نحن لا نحلم، نحن نفكر في واقع سوف يتحقق إن شاء الله. لن ننظر إلى ما قد فقدناه أو نفقده، بالأمس أو اليوم، بل علينا أن نتوجه دوماً إلى الأمام. لا أريد أن أفارق الحياة إلا وأرى الشرق الأوسط في مقدمة مصاف العالم، وأعتقد أن هذا الهدف سوف يتحقق 100%. إن مستقبل المملكة مبشر وواعد، وتستحق بلادنا الغالية أكثر مما تحقق. لدينا قدرات سنقوم بمضاعفة دورها وزيادة إسهامها في صناعة هذا المستقبل. الأمير محمد بن سلمان حفظك الله ورعاك شكرا لك من قلب كل أنثى - الصفحة 3 - هوامير البورصة السعودية. سنخفف الإجراءات البيروقراطية الطويلة، وسنوسع دائرة الخدمات الإلكترونية، وسنعتمد الشفافية والمحاسبة الفورية.
من اقوال محمد بن سلمان لاحمد علي عبدالله
18-04-2022, 06:27 PM
المشاركه # 25
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Jan 2006
المشاركات: 562
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة S O S
ماعندنا وسط
وعلى قولت المثل يا سراجين يا ظلمى
زمان 99 بالميه الوظايف للرجال والباقي للنساء والان الوظايف 100 بالمية للنساء.. اكبر خطا توظف النساء وتخلي الرجال المطالبين شرعا بالنفقة يدجون بالاستراحات..
تبي تنتقم للمراة من زمن سابق قاس اوكي بس مو كذا
العنز تسرح والتيس بالدار
والله انك صادق
18-04-2022, 06:36 PM
المشاركه # 26
تاريخ التسجيل: Apr 2011
المشاركات: 10, 141
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبن مرجانة
لا حول ولا قوة الا بالله. من اقوال محمد بن سلمان مع المديفر. ايش اللي وليه اقولك بنتي. افهمي قبل الرد لو سمحتي.
الشباب هم الطاقة الحقيقية والقوة الحقيقية لتحقيق هذه الرؤية، وأهم ميزة لدينا هي أن شبابنا واعيٍ ومثقف ومبدع ولديه قيم عالية. لن ننظر إلى ما قد فقدناه أو نفقده، بالأمس أو اليوم، بل علينا أن نتوجه دومًا إلى الأمام. أخشى أن يأتي اليوم الذي سأموت فيه دون أن أنجز ما في ذهني لوطني
الحياة قصيرة جداً وهناك الكثير من الأشياء بإمكاننا صنعها للوطن، أنا حريص أن أراها تتحقق بأم عيني، هذا هو السبب في أنني في عجلة من أمري. لدينا عقليات سعودية مبهرة ورائعة جدًا، خاصة في جيل الشباب، طاقة قوية شجاعة، ثقافة عالية، احترافية جيدة وقوية جدًا، ويبقى فقط العمل. طموحنا سوف يبتلع هذه المشاكل، سواء بطالة أو إسكانا أو غيرها من المشاكل. أشهر مقولات الأمير محمد بن سلمان: طموحنا لا حدود له - رائج. بلادنا تمتلك قدرات استثمارية ضخمة، وسنسعى إلى أن تكون محركًا لاقتصادنا وموردًا إضافيًّا لبلادنا وهذا هو عامل نجاحنا الثاني. طموحنا أن يكون اقتصادنا أكبر مما نحن فيه اليوم، كيف نخلق بيئة جذابة وجيدة ورائعة في وطننا، كيف نكون فخورين في وطننا، كيف يكون وطننا جزءًا مساهمًا في تنمية وحراك العالم سواء على المستوى الاقتصادي أو البيئي أو الحضاري أو الفكري. لسنا قلقين على مستقبل المملكة، بل نتطلع إلى مستقبل أكثر إشراقًا، قادرون على أن نصنعه بعون الله بثرواتها البشرية والطبيعية والمكتسبة التي أنعم الله بها عليها.