قلي لماذا اخترتني - YouTube
- لماذا اخترتني - ميسون السويدان | القصيدة.كوم
- قصيدة لماذا اخترتني "الشاعرة ميسون السويدان"
- قل لي لماذا اخترتني - السؤال الاول
لماذا اخترتني - ميسون السويدان | القصيدة.كوم
قل لي.. لماذا اخترتني؟
وأخذتَني بيديك من بين الأنامْ
ومشيتَ بي … ومشيتَ … ثمّ تركتني …
كالطفل يبكي في الزِّحامْ.. ما ضرَّ لو ودّعتَني؟.. ومنحتني فصلَ الختامْ ؟.. حتى أريحَ يديَّ من تقليب آخر صفحةٍ من قصّتي..
تلك التي.. يشتدّ أبيضها فيُعميني إذا اشتدَ الظلامْ
حتى أنامْ…
حتى أنــامْ …!
قصيدة لماذا اخترتني &Quot;الشاعرة ميسون السويدان&Quot;
قل لي لماذا اخترتني? - YouTube
قل لي لماذا اخترتني - السؤال الاول
موقع السؤال الاول ◀ منصة إجتماعية لاثراء المحتوى العربي بالعديد من الاسئلة والاجابات الصحيحة تمكن المستخدمين من طرح أسئلتهم بمختلف المجالات مع إمكانية الإجابة على أسئلة الغير
~ابن سهل الأندلسي
أندلسي
أدب_عربي
هل تذكرون ابيات العباس بن الأحنف في اليوم السابق:. فَنَكتُمُ ما يُخفي الضَميرُ تَحَفُّظاً
وَخَيرُ الهَوى ما كانَ يُخفى وَيُستَرُ
هذه الأبيات مشابهه لها:
سَترتُ حُبّكَ في قَلبٍ إَلَيكَ صَبا
شَوقاً وَخَيرُ الهَوى ما كانَ مَستُورا
فَلا تَظُننَّ قَلبي عَنكَ مُنصَرِفاً
وَإِن يَكُن باتَ بِالأَشجان مَكسورا
لَكِنَّ رَبَّ الهَوى وَالحُبّ مُتَّهَمٌ
ما زالَ مُحتَذِراً طَوراً وَمَحذورا
فَمِلتُ لِلهَجرِ لا عَن رَغبَةٍ وَرِضىً
لكن أُعدُّ لَدى التَحقيقِ مَهجوراً
وَذي إِشارةِ مَوصولٍ بِحُبِّكُمُ
ضمَّنتُ أَكثَرَها حَذفاً وَتَقديرا
#ابراهيم_اليازجي
1264 - 1324 هـ / 1847 - 1906 م
إبراهيم بن ناصيف بن عبد الله بن ناصيف بن جنبلاط. عالم بالأدب واللغة أصل أسرته من حمص ، وهاجر أحد أجداده إلى لبنان، ولد ونشأ في بيروت، وقرأ الأدب على أبيه. لماذا اخترتني - ميسون السويدان | القصيدة.كوم. وتولى تحرير جريدة النجاح سنة 1872 م. وتعلم العبرية والسريانية والفرنسية وتبحر في علم الفلك وسافر إلى أوروبا واستقر في مصر، فأصدر مجلة البيان مشتركاً مع الدكتور بشارة زلزل فعاشت سنة ثم مجلة الضياء شهرية فعاشت ثمانية أعوام وكان من الطراز الول في كتاب عصره وخدم العربية باصطناع حروف الطباعة فيها ببيروت وكانت الحروف المستعملة حروف المغرب والأستانة وانتقى الكثير من الكلمات العربية لما حدثت من المخترعات ونظم الشعر الجيد ثم تركه.
تبقى أمامَ النَّاسِ تكبرُ بَسمتِي..
تزداد لمعتُها إذا ما خَضَّبَتْها دمعتي..
أنا عندما أطلقتُ آهاتي
ولم تسرحْ ملامحُ بسمتي شوقا إليكْ..
أصبحتُ أفهمُ ما لديَّ وما لديكْ..
ها قد ملكتُ سعادتي لكنَّ حزنيَ في يديك..
فَمتى سترجع أدمُعِي؟ وإلى متى أبكي عليكْ؟
هذي شموعكَ لم أزلْ بالليل أرجوها
فلمْ تَتَعَطَّفِ ما بالُها لم تَنطَفِ؟! مُتْ! قل لي لماذا اخترتني - السؤال الاول. أو لِتَتركْني أَمُتْ! اخترْ مماتاً أو حياةً واختَفِ
لا تحيَ كالأشباحِ فِيّ! " -ميسون السويدان