4. إصابة العين
إن التعرض لإصابة في العين قد يتسبب في تضرر الأعصاب أو العضلات التي تتواجد في القزحية، والتي تساعد في التحكم في حجم بؤبؤ العين. وقد يحدث هذا النوع من الإصابة أيضًا بعد جراحة العين، مثل: جراحة الساد، أو زراعة القرنية. 5. اتساع بؤبؤ العين الحميد العرضي أحادي الجانب
وهي حالة نادرة غير مؤذية، إذ قد يعاني الفرد من نوبات متفرقة من اتساع بؤبؤ واحد فقط بشكل مفاجئ، وغالبًا ما تكون مصحوبة برؤية ضبابية، وصداع، وألم في العين. وتزداد فرص الإصابة بها لدى النساء الشابات اللاتي يعانين من الصداع النصفي ، ويعود البؤبؤ إلى حجمه الطبيعي في غضون 12 ساعة في المتوسط. 6. اعتلال العصب القحفي
إن اعتلال العصب القحفي الثالث قد يؤدي إلى الإصابة بشلل العصب الثالث مما يحد من قدرة الجسم على التحكم في عضلات العين، وقد يسبب اتساع بؤبؤ العين. وقد ينتج اعتلال العصب القحفي عن كل من العدوى، والصداع النصفي، والسكري، أو قد يحدث منذ الولادة. 7. الأسباب الأخرى
والتي قد تشمل الآتي:
وذمة دماغية. جرعات زائدة من المخدرات. ارتفاع الضغط داخل الجمجمة. ارتفاع ضغط العين. نزيف داخل الجمجمة. الإضاءة المحيطة الخافتة. التسمم.
بؤبؤ العين الكبير الحلقه
بؤبؤ العين في المنام للمطلقة إذا شاهدت المرأة المطلقة أن بؤبؤ عينها تحول للون الأحمر الشديد فيؤول إلى أنها تتبع الشهوات وتفعل الكثير من الأشياء الغير جيدة في حياتها وكثرة الذنوب. كما أن رؤية السيدة بؤبؤ العين به مرض شديد فيعني أنها ستحدث لها العديد من المصائب والمشاك الكثيرة. أما مشاهدة الحالمة في المنام بؤبؤ العين فيرمز إلى التعرض لضائقة شديد لا تستطيع الخروج منها. وإذا شاهدت الرائية أن بؤبؤ عينها تحول إلى اللون الأزرق فيبشرها ذلك بالحياة المستقرة الخالية من المصائب والمشاكل. وعند رؤية السيدة أنها تعاني من ضعف البصر ولا تستطيع الرؤية بوضوح فيعني أنها لا تقدر على التمييز بين الأشياء التي تنفع أو تضر. بؤبؤ العين في المنام للرجل إذا شاهد الحالم المريض في عينه أنه ذهب إلى الطبيب فيبشره بالشفاء العاجل من السقم الذي يعاني منه. وفي حالة أن شاهد النائم أنه يبكي وكان الدموع ساخنة فيعني أنه سيمر بكرب شديد وسيعاني من المحن والحياة المتعسرة وربما أزمة مالية شديدة ستوقف حياته. والرجل الذي يشاهد في المنام أنه يقوم بغسل عينه يدل على قله دينه وسيره على الطريق الصحيح وعليه الرجوع لرشده والتوبة إلى الله.
بؤبؤ العين الكبير نوع
[٤]
فحص بؤبؤ العين
أثناء الفحص الروتيني للعين يفحص الطبيب بؤبؤ العين ويتابع وظائفه ويتأكد من عدم وجود أي مشاكل فيه، ويتم إجراء الفحص كما يأتي: [٢]
يُجرى الفحص في غرفة خافتة الإضاءة. يُوجه شعاع ضوئي لوقت قصير إلى إحدى العينين لعدة مرات بينما يكون الشخص ينظر إلى مكان بعيد، وتتم ملاحظة استجابة البؤبؤ لكلتا العينين. يُوجه الضوء بالتناوب مباشرة اتجاه كل عين ويُلاحظ استجابة البؤبؤ مرة أخرى للضوء، تُعرف هذه الطريقة باسم اختبار حدقة ماركس غان (بالإنجليزية: Marcus Gunn pupil testing) وتُسمى أيضًا اختبار الضوء الومضي المتأرجح (بالإنجليزية: Swinging-flashlight test)، ومن الجدير بالذكر أنّ البؤبؤ يتفاعل مع الضوء بشكل مباشر وغير مباشر، ويُسمى رد فعل البؤبؤ عند مواجهة الإضاءة المباشرة بالاستجابة المباشرة، ويُسمى رد فعل البؤبؤ الآخر عندها بالاستجابة التوافقية. يرفع الفاحص إضاءة الغرفة قليلًا، ويطلب من المريض التركيز على شيء محمول بيده يحركه بالقرب من أنف المريض، ويفحص هذا الاختبار الاستجابة الملائمة للبؤبؤ. تُتابع استجابة البؤبؤين، فإذا كان البؤبؤان طبيعيين ويستجيبان للضوء بالشكل الطبيعي فسوف يسجل الطبيب هذا الاختصار (PERRLA) في ملف المريض، وهو اختصار لعبارة "البؤبؤان متساويان، ومستديران، ومتفاعلان مع الضوء بالشكل المناسب"، ويُعتبر البؤبؤ غير طبيعي إذا فشل في التقلص عند التعرض للضوء أو فشل في التمدد عند التعرض للإضاءة الخافتة.
1. أورام الشبكية السرطانية خاصة عند الأطفال 2. المياه البيضاء 3. عيوب خلقية فى الجسم الزجاجى والشبكية 4. أمراض الشبكية وضمورها عند المبتسرين 5. إالتهابات المشيمة والقزحية مثل التوكسوبلازما 6. مرض كوتس Coats
7. نزيف الجسم الزجاجى