آخر تحديث أبريل 25, 2022
0
نصحت وزارة الصحة والسكان بألا يتناول الصائمون الفسيخ والرنجة والموالح لأنها تصيبهم بالجفاف وتؤثر على صحة الكلى ، وحددت الصحة أرقام الطوارئ في حالة حدوث أي مشكلات صحية نتيجة تناول الأسماك المملحة: ١٣٧ ،١٦٤٧٤. وعلي جانب اخر أعلنت وزارة الصحة والسكان، ضبط أكثر من 81 طنا و84 كيلوجرامًا من الأغذية المتنوعة، و7105 لترات عصائر ومشروبات مجهولة المصدر وغير صالحة للاستهلاك الآدمي، وذلك فى إطار جهود الوزارة؛ لضمان سلامة الغذاء، وبالتزامن مع الاحتفال ب«شم النسيم»، وعيد الفطر المبارك. جاء ذلك خلال عدة حملات شنتها إدارات مراقبة الأغذية في مديريات الشئون الصحية بجميع المحافظات، خلال الفترة من 17 إلى 24 إبريل الجاري، ضمن الحملات الاستباقية التي تنفذها وزارة الصحة والسكان، على جميع المنشآت الغذائية، حرصا على صحة وسلامة المواطنين. وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن الحملات قامت بالمرور على 1439 منشأة، وتم سحب 2638 عينة من المواد الغذائية المتنوعة لفحصها بمعامل وزارة الصحة، والتأكد من صلاحيتها للاستهلاك الآدمي، بالإضافة إلى تحرير محاضر حيال مخالفات الاشتراطات الصحية الواجب توافرها في أماكن تداول الغذاء.
- جريدة القلم الحر المصرية | وزارة لصحة تكشف الفئات الممنوعة من تناول الفسيخ والرنجة(و)اخصائى تغذية يفتح النار على أنظمة الرجيم
- شبكة شايفك :«الصحة» نحدد أرقام ساخنة لمن يعاني مشكلات صحية بسبب تناول الفسيخ على الفطار - شبكة شايفك
جريدة القلم الحر المصرية | وزارة لصحة تكشف الفئات الممنوعة من تناول الفسيخ والرنجة(و)اخصائى تغذية يفتح النار على أنظمة الرجيم
وتهيب وزارة الصحة والسكان بالسادة المواطنين، عدم شراء منتجات مجهولة المصدر، والتأكد من تاريخ الصلاحية، وسلامة المنتج حفاظا على الصحة العامة. «الصحة»: لم نرصد حالات إصابة بالالتهاب الكبدي المجهول بين الأطفال في مصر إخلاء مسؤولية إن موقع بالبلدي يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع. "جميع الحقوق محفوظة لأصحابها"
المصدر:" أخبار اليوم "
شبكة شايفك :«الصحة» نحدد أرقام ساخنة لمن يعاني مشكلات صحية بسبب تناول الفسيخ على الفطار - شبكة شايفك
سرايا - قال خبراء في التغذية إن الطعام يلعب دورا مهما في الحالة المزاجية، فإما يتركنا في حالة ركود أو يعطينا دفعة من الطاقة الإيجابية التي تحسن الحالة النفسية. وتشيردراسة جديدة نشرت في مجلة PLOS ONE إلى أن الالتزام بنظام البحر الأبيض المتوسط الغذائي يمكن أن يساعد في مكافحة الاكتئاب. ونظر الباحثون إلى مجموعة من ما يقرب من 7000 من كبار السن على مدى عامين، حيث التزم جميع المشاركين بنظام غذائي متوسطي، كما ولتزمت إحدى المجموعات بنسخة مقيدة بالسعرات الحرارية من النظام الغذائي، بينما لم يكن لدى المجموعة الأخرى مثل هذه القيود. ووجد الباحثون أن المشاركين في كلا المجموعتين شهدوا انخفاضا في أعراض الاكتئاب، وخلصوا إلى أن العلاقة بين النظام الغذائي واضطراب المزاج "تستحق مزيدا من البحث". وقال الرئيس التنفيذي في Wise Mind Nutrition الدكتور دافيد ويس إن هذه الدراسة قوية، ما يسمح بتقييم التغييرات بمرور الوقت، في كثير من الأحيان، ويربط الناس بين التغذية والوزن والتغيرات في المؤشرات الحيوية، وعندما تكون التغذية مفرطة في الطب يمكن للناس التغاضي عن إمكانية تحسين التغذية للمزاج. " ولفت ويس إلى أن الأدلة تدعم التأثير الإيجابي للنظام الغذائي المتوسطي على أعراض الاكتئاب من خلال "مجموعة واسعة من المسارات" وأن النظام الغذائي يمكن أن يساعد في تحسين نوعية حياة الناس.
وفيما يخص الصناعات الدوائية، قال «عبدالغفار» إن الوزير استعرض قدرات الشركة العربية للصناعات الدوائية والمستلزمات الطبية «أكديما»، والتي تستهدف توطين الصناعات الدوائية المتطورة طبقاً لأحدث المعايير العالمية، وتصدر منتجاتها لـ 70 دولة على مستوى العالم، وذلك بعد تغطية الاحتياجات المحلية، حيث تضم تحت مظلتها 16 شركة فرعية تعمل في مجالات (البحث العلمي، التسويق، الصناعات التكميلية، الصناعات الدوائية)، لافتاً إلى أن الشركة تستهدف خلال السنوات القادمة تأسيس مصنع لإنتاج المواد الخام للمنتجات الدوائية، وفقاً لرؤية «مصر 2030». ونوه إلى أن الوزير استعرض قدرات مصانع الشركة القابضة للمستحضرات الحيوية واللقاحات «فاكسيرا» والتي تعد الأهم في إنتاج مختلف أنواع اللقاحات والأمصال في مصر، لتغطية السوق المحلي والتصدير لدول القارة الأفريقية، كما تضم مجمع لوجيستي لحفظ وتبريد اللقاحات يجري إنشاءه وفقاً لمعايير منظمة الصحة العالمية، بطاقة استيعابية 150 مليون جرعة، فضلاً عن حفظ المواد الخام، بما يخدم استراتيجية الدولة المصرية لأن تصبح مركزًا لإنتاج اللقاحات وتغطية احتياجات دول القارة الأفريقية. ولفت إلى تأكيد الوزير على أهمية إيجاد نظام محلي وإقليمي موحد لإدارة النظم الصحية يستهدف الارتقاء بمستوى الرعاية الصحية المقدمة للمرضى، فضلاً عن أهمية الاستثمار في العنصر البشري من الفرق الطبية بما يتناسب مع الاحتياجات الصحية للسكان.