و لا رضا قبلها الا عليك ربا و باسلام دينا و بمحمد عبدك و رسولك و الامام المهدي ناصر محمد اليماني عبدك و خليفتك.
- تجربتي مع دكتور الجلدية "اللهم بغلت اللهم فاشهد"
- رتبة حديث اللهم اشهد فليبلغ الشاهد الغائب - إسلام ويب - مركز الفتوى
تجربتي مع دكتور الجلدية &Quot;اللهم بغلت اللهم فاشهد&Quot;
كذلك لا يجوز الإطلاع على تلك الصور والمواضيع..,,,,,,,,,,,,,,,,
ماهو الإستهزاء والسخرية ؟؟؟
الإستهزاء بالله: بإسمه –سبحانه- وكلامه وذكره والإنتقاص منها ، بالسخرية أو وضعها في مكان نجس أو لايليق.
رتبة حديث اللهم اشهد فليبلغ الشاهد الغائب - إسلام ويب - مركز الفتوى
سكتوا لحظة..
جورج صارخا: نعم.. اللهم اني بلغت اللهم فاشهد. سأكتب كلمات بسيطة تقلب الطرد إلى ترحيب ؟
أمسك جورج كيبورده المُعَرَّب..
وكتب:
بسم الله الرحمن الرحيم
يا ناس شوفوا الصورة:
( هنا وضعها)
وتحت الصورة كتب والضحكة تخنقه:
حسبي الله ونعم الوكيل..
قال ديفيد: أخبرني ماذا تكتب.. ماذا فعلت..
قال جورج: " بعض " المسلمين أغبياء جهلة ، يعتبرون الصور كفرية إذا كانت في صحف أوروبيه أو حتى عربية ، ويعتبرون نشرها مسيئ ومحرم وكفر.. ولكن الأمر يختلف في منتدياتهم!!
نحن نفتقر الى الرقابة على أداء الموظفين في القطاع العام ورقابة أداء المسئولين فضلا عن الافتقار إلى الحركة النشطة الفعّالة. هناك القليل من التنسيق بين الوزارات والمؤسسات وذلك بسبب النقص في التعاون الحقيقي، وهو ما يؤدي إلى تخبطات في العمل والتأخر أو التعثر في المشروعات التنموية المشتركة. لذلك، ظهرت الحاجة إلى إعداد أهداف وزارية وتخطيط دقيق قابل للتحقيق مع تخصيص الموارد اللازمة والمراقبة اللصيقة من ثم المحاسبة الشديدة. لا يوجد أي مؤشرات رئيسية لقياس الأداء، على الأقل حتى كتابة هذه الأسطر. وهنالك غياب لمتابعة أداء الوزارات والمؤسسات الحكومية والهيئات الرقابية. تجربتي مع دكتور الجلدية "اللهم بغلت اللهم فاشهد". ولا بد من استحداث إدارات أو مراكز قيادة وسيطرة على مستوى الوزارات بالإضافة إلى إدارة الأزمات وإدارة الأداء. هذه الادارات يكون لها الحصانة الوزارية لتتجاوز البيروقراطية المعتادة باستخدامها التفويض والسلطة التامة بدون سابق موافقة. ليست هنالك حاجة لإعادة اختراع العجلة، حيث ان معجزة تايوان الاقتصادية تعزى جزئيا إلى مجلس التخطيط الاقتصادي والتنمية، الذي كان جهازه الوظيفي في وقت ما يضم 300 من الموظفين المهنيين وغير المهنيين. من بين الـ 250 موظفا من ذوي المؤهلات الجامعية، هنالك 20 بالمائة من المهندسين و40 بالمائة من الخبراء الاقتصاديين، ومعظم من بقي منهم هم خريجون في المالية العامة والمحاسبة والإحصاء.