27 سبتمبر، 2010
عطر ايف سان لوران Yves Saint Laurent
عطر YSL paris عطر باريس
عطر باريس من ايف سان لوران Paris by YSL هو عطر نسائي جدير بالاحترام رومنسي الى ابعد الحدود ينقلكي الى عالم آخر مليء بروائح الورد والزهور الجميلة. عطر باريس ظهر في عام 1983 و يعتبر اول عطر من ايف سان لوران يتركز على الورود والزهور ويعتبر الاصدار الام لعطر باريسيان فعطر باريسيان مستوحى منه. لا استطيع اخباركم كم هذا العطر يجلب لي السعادة عندما اشمه فهو ينقلني الى بستان جميل مليء بالزهور 🙂
هذه صورة العطر على هيئة ماء تزيين
و هذه صورة العطر على هيئة ماء عطر
ولكني انصح بماء التزيين فهو قوي ويستطيع اي شخص شمه بسهولة فثباته قوي جداا انا مستغرب من هذا الشيء! مع انه ماء تزيين فبقي على بشرتي عندما جربته يومين واربع ايام على الملابس! عطر باريس القديم وزارة التجارة. واصدر منه اكثر من اصدار لاحقا. ارجو من الجميع عند الذهاب الى اي محل عطورات تجربته. كنت سأنسى مكوناته 🙂
مقدمة العطر تحوي مزيج رائع من الزهورمنها الورد البلغارية والبنفسج وزهر البرتقال مع البرغموت ، اما قلب العطر فيحوي زنبق الوادي و زنابق الياقوتية والياسمين واليلانغ يلانغ ( الايلنج) وقاعدة العطر تحتوي على أزهار السوسن الفاتنة و المسك والعنبر وخشب الصندل والسيدار.
عطر باريس القديم وزارة التجارة
ابتكرت Venini، التي تُعَدّ من أعرق الأسماء العالمية في فنّ صناعة زجاج المورانو، منحوتة فنّية تكريماً للعطر الأسطوري PARIS. فكانت ثمرة هذا التعاون الاستثنائي عدداً محدوداً جداً لتحف بديعة، تتغنّى بالفنّ الفينيسي. PARIS من أوائل العطور الفاخرة زجاجة عطر ذات جوانب متعدّدة، تشعّ بالضوء، في تصريح علني بعشق مدينة باريس والمرأة التي تختارها، ليصبح هذا العطر رمزاً أيقونياً منذ إطلاقه عام 1983. PARIS هو رمز الشغف ونبض الرغبة المتأجّجة. عطور قديمة. عطر فوّاح بأريج باقة فاخرة من الورد مع لمسة ناعمة من البنفسج وحيوية البرغموت، يطوّقها بعذوبة فاتنة عبق المسك وخشب الصندل. مزيج زهري-خشبي فريد من نوعه يرقى بصناعة العطور إلى مستوى جديد. بعد مرور أكثر من 30 سنة، تُكرّم YSL Beauté هذا العطر الأسطوري وتحتفل بشغفها بالفنون العريقة من خلال تعاونها مع Venini، لابتكار المنحوتة الفنّية العطرية PARIS L'ÉDITION VENINI. منحوتة عطرية خصيصاً للمرأة الشغوفة 10 منحوتات زجاجية معاصرة مستوحاة من زجاجة عطر PARIS، تغلّفها علب فاخرة بلون أسود لمّاع. يُزيّن واجهة العلبة الخارجية لوحة ذهبية رقيقة تحمل نقش شعار الماركة الأسطوري إلى جانب اسم هذه المجموعة المحدودة الكمية، بينما تغلف زجاجة عطر PARIS أو دي تواليت بسعة 125 مع كتاب مصوّر يلقي الضوء على هذا التعاون الاستثنائي.
عطر باريس القديم لحين التحقق من
يقول المؤرخ الفرنسى دريبار: نحن الأوروبيون مدينون للعرب بالحصول على أسباب الرفاهية فى حياتنا العامة، فالمسلمون علمونا كيف نحافظ على نظافة أجسادنا، فإنهم كانوا عكس الأوروبيين الذين لا يغيرون ثيابهم إلا بعد أن تتسخ وتفوح منها روائح كريهة، فقد بدأنا نقلدهم فى خلع ثيابنا وغسلها، وكان المسلمون يلبسون الملابس النظيفة الزاهية حتى أن بعضهم كان يزينها بالأحجار الكريمة كالزمرد والياقوت والمرجان.
أوروبا الحالية لا علاقة لها إطلاقا بأوروبا العصور الوسطى، أو حتى أوروبا القرن التاسع عشر، والأوروبى الحالى الأنيق والنظيف لا علاقة له أيضا بذلك الأوروبى الذى عاش قبل بضعة قرون، والذى كان يعتقد أن الاغتسال يسبب أضرارا بدنية وصحية، وأن الأطفال الذين يستعملون الماء كثيرا تتعرض أبدانهم للهشاشة، فى تلك الأيام البعيدة، كان أغلب الأوروبيين يغتسلون فى مناسبتين، الاستعداد للزواج، أو فى حالة المرض. هذه ليست نكتة بل حقيقة صدرت منذ سنوات طويلة فى مذكرات الكاتب ساندور ماراى، الذى ولد فى بداية القرن العشرين فى عائلة بورجوازية ذات أصول نمساوية هنغارية، وأصدر كتابا يؤرخ لتاريخ الوساخة فى أوروبا، بل أيضا لتاريخ الوساخة فى عصره، حين يعترف بأن الاعتقاد الذى كان شائعا فى عائلته الغنية هو أن الاغتسال الكثير يضر بالصحة، فقد كان الأوربيون كريهى الرائحة. العطر الجديد من دوستيا باريس كافاتينا Cavatina Parfums Dusita - لمحة عطرية Aromatic Glance. يقول موراى فى كتابه "اعترافات بورجوازى": إن الأوربيين كانوا يعتبرون أن الاستحمام كفرا، ووصف مبعوث روسيا القيصرية ملك فرنسا لويس الرابع عشر بقوله: إن رائحته أقذر من رائحة الحيوان البرى".. وكانت إحدى جواريه تدعى دى مونتيسبام تنقع نفسها فى حوض من العطر حتى لا تشم رائحة الملك.