البحث عن كتاب نشر كتاب أقسام الكتب 1, 098 مؤلفو الكتب 192, 142 اقتباسات الكتب 88, 851 مراجعات الكتب 43, 049 مجتمع المثقفين 755, 703 نشر كتاب إغلاق اذا لم تجد ما تبحث عنه يمكنك استخدام كلمات أكثر دقة.
بحث عن الفيزياء النووية - موسوعة
وتسمى هذه الطريقة بمضاعفة فرق الجهد voltage multiplication ةاستخدم في اول تجربة نووية في التفاعل التالي: P + 7Li → 4He+4He اعلانات جوجل وفي الوقت الحالي فإن هذا النوع من المعجلات يعتمج على مولد فانديجراف الذي طوره العالم Van de Graaff في عام 1932. وتعتمد فكرة عمل مولد فانديجراف على مبادئ الكهربية الساكنة حيث نعلم ان الشحنة الكهربية تستقر على سطح الموصل في الحالة الكهروستاتيكية وتنقل الشحنة الكهربية من خلال حزام من مادة عازلة وفي اغلب الاحيان من الحرير ويحصل الحزام على الشحنة الكهربية من جهاز corona discharge وهو رأس مدبب من مادة موصلة مطبق عليه فرق جهد عالي يصل الى 20 الف فولت وعند الرأس المدببة حيث تزداد كثافة الشحنة علية يحدث تفريغ كهربي يعمل على تأيين الهواء فتندفع الايونات الموجبة بقوة التنافر في اتجاه الحزام المتحرك حاملاً شحنة موجبة إلى القشرة الكروية التي تشكل مكثف كهربي من مع الأرض. وهذه فكرة عمل هذا المولد فعندما يتم شحن الموصل الداخلي تنتقل الشحنة إلى القشرة الكروية المتصلة مع الموصل الداخلي كما في الشكل وتستقر الشحنة على السطح الخارجي للقشرة وتعتمد قيمة الشحنة على العلاقة V = Q/C حيث C سعة المكثف وQ الشحنةو V فرق الجهد الناتج ومن الناحية النظرية فإنه يمكن ان يزداد الجهد الكهربي إلى مالانهاية لان سعة المكثف لانهائية وكلما ازادادت قيمة الشحنة ازدادت قيمة الجهد ولكن من الناحية العملية فإن قيمة عالة للجهد الكهربي يوئدي إلى تأيين الهواء ويصبح موصل مما يؤدي إلى وضع حد لزيادة فرق الجهد الكهربي الممكن الحصول عليه.
الفيزياء النووية - تخصص الفيزياء النووية - أهمية الفيزياء النووية - معلومة
[١] [٢]
تاريخ الفيزياء النووية
بدأ ظهور علم الفيزياء النووي في عام 1902م عندما أثبت كل من العالم إرنست رذرفورد، والبريطاني فريدريك سودي بالتجربة العمليّة أنّه باستطاعة العنصر أنْ يشع طبيعيًّا في تجربة الثوريوم، وفي عام 1907 م أثبت رذرفورد أنّ الثوريوم يُصدر أشعة ألفا، واستمر بدراسته حتى عام 1911 حتى اكتشف نواة الذرة، وبرهن أنّ العنصر يتحوّل إلى عنصر آخر عند إضافة أشعة ألفا إلى ذراته وذلك في عام 1919م، حيث أثبت أيضًا أنّ نتيجة إضافة أشعة ألفا للعنصر ينتج عن ذلك جسيم ذو شحنة موجبة، وهو البروتون. [٣] وفي عام 1930 م قام الفيزيائيان الفرنسيان إيرين وفريديريك جوليو بتجربة من نوع جديد من الأشعة المحايدة، وهي أشعة جاما التي اكتشفها الألمانين فالتر بوث وهربرت بيكر، لكن العالمان الفرنسيان أثبتا وجود أشعة أكثر نشاط ممّا سبق، وأخيرًا في عام 1932م أكد الفيزيائي البريطاني جيمس تشادويك على احتواء النواة على النيوترون. [٣]
استخدامات الفيزياء النووية
دخلت الفيزياء النوويّة في العديد من المجالات المهمة، ومنها ما يلي: [٤] [٥]
علاج وتشخيص الحالات المرضيّة: استُخدام الطب النووي في مجال علاج وتشخيص كل من مرض السرطان، وأمراض القلب، وتشخيص مرض الزهايمر، وفي علاج فرط نشاط الغدة الدرقية، وتحديد مكان الأورام، وتشخيص الصمامات الرئوية، وتقييم مرض الشريان التاجي، حيث أثبت نجاحه وتجاوزه جميع أنواع الأشعة السابقة المستخدمة في العلاج.
