اسباب مشكلة التصحر:
1. - عوامل مناخية:
• عوامل الطقس مثل انحباس المطر -هبوب العواصف
الترابية-سنوات الجفاف-تعرية
التربة بسبب جريان المياه-الانحباس
الحراري-التلوث -ثقب طبقة الأوزون. • زيادة برودة الكرة الأرضية في النصف الشمالي
منها كسبب للجفاف الممتد في إقليم الساحل. • كان ارتفاع حرارة الجو أساسا لعدة آراء بوصفه
سببا لزيادة تكرار موجات الجفاف المرتبطة بالأحوال الجوية. • أنماط شتى من الدوران الجوي الضخم في مواقع
الأعاصير المضادة أو نظم
الضغط المرتفع، فهي إذا استمرت لفترات طويلة
يمكن أن تؤدي إلى حالات جوية
عاصفة مثل الجفاف والفيضانات وموجات الحرارة
والبرودة. 2. - عوامل بشرية منها:
• الاستغلال المفرط أو غير مناسب للأراضي الذي
يؤدي إلى استنزاف التربة. صور عن التصحر pdf. • إزالة الغابات التي تعمل على تماسك تربة الأرض. • الرعي الجائر يؤدي إلى حرمان الأراضي من
حشائشها. • أساليب الريّ الرديئة بالإضافة إلى الفقر وعدم
الاستقرار السياسي أيضًا كل هذا يؤثر سلبًا على الأراضي الزراعية
الاستقرار السياسي أيضًا كل هذا يؤثر سلبًا على الأراضي الزراعية. اماكن التصحر:
1. - ما يعانيه الصين
حاليًا؛ حيث عانى هذا العام من أشد العواصف الترابية في
تاريخه، وتتعرض أجزاء كبيرة من شمال البلاد إلى
عملية التصحر حيث تهدد
العواصف الترابية بابتلاع قرية لانجباوشان
2.
- صور عن التصحر والجفاف
- صور عن التصحر pdf
صور عن التصحر والجفاف
- 4. يؤثر تدهور الأرض وتصحرها في قدرة البلدان على إنتاج الأغذية، وينطوي
بالتالي على تخفيض الإمكانيات الإقليمية
والعالمية لإنتاج الأغذية. - 5. ايضا يؤثر تدهور الارض والتصحر الى حداث العجز الغذائي في المناطق
المهددة مع ما لذلك من آثار على الاحتياطات
الغذائية في العالم وتجارة
الأغذية في العالم. ونظرا لأن التصحر ينطوي على
تدمير للحياة النباتية
ونقصان مجموعات نباتية وحيوانية كثيرة. - 6. له اثر على التنوع البيولوجي في المناطق القاحلة وشبه القاحلة مما
يقلل من إنتاج الأغذية. السياسات العلاجية لمكافحة التصحر:
- 1. العمل على وقف عمليات التصحر الناتجة عن تدهور الغطاء النباتي
بالإضافة إلى حماية الأراضي
- 2. الزراعية من طر التصحر ومسبباته. 3. - دراسة مسببات وتحديد
ميكانيكية وشدة التصحر في الأردن من أجل وضع الحلول العلمية المدروسة
4. - الكفيلة لتحقيق الغاية المنشودة
- 5. حماية الأراضي الزراعية من خطر التصحر وإيجاد أفضل السبل لاستغلال
المياه السطحية ورفع
- 6. كفاءة استخدامها في تحسين خصوبة التربة ووقف تدهور الغطاء النباتي. صور عن التصحر والجفاف. - 7. تطوير قدرة المراعي على الإنتاج عن طريق حماية النباتات الرعوية
وتكثيرها من خلال وجود مشاتل[
-8.
