20-12-10, 05:28 PM
رقم المشاركة:
1
هل سيدنا علي رضي الله عنه ولي الله و ولي رسوله أم هو فقط ولي المؤمنين ؟
التوقيع:
بارك الله فيمن وجد فيما أكتبه باطلا فرده علي أو وجد حقا فنشره
20-12-10, 05:38 PM
2
مجيدي عضو ماسي
أين انت يامحب الولايه
لتتعقل وتتدبر!! سدد الله رميك اخي الحبيب الجمــال
20-12-10, 05:39 PM
3
بارك الله فيك مشرفنا الحبيب وفي مواضيعك لست أدري أقول الهادمه أم الهادفه
قف وانتبه لقد جعل الله الغيظ من الصحابه عنوان للكافر فما بالك بمن يلعنهم
20-12-10, 05:42 PM
4
بارك الله بك ورفع قدرك...
قال ابن القيم -رحمه الله-: احترزْ مِنْ عدُوَّينِ هلكَ بهمَا أكثَر الخَلق: صادّ عن سبيلِ الله بشبهاتهِ وزخرفِ قولِه، ومفتُون بدنيَاه ورئاستِه. 20-12-10, 05:48 PM
5
محب العباس أبو الفضل عاشق الشهادة في سبيل الله
حسبنا الله عليــــه,
والله عوام الشيعـــــة تجمد التفكير في عقولهم وأصبحت عواطفهم مملوكة من قبل المعممين
يحركونها كيفما شاؤوا بمجرد كذبات
20-12-10, 06:10 PM
6
بارك الله فيك ونفع بك أخي الحبيب..
قال أمير المؤمنين علي عليه السلام: "لا يجتمع حبي وبغض أبي بكر وعمر رضي الله عنهما في قلب مؤمن".
- هل علي ولي الله عكس
هل علي ولي الله عكس
أجمع أهل العلم على أن غير المسلم أو الصغير لا يكون وليًا للمسلمة. وأن من لا ولي لها تنتقل ولايتها إلى السلطان أو من ينوبه في الأمر كالقاضي أو وجيه البلد. قال ابن القطان: وإن كان ولي المرأة صغيرًا أو عبدًا أو كافرًا زوَّجَها
ولا تنازع بين أهل العلم في ذلك. وأجمع كل من يحفظ عنه من أهل العلم على أن السلطان يزوج المرأة إذا أرادت النكاح ودعت إلى كفء وامتنع الولي أن يزوجها. واتفقوا أن من لا ولي لها فإن السلطان الذي تجب طاعته ولي لها ينكحها ممن أحبت من يجوز لها نكاحه(الإقناع في مسائل الإجماع 2/8). والدليل على ذلك:
حديث عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أيما امرأة نكحت بغير إذن مواليها فنكاحها باطل -ثلاث مرات- فإن دخل بها فالمهر لها بما أصاب منها فإن تشاجروا فالسلطان ولي من لا ولي له(أبو داود وقال ابن حجر في فتح الباري 9/157: أخرجه أبوداود والترمذي وحسنه وصححه أبوعوانة وابن خزيمة وابن حبان والحاكم). هل علي ولي الله پروفايل. عن عروة بن الزبير عن أم حبيبة: أنها كانت عند ابن جحش فهلك عنها وكان فيمن هاجر إلى أرض الحبشة فزوجها النجاشي رسولَ الله صلى الله عليه وسلم وهي عندهم (أبو داود 2086). أن السلطان يتولى مصالح المسلمين من الضياع فيرعى الأموال ويحفظ الحقوق فكانت له الولاية كالأب.
السؤال:
تسال الأخت وتقول: لدينا في بعض جوامع قطرنا عندما يؤذنون للصلاة يقولون: الله أكبر، الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمدا رسول الله، أشهد أن محمدا رسول الله، وأشهد أن عليا ولي الله حقا وحجة الله. ثم يكملون الأذان، ونسأل: هل صحيح ما يقولون؟؛ علما بأننا نسمع أذانا على صورة أخرى مختلفة عما سمعنا. هل علي ولي الله عليه. الجواب:
الأذان الشرعي المحفوظ عن النبي -صلى الله عليه وسلم- ليس فيه هذه الزيادة، وأشهد أن عليا ولي الله أو حجة الله، هذه الزيادة بدعة لا تجوز، والمحفوظ عن النبي -صلى الله عليه وسلم- وعن أصحابه: الله أكبر الله أكبر، الله أكبر الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمدا رسول الله، أشهد أن محمدا رسول الله، حي على الصلاة، حي على الصلاة، حي على الفلاح، حي على الفلاح، الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله. هذا المحفوظ عن النبي -صلى الله عليه وسلم- وعن أصحابه وهو الذي علمه النبي -صلى الله عليه وسلم- بلالا وعلمه أبا محذورة في مكة، وهذا هو الثابت في كتب الصحاح كتب الأحاديث الصحيحة، وإن زادوا فيه في أذان الفجر: الصلاة خير من النوم. الأذان الذي على الصبح الذي بعده الصلاة يزاد فيه.