فيزياء ذرية - ويكيبيديا
تبادل الميزونات بين البروتونات والنيوترونات مسؤول بشكل مباشر عن القوة الشديدة. في النشاط الإشعاعي وفي الاصطدامات التي تؤدي إلى الانهيار النووي، يتم تغيير الهوية الكيميائية للهدف النووي كلما حدث تغيير في الشحنة النووية، في تفاعلات الانشطار والاندماج النووي التي يتم فيها تقسيم النوى غير المستقرة، على التوالي، إلى نوى أصغر أو دمجها إلى نوى أكبر، فإنّ إطلاق الطاقة يتجاوز بكثير أي تفاعل كيميائي. فيزياء الجسيمات – Particle physics: أحد أهم فروع الفيزياء المعاصرة هو دراسة المكونات الأساسية دون الذرية للمادة، وهي الجسيمات الأولية، ظهر هذا المجال الذي يُطلق عليه أيضاً "فيزياء الطاقة العالية"، في الثلاثينيات من القرن الماضي من المناطق التجريبية المتطورة في الفيزياء النووية والأشعة الكونية. درس الباحثون في البداية الأشعة الكونية، وهي الإشعاعات عالية الطاقة خارج كوكب الأرض التي تسقط على الأرض وتتفاعل في الغلاف الجوي. الفيزياء النووية - تخصص الفيزياء النووية - أهمية الفيزياء النووية - معلومة. ومع ذلك، بعد الحرب العالمية الثانية، بدأ العلماء تدريجياً في استخدام مسرعات الجسيمات عالية الطاقة لتوفير الجسيمات دون الذرية للدراسة. تعد نظرية المجال الكمي، وهي تعميم لـ (QED) على أنواع أخرى من مجالات القوة، ضرورية لتحليل فيزياء الطاقة العالية.
وهنا ايضا يستخدم كلا من المجال الكهربي والمجال المغناطيسي لهذا الغرض. فكرة العمل يتكون السنكلترون من وعائين منفصلين على شكل الحرف الانجليزي D مفرغين من الهواء لتقليل احتكاك الجسيمات المعجلة مع جزيئات الهواء. يطبق فرق جهد متردد على طرفي الوعائين ويطبق مجال مغناطيسي عمودي على الوعائين كما هو موضح في الشكل. يتم اطلاق الجسيمات المراد تعجيلها في وسط المنطقة الفاصلة بين الوعائين لتأخذ مسار دائري وتعود إلى الوسط الفاصل في فترة زمنية قدرها T/2 حيث T هو الزمن الدوي. وبضبط تردد فرق الجهد المطبق بين الوعائين لقلب قطبيتهما ليتوافق مع وصول الجسم المشحون للمنطقة الفاصلة حيث يكون مجالا كهربياً يكسب الشحنة دفعة لتزيد من سرعته وبالتالي يزداد نصف قطر الدوران للجسم المشحون تدريجياً حتى يصل إلى نصف قطر الوعاء وعندها يخرج الجسيم المشحون من المعجل (السنكلترون) بسرعة كبيرة تعتمد على المعادلة v = qBr/m وهذا يعني ان سرعة الجسيمات المعجلة تتناسب طرديا مع المجال المغناطيسي المطبق وعلى نصف القطر. اول معجل تم تصنيعه على هذا الاساس بواسطة Lawrence and Livingston في بيركلي بالولايات المتحدة في 1931 وكان نصف قطره 12.
يدرس الفيزيائيون النوويون بنية وخصائص هذه المادة بأشكالها المختلفة، من خليط الكواركات والغلوونات الموجودة عند ولادة كوننا إلى التفاعلات النووية في شمسنا التي تجعل الحياة ممكنة على سطح الأرض. أصول وأساسيات الفيزياء النووية: يعود إدراكنا لوجود نواة ثقيلة في مركز الذرة إلى عمل العالم " رذرفورد " في العقود الأولى من هذا القرن، أعقب العمل تطورات أساسية ومثيرة، مثل اكتشاف النيوترونات والتفاعلات النووية وتحويلات العناصر والنظائر والطبيعة التفصيلية للنشاط الإشعاعي، تبع هذه الاكتشافات في تتابع سريع، بالتوازي مع تطور العلم بأنّ هناك حاجة إلى إطار جديد ثوري "ميكانيكا الكم" لوصف الظواهر أو مقاييس الذرة والنواة، بدأت هذه الفترة أيضاً في فهمنا لكيفية قيام العمليات النووية بتغذية الشمس. مثل الذرات المثارة، يمكن أن تصدر النوى المشعة غير المستقرة (سواء كانت طبيعية أو منتجة صناعياً) إشعاعاً كهرومغناطيسياً. تسمى الفوتونات النووية النشطة ( بأشعة جاما)، تطلق النوى المشعة أيضاً جسيمات أخرى: الإلكترونات السالبة والموجبة ( أشعة بيتا)، مصحوبة بالنيوترينوات، ونواة الهيليوم ( أشعة ألفا). تتضمن أداة البحث الرئيسية للفيزياء النووية استخدام حزم الجسيمات (مثل البروتونات أو الإلكترونات) الموجهة كمقذوفات ضد الأهداف النووية، يتم الكشف عن الجسيمات المرتدة وأي شظايا نووية ناتجة، ويتم تحليل إتجاهاتها وطاقاتها للكشف عن تفاصيل الهيكل النووي ومعرفة المزيد عن هذه القوة، القوة النووية الأضعف التي تسمى بالتفاعل الضعيف، هي المسؤولة عن انبعاث أشعة بيتا، تستخدم تجارب الاصطدام النووي حزماً من جسيمات عالية الطاقة، بما في ذلك جزيئات غير مستقرة تسمى "الميزونات" الناتجة عن الاصطدامات النووية الأولية في مسرعات يطلق عليها إسم مصانع الميزون.