غالبا ما يحدث للأعضاء التناسلية بعضا من الإلتهابات أثناء الجماع ، و من هنا يأتي دور قشر البيض في حماية الأعضاء من هذه الالتهابات
يعالج سرعة القذف التي يعاني منه الكثير من الرجال أثناء الجماع. يعتبر مصدر مهم لعنصر الزنك الذي يساعد على تدفق الدم بالأعضاء التناسلية. فوائد البيض النيئ للاطفال. يزيد من الرغبة الجنسية لدى الجنسين و ذلك لأنه غني بعنصر الفوسفور. فوائد البيض البلدي النيء في محاربة الضعف الجنسي
على الرغم من إحتواء البيض الني على الكثير من الأضرار حيث أنه يحمل العديد من البكتيريا التي تنتقل من الدجاجة إلى الإنسان مثل بكتيريا السالمونيلا. و لكن قد يحتوي على العديد من الفوائد الجنسية حيث يعتبر من الأطعمة التي يطلق عليها اسم مثيرات الشهوة الجنسية ، لكن لا بد من عدم تناول البيض الني بإستمرار مع القليل من الطهي للحصول على أفضل النتائج في معالجة الضعف الجنسي:-
زيادة الرغبة الجنسية
قديما كان يستخدم البيض النيئ قبل العملية الجنسية مباشرةً للوصول إلى النشوة الجنسية بصورة مذهلة. و بعد ذلك ثبت علمياً أن من يتناولون البيض البلدي الني قد يكون لديهم رغبة جنسية أكبر. زيادة الدافع الجنسي
تناول البيض قبل العملية الجنسية وذلك لزيادة الرغبة و الدافع الجنسي الذي يعمل على إتمام العملية الجنسية.
- ما هي فوائد شرب البيض للرياضيين - سطور
ما هي فوائد شرب البيض للرياضيين - سطور
6. ما هي فوائد شرب البيض للرياضيين - سطور. صفار البيض غني بالكولسترول:
ربما يعتقد البعض أن الكوليسترول مضر بالصحة، إلا أن هذا ليس صحيحا تماما، فالدهون من المواد الضرورية لوظائف معينة في الجسم، مثل إنتاج أغشية الخلايا ونقل بعض المواد الغذائية مثل أنزيم Q10، وبيتا كاروتين وفيتامين E، فضلا عن أن للدهون دور مهم في الاستقرار الهرموني في الجسم. 7. صفار البيض النيئ يحتوي على البيوتين:
يحتوي صفار البيض النيء على كمية عالية جدا من البيوتين، وهي مادة ضرورية لتكوين الأحماض الدهنية والغلوكوز، ولكلا المادتين دور مهم في عملية الأيض (الاستقلاب الغذائي). ربما تدفع هذه الفوائد الصحية السابقة الذكر للبيض النيء البعض للتجرؤ لتناوله، وهنا يشدد خبراء الصحة على ضرورة غسله بلطف دون خدش القشرة، فبكتيريا السالمونيلا غالبا ما تكون موجودة على القشرة، وغسلها يخفف من احتمال الإصابة بهذه البكتريا.
[٢]
أضرار البيض النيء
هنالك العديد من الأضرار التي ترتبط بتناول البيض النيء، وفيما يأتي أهمّها: [٢] [٣]
تقليل امتصاص البروتينات: حيث يمكن لتناول البيض النيء أن يؤدي لتقليل امتصاص البروتين عالي الجودة، وقد وجدت إحدى الدراسات أنّه يمكن امتصاص ما يقارب 90% من البروتينات الموجودة في البيض المطبوخ، مقارنة بامتصاص 50% فقط من هذه البروتينات في البيض النيء، ومع ذلك فإنّ بعض العناصر الغذائيّة الأخرى؛ مثل فيتامين أ ، والبوتاسيوم، والفسفور تقل مع عمليات الطهي. انخفاض امتصاص البيوتين: إذ يمكن للإفراط في تناول البيض النيء أن يؤدي إلى تقليل مستويات البيوتين (بالإنجليزيّة: Biotin) في الجسم؛ ويُعدُّ هذا الفيتامين من العناصر المهمّة لأيض الدهون ، والكربوهيدرات، والبروتينات للحصول على الطاقة، ولبناء البروتينات الجديدة في الجسم، وبالرغم من أنّ نقص البيوتين يُعدُّ نادراً؛ إلا أنّه قد يسبب الإصابة بتساقط الشعر، وجفاف الجلد، وتشقّق الشفاه، ومن جهةٍ أخرى بيّنت إحدى الدراسات التي نشرت عام 2015 أنّ البيض المطبوخ حسّن من امتصاص الكاروتينات مقارنةً بالنيّئ. الحساسيّة: حيث يعدّ البيض من مسبّبات الحساسيّة الشائعة لدى الأطفال، ويمكن للبيض المطبوخ أن يكون أكثر تحمّلاً للأشخاص المصابين بحساسية البيض ، بينما يمكن لتناول البيض النيّء أن يسبب ردود فعل تحسسية أكثر لديهم، وبشكلٍ عامّ فإنّه يُنصح باستشارة الطبيب قبل تناول البيض بأشكاله المختلفة في حال التحسّس منه.