتى يوم الدين.
وَأَنَّهُ دُفِنَ وَأَنَّهُ قَامَ فِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ حَسَبَ الْكُتُبِ. وَأَنَّهُ ظَهَرَ لِصَفَا ثُمَّ لِلِاثْنَيْ عَشَرَ. وَبَعْدَ ذَلِكَ ظَهَرَ دَفْعَةً وَاحِدَةً لأَكْثَرَ مِنْ خَمْسِمِئَةِ أَخٍ أَكْثَرُهُمْ بَاقٍ إِلَى الآنَ. وَلَكِنَّ بَعْضَهُمْ قَدْ رَقَدُوا. }(1كو 3:15-6). كما قالها السيد المسيح لتلاميذه عدة مرات قبل موته وقيامته { انه ينبغي ان ابن الانسان يتألم كثيرا ويرفض من الشيوخ ورؤساء الكهنة والكتبة ويقتل وفي اليوم الثالث يقوم. } (لو 22:9). وكما قال للكتبه والفريسين والمقاومين بعد تطهيره للهيكل { فَسَأَلَهُ الْيَهُودُ: «أَيَّةَ آيَةٍ تُرِينَا حَتَّى تَفْعَلَ هَذَا؟». أَجَابَ يَسُوعُ: «? نْقُضُوا هَذَا الْهَيْكَلَ وَفِي ثلاَثَةِ أَيَّامٍ أُقِيمُهُ». فَقَالَ الْيَهُودُ: «فِي سِتٍّ وَأَرْبَعِينَ سَنَةً بُنِيَ هَذَا الْهَيْكَلُ أَفَأَنْتَ فِي ثلاَثَةِ أَيَّامٍ تُقِيمُهُ؟». تأملات في الحياة والموت. وَأَمَّا هُوَ فَكَانَ يَقُولُ عَنْ هَيْكَلِ جَسَدِهِ. فَلَمَّا قَامَ مِنَ الأَمْوَاتِ تَذَكَّرَ تلاَمِيذُهُ أَنَّهُ قَالَ هَذَا فَآمَنُوا بِالْكِتَابِ وَالْكلاَمِ الَّذِي قَالَهُ يَسُوعُ. } ( يو 18:2-22).
الإنسان الإيجابي لا ينتظر الحظ بل يصنعه. لا ينتظر ابتسامة الحظ له بل يبتسم هو للحياة، ويسعى منطلقاً خلف أحلامه، وطموحاته. الحظ لا يصنع الرجال، بل الرجال هم الذين يصنعون الحظ. تأملات فى قيامة السيد المسيح - إيماننا بالقيامة -1. أقول للشباب وللأجيال: إذا كنا إيجابيين فلابد أن نغير نظرتنا لمفهوم الحظ. الإنجازات، والنجاحات ليست ضربة حظ، بل جد، واجتهاد واستعداد، وإيمان. أقول لشبابنا: السماء لا تمطر ذهباً، والأرض لا تخبئ لكم كنوزاً، والفرص لا تنتظر من يستيقظون متأخراً. أقول لشبابنا حظكم الحقيقي ليس ما تحصلون عليه من مكافآت، بل ما أعطاكم الله من مواهب، وقدرات وطاقات، وإمكانات.