تبدأ الحكاية من شبه الجزيرة العربية، لا نعرف أين بالضبط لكنها تتحدَّث عن "سهيل"، الشاب اليمني القوي الذي قتل شخصا سُمّي "نعش"، ويبدو أنه كان اسما على مُسمّى حيث حملته بناته السبع في النعش ودرن به في بلاد الله، وأقسمن أن يأخذن بالثأر، لكن سهيل كان ذكيا كفاية لإقناعهن بأن مَن قتل والدهن كان شخصا آخر وهو الجُدَيّ، ثم هرب بعيدا. بعد هذه الحادثة تزوج سُهيل من فتاة تُدعى الجوزاء، ويبدو أن صديقنا كان يواجه مشكلات مع السيطرة على غضبه، إذ حدث ذات مرة على أثر خلاف منزلي أن ضرب الجوزاء على ظهرها فانكسر، ومجددا هرب سهيل إلى أقصى الجنوب، وكانت له أختان، هما الشعريان، تبعته كلٌّ منهما لكن كان هناك نهر في طريقيهما، عبرته إحداهما (فسُمّيت العَبور)، ولم تتمكَّن الأخرى من العبور فحزنت وبكت حتى غمصت عينيها (وسُمّيت بالغُميصاء). أساطير النجوم
لا نتحدَّث هنا عن قصة حقيقية، بل أسطورة عربية قديمة تتعلَّق تحديدا بالنجوم، سُهيل أو (Canopus) باللاتينية هو ثاني ألمع نجوم السماء كلها، وهو عملاق أبيض مصفر يبلغ من الضخامة بحيث نحتاج إلى أن نضع عدة آلاف من الشموس داخله كي يمتلئ تماما، وبسبب لمعانه عشقه العرب قديما وقالوا فيه أطنانا من الشعر، وبسبب لونه المشرب ببعض الحمرة بسبب وجوده في أقصى جنوب السماء قيل إن ذلك هو دمُ نعش، وأختاه هما نجما الشعرى الشامية واليمانية، والنهر هو حزام المجرة.
- اسماء القمر عند العرب العرب
- اسماء القمر عند
اسماء القمر عند العرب العرب
ورجب لخوفهم إياه ويقال رَجَبْتُ الشيء إذ خفتة وأنشد
(( فلا تهيبها ولا ترجبها))
( ربيع أول وثاني ، جمادى الأول والثاني)
وشعبان لتشعبهم إلى مياههم وطلب الغارات
ورمضان لشدة الحر الرَّمْضَاء فيه ذلك الوقت والوجه الآخر أنه اسم من أسماء الله تعالى ذكره ولا يجوز أن نقول رمضان وإنما شهر رمضان
وشوال لأن الإبل كانت تشُول في ذلك الوقت بأذنابها من شهوة الضراب. اسماء القمر عند العربيّة. وتشاءمت به العرب ولذلك كرهت التزويج فيه
وذو القعدة لقعودهم فيه عن الحرب والغارات
وذو الحجة لأن الحج فيه
الأشهر الحرم هي:
محرم ورجب وذو القعدة وذوا الحجة
أشهر الحج هي:
شوال وذوا القعدة وعشر من ذي الحجة والأيام المعلومات العشر والأيام المعدومات أيام التشريق
علة تسمية أيام التشريق
قال المسعودي: وهي أيام منى ولياليها وإنما سميت لأنهم كانوا يذبحون الذبائح بمنى ويُشَرَّقون اللحم في الشمس.. وقيل إنما سميت لأن أهل مكة وغيرهم يتشرقون منصرفين إلى أوطانهم. وقيل إنما سميت لأنهم كانوا يخرجون بمنى وغيرها كالمزدلفة إلى مصليات لهم في فضاء من الأرض فيسمونها المشارق واحدها مشراق يسبحون ويدعون. وقيل إنما سميت وهي مأخوذة من ذبح البهائم وهو التشريق وقد نهى النبي صلى الله علية وسلم الذبح بالمشرقة يعني المشقوقة الأذن بالطول.
اسماء القمر عند
اسماء بنات بمعنى ضوء القمر فيما يلي قائمة بأسماء بنات تعني القمر ، أو البدر ، أو ضوء القمر ، وهذه الفئة من الأسماء يُفضل تسميتها للإناث بشكل خاص فتمنحها الجمال ، والنعومة ، والرقة ، ووصل إلينا هذا من الثقافات اليونانية ، والتركية ، واللاتينية ، والهندية ، والفرنسية ، والإنجليزية ، والأمريكية ، وغيرها من الثقافات التي انتشرت داخل الوطن العربي مع كثرة الانتقال ، والهجرة ، وتداخل الشعوب مع بعضها لبعض ، ومن أهم هذه الأسماء: ILANDERE: اسم أمريكي ، ويعني امرأة القمر. LUCINE: اسم يعني ضوء القمر الأرمني. CHANNARY: هذا الاسم معناه القمر البدر بالكمبودي. YUE: اسم بنت معناه القمر الجميل بالصيني. LUNETTE: القمر الفرنسي الصغير. SELENE: اسم بنت معناه القمر الفرنسي. ARTEMUS: اسم يوناني معناه القمر. KYNTHIA: اسم يوناني معناه القمر الجديد. CHANDANI: اسم بمعنى ضوء القمر الهندي. اسماء مواليد تعني القمر | 3a2ilati. KAUMUDI: اسم هندي معني اكتمال القمر. AYSEL: اسم تركي معناه ضوء القمر. MAHSA: اسم فارسي بمعنى القمر ، أو مثل القمر. nokomis: يرجع أصل هذا الاسم لأمريكا ، وهو اسم للإناث مميز ، ورائع ، ومعناه أميرة القمر ، أو ابنة القمر ، وكذلك في تركيا يتم تعريفه على أنه القمر الساطع.
وإنّ أسماء الأصنام والآلهة، وإن تعدّدت وكثرت، فهي ترجع إلى ثالوث سماويّ مقدّس يتألف من كلّ من: الشمس والقمر والزهرة من هنا يرى بعض الباحثين أنّ عبادة العرب قبل الإسلام هي عبادة كواكب في الأصل وأنّ أسماء الأصنام والآلهة، وإن تعدّدت وكثرت، فهي ترجع إلى ثالوث سماويّ مقدّس يتألف من كلّ من: الشمس والقمر والزهرة. فهذه الأجرام السماويّة لفتت أنظار العرب لاعتقادهم أنّ لها تأثير على الزرع والأرض والإنسان. وهو ما أشار إليه القرآن في أكثر من موضع منها: وَصْفُه لرحلة إبراهيم في بحثه عن الحقيقة (فلمّا رأى القمر بازغًا قال هذا ربّي فلمّا أفل قال لئن لم يهدني ربّي لأكوننّ من القوم الضّالّين). اسماء القمر عند العرب العرب. لا شكّ أنّ العرب القدماء عظّموا الشمس ولكنّهم لم يجدوا فيها ندًّا للقمر ولم تترك في نفوسهم من العجب والتساؤل ما تركه القمر. وقد فُسّر ذلك بأمرين، أوّلهما أنّ الشّمس، باعتبارها الجرم الحارق، شكّلت مصدر حرارة ووهج قد يكونان مزعجيْن أحيانًا، خلافًا للقمر بضوئه الهادئ المؤنس. وثانيهما أنّ الشمس تشرق وتغيب، ولكنّها تظلّ على هيئة واحدة، خلاف القمر الذي يتحوّل ويتبدّل. يذكر ابن قتيبة في كتابه " الأنواء في مواسم العرب " أنّ القمر يمثّل الأب في الديانة السماويّة.