أما نحن اليوم معظمنا قد تخلى عن معاني عيد الميلاد الحقيقيّة، وهذه الزينة لا تعني لغالبيّة المسيحيين سوى "ديكور" خارجي جميل يزين قاعات الجلوس والمنازل والمتاجر. هل سنرى وجه مسيحنا الجائع والمسكين، هو من تخلا عن عرشه السماوي ليكون بيننا، في عيون الأرامل والفقراء والمشردين في هذا الميلاد؟! فيكون لنا "ميلاد مجيد"
خميس العهد.. ذكرى «العشاء الأخير» | مبتدا
هو عيد الميلاد، ذكرى تاريخ الخلاص الذي لا بدايّة له ولا نهايّة... في مثل هذا اليوم حلّ بيننا الإبن متجسداً من مريم العذراء. هو المولود غير المخلوق نزل عن عرش أبيه ليرفعنا ويحررنا من الهلاك. لعيد الميلاد رونق خاص، ووهج لا يمكن إطفائه تبدأ التحضيرات له وتنتشر الزينة وتنظم الإحتفالات... ولكن هل تسائلنا يوماً عن معاني هذه الرموز وما هو المعنى الحقيقي والجوهري لعيد الميلاد؟
الرموز المستخدمة للزينة والاحتفال بالميلاد جميعها لها معاني خاصة، لكن مع مرور الزمن وبسبب علمانية عيد الميلاد فقدت هذه الرموز معناها الحقيقي وفي ما يلي قائمة بأبرز الرموز المستعملة على أمل أن نتعلم منها ما أراد طفل المغارة أن نحفظ في قلوبنا:
النجمة:
"هي الرمز السماوي للوعد" الله ارسل المخلص للعالم ونجمة بيت لحم كانت علامة الوعد فهي قد قادت المجوس الى مكان ولادة المسيح. ويقال انه يوجد في السماء نجمة لكل شخص في العالم تمثل الامل للانسانية. بعد قطع الكهرباء عن منزله.. زعيم المعارضة التركية: إما نشتري الطعام أو ندفع الفواتير - بوابة الشروق. اللون الاحمر:
هو اللون الاول لعيد الميلاد، واستخدم من قبل المؤمنين الاوائل لتذكيرهم بالدم الذي سفك من قبل المسيح. فالمسيح اعطى حياته وسفك دمه من اجل ان نحصل على الحياة الابدية. اللون الاخضر:
هو اللون الثاني لعيد الميلاد،اللون الاخضر للاشجار دائمة الخضرة يبقى كما هو طول ايام السنة، الاخضر هو الشباب والامل واكثر الالوان غزارة في الطبيعة، الاوراق الابرية الشكل لشجرة عيد الميلاد تتجه نحو الاعلى وترمز الى الصلوات المتجهة نحو السماء.
بعد قطع الكهرباء عن منزله.. زعيم المعارضة التركية: إما نشتري الطعام أو ندفع الفواتير - بوابة الشروق
قالوا النهاردة ليلة العيد …. قلت عيد مين ……قالوا: عيد قيامة الفادى الامين ……قلت ابعت رسالة للغالين ونقولهم: اخرستوس انيستى.. اليثوس انيستى. المسيح يفرحك كمان وكمان …بعد حزنك معاه فى الصلبوات …. والنهاردة بيفرحك واحنا بنهنيك …المسيح قام.. بالحقيقة قام.. عيد قيامة مجيد. قبل ما اجراس الكنيسة تدق…. وشموع الكنيسة تنور.. وقداس القيامة يبدا.. قولنا نهنئ اهلينا واصحابنا.. وكل مالينا بعيد القيامة المجيد.. المسيح حقا قام. المسيح هيفرحكم الليلة ديه …ويقولكم افرحوا يا احفادى …بعد حزنكم معى لاننى قمت يا احفادى وتركت القبر فارغا يا احفادى المسيح قام …بالحقيقة قام. كل يوم وانت فرحان مع المسيح الفادى ……. فى عيد قيامته الليلة ديه بالذات ……. لانى فى فجر الاحد قام رب المجد ……وغلب الموت يا غالى. ممكن حد تانى يحبك… ويكون من اجلك جريح… لكن مهما يحب.. مش هيحبك حب المسيح. اهدى لك رسالة رسالة تهنئة بعيد القيامة ….. فيها اجراس القيامة وتقولك ان الهك تغلب على الموت وترك القبر فى فجر الاحد …المسيح قام…حقا قام بالدليل والبرهان. ياريتنى كنت اقدر ابعت شمعة من القبر المقدس …. صوت العراق | الفرق بين الفصح اليهودي ، والفصح المسيحي .؟؟. لكن هبعت رسالة اهنئ فيها الاهل والاصحاب …وقولهم المسيح قام.. حقا قام.. عيد قيامة مجيد مع ايسوس.
صوت العراق | الفرق بين الفصح اليهودي ، والفصح المسيحي .؟؟
ينشر "اليوم السابع" أول صور لكاتدرائية ميلاد السيد المسيح العاصمة الإدارية الجديدة بالتزامن مع قداس عيد الميلاد المجيد الذى يترأسه قداسة البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية بحضور وفود التهنئة من الداخل والخارج مع أحبار الكنيسة أعضاء المجمع المقدس. ومن المنتظر أن يفتتح الرئيس عبدالفتاح السيسى بعد قليل، كاتدرائية ميلاد السيد المسيح أكبر كاتدرائية فى الشرق الأوسط، وذلك بالتزامن مع قداس عيد الميلاد المجيد، الذى يترأسه قداسة البابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية ،كما يفتتح الرئيس اليوم مسجد الفتاح العليم، بالعاصمة الإدارية الجديدة، والذى يعتبر درة العمارة الإسلامية الحديثة، وجوهرة الإنشاءات داخل العاصمة الإدارية للدولة. وانتهت كاتدرائية "ميلاد المسيح" بالعاصمة الإدارية الجديدة، من الاستعداد لصلوات قداس عيد الميلاد، برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، وحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي، وعدد من الوزراء الحاليين والسابقين، وبعض سفراء الدول العربية والأجنبية، ووفد الكنيسة الإنجيلية الأمريكية، ونواب البرلمان.
وقد اقترح الأساقفة في المجمع الفاتيكاني الثاني في العام 1963 تثبيت عيد الفصح في يوم أحد محدد حسب أحد دساتير المجلس، وقد حاول المجلس العالمي
للكنائس في العام 1997 أيضا اعتماد هذا الاقتراح.