وقد اتضح أن بعض الطرق التي تنفع مع أشخاص قد يرفضها آخرون. مثلاً اقترح البعض وضع عصابة على العينين لتقليل الإحساس بالضيق والخوف من الأماكن الضيقة. إلا أن آخرين اعترضوا على الأمر وأكدوا أن ذلك الإجراء قد يزيد الأمر سوءاً. كما كان هناك اقتراح أن يستلقي المريض على بطنه وجعل البيئة المحيطة أكثر دفئاً. كما أكد المشاركون أن أجهزة الرنين المغناطيسي المفتوحة أفضل كثيراً من المغلقة. -(العربية. نت)
جهاز جديد للتصوير بالرنين المغناطيسي يقي من رهاب الأماكن المغلقة - جريدة الغد
لدي رنين مغناطيسي بنهايه شهر اغسطس على مااعتقد واشعر بالخوف علما انني عملت هذا الفحص عده مرات بسنه 2018 اول مره عملته وماقدرت اكمل بسبب الفوبيا من ضيق المكان والظلام يوجد نور خافت واصوات متعدده للاسف انه مده فحصي 45 الى 50 دقيقه ولا استطيع الصمود فعملت مره ثانيه بتخدير لاني كنت متنومه والمره الثالثه اجبرت على عمله بدون تخدير لمده 15 دقيقه وهذه المره الرابعه ولكن للاسف لايمكنني عملها بتخدير الا اذا كنت متنومه وانا خااااااائفه جدااااااا لااستطيع التغلب على خوفي من الرنين المغناطيسي ماالحل على الرغم حتى لو اعطوني مهدئ لااهدأ ابدا عمري 18 إجابات السؤال
فوبيا الأماكن المغلقة قد تعوق تطبيق تقنية الرنين المغناطيسي - جريدة الغد
2:دبوس الشعر. 3: النظارات. 4: الساعات. 5:اطقم الاسنان. 6:سماعات الأذن. 7:حمالات الصدر ذات السلك المعدنى. س: كيف يتم إجراء التصوير المغناطيسى؟
ج:يستلقى المريض على طاولة متحركة ويراقبه الاخصائى التقنى فى غرفة اخرى ويمكن التحدث معه عن طريق الميكرفون، اذا كنت تخاف من الأماكن المغلقة فيعطيك دواء لمساعدتك على النوم والتخلص من القلق. ينتج الجهاز مجالا مغناطيسيا قويا حولك ويوجه موجات الراديو على جسمك ، يمكن أن يستغرق التصوير ربع ساعة ويجب ان يظل المريض ساكنا لأن أى حركة تؤدى إلى تشويش الصورة الناتجة. فى إطار إهتمام اليوم السابع بتقديم كل ما يهم المصريين من معلومات واستشارات طبية ، يقدم اليوم السابع خدمة التعرف على أسعار وتكاليف العمليات الطبية المختلفة لكى يتمكن كل مريض من تحديد العملية المناسبة والسعر المناسب ونرشح له أيضًا الدكتور المناسب. فوبيا الأماكن المغلقة قد تعوق تطبيق تقنية الرنين المغناطيسي. وللتواصل مع الفريق الصحفى المسئول عن إعداد المحتوى الطبى بخدمة دكتور اليوم السابع يرجى التواصل من خلال:
الواتس آب على الهاتف رقم: 01288830677
البريد الإلكترونى:
فوبيا الأماكن المغلقة قد تعوق تطبيق تقنية الرنين المغناطيسي
وتضيف أخصائية التخدير برنارد "أحيانا عندما يستيقظون يقولون لي: لقد ذهبت بعيدا، وهذا البعيد جدا يظل شعورا ملازما للمريض لدرجة أنه لم يعد يتذكر المكان الذي كان فيه أثناء الجراحة". وتقول "إنه لأمر مثير للإعجاب أن أكتشف مواردهم.. أنا مندهشة في كل مرة، وبصرف النظر عن التخدير الموضعي فإن التنويم المغناطيسي وحده يعمل بشكل مثالي".
وتضيف "بالنسبة للشق أستخدم التخدير الموضعي، لكني أبدأ بالتنويم المغناطيسي منذ بداية العملية.. إنه يهدئ ويقدم حلا مسكنا للانزعاج من الموقف الذي تفرضه العملية على المريض". وتبين "أجعلُ المريض يكتشف الديكور الذي يحيط به، وأصف له الأضواء والأصوات، كما ألجأ لتقنيات التركيز القائمة على التنفس، إذ يلعب التنفس دورا رئيسا في الاسترخاء ومن ثم في الحصول على النوم الإيحائي". وتتابع "أحاول أن أفتح أبواب الخيال من خلال الإيحاءات، أذكّر المريض بمكان الأمان الذي ناقشناه قبل العملية". وتوضح برنارد "لا أنسي المريض جسده، بل على العكس تماما، فنحن في قلب الجسد، ولكن بطريقة شمولية، وهكذا يتم تخفيف التدفق المؤلم بذوبانه في تدفق من الأحاسيس التي تصرف انتباه المريض عن المعاناة". وتؤكد أن "المريض يظل واعيا أثناء التدخل الجراحي.. أتحدث معه وأتواصل معه.. أسأله ما إذا كان يشعر بالراحة، وإذا لم يشعر بالراحة أحاول إدخاله في نشوة تنويمية إيحائية أعمق، وإذا لم يكن ذلك كافيا ألجأ إلى إضافة علاجات دوائية". فوبيا الأماكن المغلقة قد تعوق تطبيق تقنية الرنين المغناطيسي - جريدة الغد. وتضيف: في أكثر من 20% من الحالات، يكون التخدير الموضعي والتنويم المغناطيسي كافيين". نسيان كامل لطاولة العمليات
ويوضح تقرير موقع psychologies، أن التنويم المغناطيسي "حالة يقظة، لكن يمكن للمرضى من خلاله تجريد أنفسهم تماما من الواقع، وقد يصلون إلى حد نسيان العملية الجراحية تماما، وطاولة العمليات".