داوود بن سليمان بن عبد الله الرضا بن موسى الجون
حاكم تهامة و اليمن
فترة الحكم 280 هـ - 298 هـ
معلومات شخصية
مكان الميلاد
مكة
مكان الوفاة
الأب
سليمان بن عبد الله الرضا بن موسى الجون
تعديل مصدري - تعديل
داوود بن سليمان بن عبد الله الرضا بن موسى الجون بن عبد الله بن الحسن المثنى بن الحسن المثنى بن الحسن السبط بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهم. وهو أول خارج من الحجاز إلي اليمن واستقر في حرض واستولى على إمارة الساعد في حرض بمساعدة الإمام يحيى بن الحسين الهادي في الفترة من 280- 298هـ. داود بن سليمان بن أحمد الخِربِتاوي المالكي. [1]
ينحدر الأشراف السليمانيين من ذرية الشريف داوود بن سليمان بن عبد الله الرضا وهم من الأشراف التي حكمت مكة المكرمة في القرن الخامس هجري. [1]
نسبه [ عدل]
هو داوود بن سليمان بن عبد الله الرضا بن موسى الجون بن عبد الله المحض بن الحسن المثنى بن الحسن السبط بن امير المؤمنين علي بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن قريش بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان. أعقابه [ عدل]
أعقب داوود بن سليمان خمسة من الذكور وهم:
علي الأزرق ومنه ينحدر الأشراف النعميون وواحدهم النعمي والجعافرة والمثام والعماريين والفليتيين.
الملك سليمان بن داود
^ انظر "الجواهر اللطاف، للنعمي، ص 55. ^ 200 وثيقة تحكي حقبة من تاريخ جازان (ص200). ^ انظر الجوهر اللطاف. للنعمي، ص 28/. الملك سليمان بن داود. - فرجة النظر للقاضي الشعفي صفحة 179 _ 181. فصل التراجم. لألئ الدرر ،للشعفي ص 122. كشف النقاب ، للحازمي، ص 210. ^ انظر الشجرة المباركة في أنساب الطالبية ص 15. ^ انظر الشريف ابرهيم الهاشمي الأمير، "تحقيق منية الطالب" (ص 22) ، "عمدة الطالب" لابن عنبة (ص160)، "العقد الثمين" (8/75)..
^ انظر العقد الثمين (5/16) (1/440) تاريخ بن خلدون (4/102), د/ احمد الزيلعي الأوضاع السياسية في منطقة جازان (ص66) الشريف ابرهيم بن منصور الهاشمي الامير ، تحقيق منية الطالب ص 45. (ص200).
ترجمة سليمان بن داود بن الجارود أبي داود الطيالسي
والثَّاني: "ومُلْكًا لا ينْبَغي لأحدٍ مِن بعدِه"، أي: طلَبَ مُلْكًا لا يكونُ مثلُه لغيرِه مِن البشَرِ بعدَه، ولعلَّ مُرادَه: أنْ يكونَ هذا المُلْكُ لعظمتِه مُعجزةً له؛ فيكونُ سببًا للإيمانِ والهدايةِ، ولكونِه مَلِكًا أراد أنْ تكونَ مُعجزتُه ما يُناسِبُ حالَه، أو كأنَّه سأَلَ اللهَ منْعَ الخلْقِ مِن سُؤالِ وطلَبِ هذا المُلْكِ مِن بعدِه؛ حتَّى لا يتعلَّقَ به أمَلُ أحَدٍ، ولم يسأَلْ منْعَ الإجابةِ.
[طبقات المحدثين بأصبهان: رقم/232]. قلت: وهذه من الألفاظ النادرة في التعديل بل الوحيدة في فنها، و التي تذكر في أعلى مراتب التعديل ، ولا أعلم أحداً قدسبق الإمام وكيع عليها، ولم أقف أيضاً على من استخدمها من الأئمة النقاد غير وكيع في تعديل الرواة وتوثيقهم، فلو لم يكن هذا الإمام الهمام أهلٌ لهذا الوصف لما وصفه وكيع به. وقال أيضاً: ما بقي أحد أحفظ لحديث طويل من أبي داود الطيالسي، قال عبد الله بن عمران: فذكرت ذلك لأبي داود، فقال: قل له ولا لقصير. [مقدمة الجرح والتعديل: ص/224]. وقال علي بن المديني: ما رأيت أحفظ من أبي داود الطيالسي. [طبقات المحدثين بأصبهان: رقم/235]، [تاريخ بغداد: 9/27]. وقال محمد بن بشار سمعت أبا داود الطيالسي يقول: حدثت بأصبهان بأحد وأربعين ألف حديث ابتداءً من غير أن أسأل. [الكامل لابن عدي: 3/278]، [تاريخ بغداد: 9/26]. قال إبراهيم الأصبهاني: سمعت بنداراً محمد بن بشار يقول: ما بكيت على أحد من المحدثين ما بكيت على أبي داود الطيالسي، قال: فقلت له: وكيف؟ قال: فقال: لما كان من حفظه، ومعرفته، وحسن مذاكرته. ترجمة سليمان بن داود بن الجارود أبي داود الطيالسي. [تاريخ بغداد: 9/27]. وقال أحمد بن شاذان: سمعت عن أبي داود ستين ألف حديث لم نر معه كتاباً قط.