كان في مدينة علاء الدين ملك له ابنة جميلة اسمها ياسمين وكان علاء الدين يتمنى أن يتزوج ياسمين لكنها كانت على وشك الزواج من ابن عمها ولم يكن يملك المال الكافي للتقدم لها فطلب علاء الدين من المارد أن يجعل ابن عم ياسمين يبدو أحمقا في نظرها حتى يفشل الزواج بينهما ويتمكن بعد. مارد علاء الدين. طلب علاء الدين من المارد الهدايا والمال والذهب لتقديمهم للسلطان. حكاية علاء الدين و مارد المصباح قصص للأطفال قصة قبل النوم للأطفال Aladdin story. علاء الدين الجويني وهو الشيخ علاء الدين كيخسرو بن عمر بن الأصفر محمود الجويني كان من أعيان بغداد بعد واقعة سقوطها على يد هولاكو وهو من جماعة الحاكم عطا ملك الجويني وكان الشيخ علاء الدين أحد الوزراء. السلطان والأميرة الجميلة ياسمين وفي يوم الزفاف نجح المارد في كشف حقيقته. ولكن معظم شخصيات الحكاية مسلمون وهناك تاجر يهودي أيضا يقوم بشراء بضائع علاء الدين ثم يخدعه ولكن لا توجد أية إشارة إلى البوذيين أو الكونفوشيوسيين وهم. كان علاء الدين يعيش مع عائلته حياة بسيطة ويحب أمه وأبوه كثيرا. وهنا تقدم علاء الدين مرة ثانية إلى. مارد علاء الدين الحلقة. وعرفوا أنه يطمع في الحكم فقط وهنا قام المارد بإفساد الحفل ولم تتزوجه الأميرة.
- مارد علاء الدين الحلقة
مارد علاء الدين الحلقة
فاصلة صوتية:
«على بابي وقف مارد
وقال أنتَ علاءَ الدين
وأنا واحد.. من اللي كلهم واحد
أنا ماني علاءَ الدين
أنا سمّوني الشاعر
وخبّوا» قولهم: مسكين..!
ولفقره الشديدلم يستطع طلب يدها خوفا من رفضه ، وبعد عودته
إلى منزله برفقة المصباح السحري، قام بإخبار أمه بقصة حبه لابنة السلطان قمر. طلب علاء الدين من المارد الهدايا والمال والذهب لتقديمهم للسلطان
لخطبة ابنته و لكن السلطان رفض بحجة ان ابنته مخطوبة لابن الوزير. شعر علاء الدين بالحزن وطلب من المارد إفشال حفل الزواج بشتى
الطرق حتى لا تتزوج ياسمين من ابن الوزير وبالفعل هذا ما حدث. تقدم علاء الدين لطلب يد ياسمينة مرة اخرى، فتزوجها بعد
موافقة أبيها واسكنها في قصره الذي بناه له المارد الأزرق الضخم برفقة أمه. عاد عم علا الدين وعلم أن ابن أخيه صار رجلا غنيا و استطاع
الخروج من المغارة فحاول العم سرقة المصباح السحري من علاء الدين. مارد علاء الدين 2019. قصة علاء الدين الحقيقية
قام عم علا الدين بالتنكر في زي تاجر مصابيح، وذهب لقصر علاء
الدين وأقنع الأميرة ياسمين بتبديل المصباح السحري القديم بمصباح آخر جديد، فوافقت الأميرة
عاد علاء الدين إلى القصر فأخبرته ياسمينة بما حدث فحزن بشدة
واطلعها على حقيقة المصباح فذهب إلى عمه وطلب منه أن يعيد له مصباحه. رفض العم إرجاع المصباح إلا أن علاء الدين استغل سهوه وسرق منه المصباح،
وطلب من المصباح أن يحول عمه إلى حجر ففعل ذلك، ليعيش بعدها
حياة هنيئة وسعيدة برفقة أمه وزوجته ياسمينة.