صور عن التصحر Pdf
إنّ الطبيعة كالإنسان، أو كأيّ كائنٍ حيّ يصيبه الوَهن، وعندما تشتكي البيئة هذا الضعفَ فإنّ أوّلَ من يَئِنُّ لهذا الضعف هي التربة، ومن بين آلام التربة التي تصيبها سيدرج المقال موضوعًا من أهم المواضيع وهو موضوع عن التصحر، فالتصحر هو ظاهرة تصيب الأرض وهي من أخطر الظواهر، فلا يُقصد بالتصحر زحف الصحراء على المناطق الخصبة، وإنما يعني تقلص الأراضي الزراعية وانضمامها للأراضي القاحلة؛ بسببِ تعاطي الإنسان لها بشكل خاطئ، أو لأسباب طبيعيّة لا علاقةَ للإنسان بها. فالتصحّر هو مشكلة عالميّة تعاني منها الأراضي الزراعيّة، حيث يقل الإنتاج الحيوي لهذه التربة فينخفض الغطاء النباتي، ويملك الوطن العربي حوالي 28% من حجم الأراضي المتصحرة في العالم، وللتصحر أسبابٌ وعواملُ عديدة ومن هذه العوامل بشرية وطبيعية، ومن الأسباب الطبيعية الاعتماد على الرّيّ من الآبار فمع مرور الزمن ترتفع ملوحة المياه، ومع استمرار الري بها ترتفع ملوحة التربة، ممّا يؤدي لضعف خصوبتِها، وتناقص الأمطار الذي يؤدّي إلى توالي سنين الجَفاف عليها تباعًا. وفي كثير من الأحيان تُعزى قلة المطار لقلة الغطاء النباتيّ، فبالتالي يقل التبخر ممّا يقلل هطول الأمطار، بالإضافة لزحف الكثبان الرملية على الزرع والحرث، وزيادة الرياح التي تساعد على ذبول الغطاء النباتي وتقطعه كلما ازدادت سرعتها وقوتها، بالإضافة إلى أن هذه الرياح تحمل معها الرمال والأتربة فهي تنشط عمليّة زحف الكثبان الرملية، ومن أهم أسباب التصحر التي تصيب التربة هي التعرية والانجراف اللذان يعدّان الأداة الأولى للتصحر.
ففي العراق مثلاً، نجِد أنَّ 70% من أراضيه يسودُها المناخ الصَّحراوي، خاصَّة في السَّهل الرسوبي والهضبة الغربيَّة، حيث تتراوح الأمطار السنوية ما بين50 - 200 م 3 ، كما تعرَّضت الغابات الشَّماليَّة لتدهْوُر شديد إثر العمليَّات العسكريَّة للنظام السَّابق ضدَّ الأكراد، والتي أدَّت إلى فقدان ما يزيد على 3 آلاف هكتار خلال ثلاث سنوات فقط، من عام 1989 حتى 1990. كما أدَّت الحروب الكثيرة الَّتي خاضتْها الدَّولة العراقيَّة - خاصَّةً الحربَ مع إيران - إلى تدْمير البيئة الزِّراعيَّة، خاصَّة النَّخيل الَّذي يلعب دورًا بارزًا في التصدِّي للتصحُّر وكمصدَّات للرياح، وتراجعت أعداده من 30 مليون إلى 12 مليون. كذلك دمَّر الاحتِلال الأمريكي الأخضَرَ واليابس في بلاد الرَّافدين، فبعد أن كان يتصدَّر العراق بلدان العالم من حيثُ عددُ أشْجار النَّخيل، وكمية إنتاج التُّمور، التي كانت تمثِّل 38% من الإنتاج العالمي، بإنتاج يقدِّر بـ 480 ألف طن، أصبح في العام 2005 لا يتعدَّى 400 ألف طن، حسب إحصاءات منظَّمة الأغذية والزراعة (الفاو)، وبالإضافة إلى تدْمير زراعات النَّخيل العراقيَّة وتدْمير الغابات، يتعرَّض 1% من الأراضي العراقيَّة المرويَّة للتملُّح، وبالتَّالي تفقِد قدراتِها على الإنتاج الزِّراعي.