2015/10/11
أفكار
312٬627 قراءة. 1, 566 زيارة
في هذا المقال، اخترنا تسليط الضوء على بعض الأفكار المبدعة في تصميم واختيار المجلة الحائطية ، نظرا لأهمية تصميم وشكل المجلة الحائطية الذي يعتبر حجر الزاوية في نجاح أي عمل من هذا القبيل. لكن لابأس -قبل ذلك- من التعرف على المجلة الحائطية و على بعض أهدافها وتفاصيل إعدادها. المجلة الحائطية Bulletin boards أو المجلة الجدارية من أفضل وسائل نشر الخبر و المعلومة بأكبر سرعة و بأقل تكلفة مادية ممكنة. تعتبر من أهم النشاطات المدرسية التي تحقق أهدافا تعليمية وتربوية كثيرة موازاة مع المنهاج والكتاب المدرسي. وهي واحدة من وسائل تنشيط المتعلمين وجعلهم محبين لمدارسهم، كونها منبرا و فرصة لهم للتعبير عن اهتماماتهم وآرائهم وأفكارهم وكل ما يخالج صدروهم. هي إذن وباختصار مناسبة للتعبير عن ما يحبون وما يكرهون. رسم الخط العربي حروف. غالبا ما تتكون المجلة الحائطية من حامل خشبي أو ورقي تعلـق عليه مختلف إنتاجات وأعمال المتعلمين من قصاصات و أخبار وخواطر ومعلومات. و المجلة الحائطية قد تكون داخل الفصل الدراسي فتسمى مجلة القسم وقد تكون خارجه فتسمى مجلة المدرسة. – اكتساب المهارات اللغوية وإثراء الرصيد اللغوي.
- اللوحات التشكيلية العربية سهله وجميله
- اللوحات التشكيلية العربية سهله للاطفال
اللوحات التشكيلية العربية سهله وجميله
على هذا الأساس، يمكن اعتبار (الحفر المطبوع) من ضروب الرسم الهادفة إلى تكرار النسخة الواحدة، بوساطة الطباعة، مرات عديدة، لأهداف مختلفة، أبرزها وأهمها، النشر والتعميم. الصنعة الفنية بعد مرحلة من العمل جاءت الطباعة العميقة بوساطة المعادن التي انتشرت وسيطرت خلال الربع الأخير من القرن الثامن عشر، حيث ارتبطت هذه التقنية بالصنعة الفنية المسماة (النيللو Nillo) والتي مارسها الصياغ الإيطاليون في النصف الأول من القرن الخامس عشر، لا سيما في الزينة المصنوعة من الذهب والفضة، وكذلك في تزيين الأسلحة وغيرها. اللوحات التشكيلية العربية سهله جدا. تعتمد هذه التقنية على حفر الرسوم على الصفيحة المعدنية، ثم تُعبأ الخطوط المحفورة بمعجون أسود أو أزرق عاتم، وعبر هذه التقنية، توصل الصائغ الإيطالي (توماس فينغورا) خلال منتصف القرن الخامس عشر إلى صياغة لوحة محفورة مطبوعة بطريقة الحفر بوساطة المعادن. ومن التقانات البارزة والهامة في مجال فن الحفر المطبوع، الطباعة الحجريّة (الليتوغراف) التي اكتشفها في العام 1798 الألماني (ألوزي سنفلدر 1771 _ 1834) والقائمة على مبدأ الطباعة بوساطة حجر الطباعة، وذلك برسم الشكل أو اللوحة المطلوب استنساخها وتكرارها، فوق سطح الحجر بشكل معكوس، وتحضيرها ومعالجتها بالمواد والأدوات الخاصة، ثم استنساخها بوساطة مكابس خاصة.
اللوحات التشكيلية العربية سهله للاطفال
ولأن غالبية الذين اختصوا بفن الحفر المطبوع من الفنانين العرب، غير قادرين على تأمين متطلبات ممارسته، بدءاً من السطح الوسيط (حجر، خشب، معدن، لينوليوم) وانتهاءً بالأحبار والمكابس والعُدد والمحترفات، فقد هجر غالبيتهم هذا الاختصاص إلى فنون تشكيليّة أخرى كالرسم والتصوير والاتصالات البصريّة (الإعلان) والعمارة الداخلية (الديكور). وعدد لا بأس به، غادر إلى الفنون المرئية الأخرى كالمسرح والتمثيل السينمائي والتلفزيوني، يضاف إلى ما تقدم، جدة هذا الفن نسبياً، في الحيوات التشكيليّة العربيّة المعاصرة، وعدم قدرته حتى الآن، على منافسة اللوحة الحاضنة لوليمة لونيّة زاهية، قادرة على مغازلة عين المتلقي العربي وإطرابها، وبالتالي إطراب أحاسيسه وروحه التي لا تزال أسيرة لهذه الوليمة ومشدودة إليها. والحقيقة، وعلى الرغم من أنه ليس هناك عمل فني تشكيلي أكثر تعقيداً من فن الحفر المطبوع، الذي يحتوي على جانب ميكانيكي، وفكري، وعمل يدوي، وفي نفس الوقت، يحتوي على قيم فكرية وفنية رفيعة، تؤهله لتبوء منزلة الرائعة الفنيّة، يملك أيضاً، خاصية متفردة هي الانتشار السريع، والتوزيع السهل، بسبب إمكانية استنساخ عشرات اللوحات من الكليشه الواحدة.
كانت الصورة واقعية لدرجة أن الملك هنري عندما رآها أعجب بها جداً – أقصد الأميرة – وطلبها فوراً، إلا أنها رفضت أن تأخذ رجل سمين ومريض. بورتريه الأميرة كرستينا اليوم هو واحد من أشهر الصور الملكية في إنجلترا، وهو معروض في المعرض الوطني في لندن، وهو يعتبر كمثال على امتزاج اللغة البصرية بالدبلوماسية، والمكانة السياسية العالية التي كان يتمتع بها الرسامون في عهد النهضة. Napoleon Crossing the Alps
قبل أن يصبح نابليون امبراطوراً على فرنسا، كان بحاجة إلى شرعية تاريخية تؤهله ليصبح حاكماً للفرنسيين، فطلب من الرسام جاك لوي دافيد أن يرسم له لوحة تصوّره وهو يقود جيشاً عبر جبال الألب في ربيع عام 1800 لمفاجئة جيش النمسا، وخاصة أنه ثالث جنرال في التاريخ يحقق هذا الإنجاز. اللوحات التشكيلية العربية سهله وجميله. لم يكن نابليون مهتمّاً بإظهار شكله الحقيقي بقدر ما كان اهتمامه بالتركيز على إظهار الحصان بالمنظر المهيب الذي يعطي لصاحبه الجسور والشجاعة والهيبة، وبالفعل فإن كل من ينظر للّوحة سيعتريه شعور بشجاعة وهيبة هذا الفارس. يذكر أن نابليون عندما عبر جبال الألب كان في الحقيقة يمتطي بغلاً وليس حصاناً، وذلك لأن البغال أكثر قدرة على التحمّل في الأجواء القاسية.