يتزايد الإقبال العالمى على السياحة فى مصر حيث أعلنت شركات سفر عالمية عن رغبتها فى توسيع رحلاتها لجميع المدن السياحية فى مصر بسبب زيادة الطلب السياحى وارتفاع معدلات الحجز هذا الموسم. استكشاف آفاق جديدة ووفقاً لمجلة فوربس الأمريكية،أعلنت شركة السفر العالمية «كير أند داونى» Ker & Downey، وهى واحدة من شركات السفر الرائدة فى العالم ومقرها الولايات المتحدة الأمريكية، عن خططها لتوسيع رحلاتها إلى مصر هذا العام، مشيرة إلى أن هناك زيادة كبيرة فى الطلب السياحى على مصر فى معدلات الحجز هذا الموسم. بالبلدي: تزامنًا مع الذكرى المئوية لاكتشاف مقبرة الملك توت عنخ آمون إقبال عالمى تاريخى على السياحة فى مصر. وذكرت المجلة أن هذا الطلب المتزايد على زيارة مصر يأتى بالتزامن مع الذكرى المئوية لاكتشاف مقبرة الملك توت عنخ آمون، أحد أعظم الاكتشافات الأثرية فى العالم على مر العصور، مشيرة إلى أن هناك ثقة من قبل السائحين فى المقصد السياحى المصرى ومعالم مصر السياحية ومواقعها الأثرية. وأوضحت أن شركة Ker & Downey، الحاصلة على العديد من الجوائز المرموقة فى قطاع السياحة العالمى تقديرًا على تميزها وخبرتها فى جميع مجالات صناعة السفر والسياحة، كانت قد أطلقت سلسلة من الرحلات المتميزة «LuxVenture» التى تهدف إلى الترويج لأفضل مواقع مصر السياحية، من رحلات نيلها الخصب وأهرامات الجيزة إلى الرحلات الصحراوية «رحلات السفارى»، وغيرها من أماكن الجذب السياحى التى تزخر بها أرض الفراعنة.
بالبلدي: تزامنًا مع الذكرى المئوية لاكتشاف مقبرة الملك توت عنخ آمون إقبال عالمى تاريخى على السياحة فى مصر
واختتم الرئيس: عاملات وعمال مصر بناة الوطن وصانعي المستقبل أنتم الركيزة الصلبة لهذا المجتمع، واعملوا وأحسنوا العمل وستجدونني دائما إلى جانبكم منحازا لقضيتكم داعما لحقوقكم، أجدد عميق اعتزازي بعطائكم وعزيمتكم الصادقة وأهنئكم بعيدكم. Source link
خطوط ساخنة لتلقي بلاغات المواطنين بشأن المخالفات في العيد بالقليوبية - المحافظات - الوطن
مدة الفيديو 03 minutes 31 seconds أعلنت الهند سابقا أنها مستعدة لتوفير القمح لكل أنحاء العالم، فقبل حرب روسيا على أوكرانيا كان العالم يعاني نقصا في المعروض العالمي من القمح يبلغ نحو مليوني طن فقط،
بولندا تستقبل أكثر من 3 ملايين لاجئ أوكراني منذ بداية الهجوم الروسي
وتقول ناتالي لفرانس برس عبر الهاتف "لم أعد إلى لبنان لأن ألمانيا تقدم فرصاً أكثر من دون أن أشكّل عبئاً إضافياً على عائلتي". خلال أكثر من عامين، فقدت الليرة اللبنانية أكثر من 90% من قيمتها أمام الدولار، وبات أكثر من 80% من السكان تحت خط الفقر, ولا يتخطى الحد الأدنى للأجور 30 دولاراً، بحسب سعر الصرف في السوق السوداء. واضطر والد ناتالي إلى بيع منزله في بيروت والانتقال للعيش في قريته ليضمن مستقبل ابنته التعليمي. خطوط ساخنة لتلقي بلاغات المواطنين بشأن المخالفات في العيد بالقليوبية - المحافظات - الوطن. في جامعة بوغوموليتس الطبية الوطنية في كييف، تدفع ناتالي 4400 دولار سنوياً، أي 5 مرات أقل من قسط غالبية الجامعات الخاصة في لبنان. أما الجامعة اللبنانية، فترزح تحت وطأة الانهيار الاقتصادي بسبب نقص التمويل والإضرابات المتكررة لأساتذتها الذين خسروا الجزء الأكبر من رواتبهم جراء انهيار قيمة العملة، عدا عن صعوبة امتحانات الدخول الى كلياتها. وتقول ناتالي إن أصدقاءها الذين عادوا إلى لبنان "نادمون على قرارهم"، وتضيف "بالطبع ارتاحوا لمجرد فرارهم من أوكرانيا، لكنهم يفضلون أن يكونوا في مكان آخر في أوربا".
في مارس، حذّر برنامج التربية في مكتب اليونسكو في بيروت من أن لبنان يواجه "حالة طوارئ" في قطاع التعليم. ويأمل ياسر بعد إنهاء عامه الأخير بالصحة العامة في أوكرانيا متابعة اختصاصه في ألمانيا، لكن عليه أولاً أن يدفع كامل قسطه للجامعة في أوكرانيا، وذلك ليس سهلاً جراء القيود التي تفرضها المصارف اللبنانية على التحويلات إلى الخارج. من خاركيف حيث كان يتابع دراسته في كلية الطب، عاد سامر دقدوق (23 عاماً)، إلى بيروت ليكتفي بمتابعة دراسته عن بعد. وتمكّن لمرات قليلة من العمل في مستشفى في بيروت كمتدرب، إلا أن ذلك ليس متاحاً بشكل دائم كون المستشفيات تكتظ بطلبة الجامعات اللبنانية أساساً. بولندا تستقبل أكثر من 3 ملايين لاجئ أوكراني منذ بداية الهجوم الروسي. ويقول "يذهب الجزء العملي من الدراسة هباء، وإن لم نقم به ينتهي الأمر بنا (أطباء أونلاين) وهذا لا ينفع". على غرار طلاب كثر، يطمح سامر للسفر إلى دولة أوربية أخرى لإتمام تعليمه، لكن وضع عائلته الاقتصادي جراء الأزمة لا يسمح بذلك. "عبء على عائلتي"
وحالف الحظ ناتالي ديب (24 عاماً) التي، بدلاً من العودة إلى لبنان، ذهبت إلى ألمانيا. وتعد ألمانيا وجهة أساسية للطلاب في أوكرانيا الراغبين بإكمال اختصاصاتهم في الطب. وتواصل حالياً دروسها عبر الإنترنت، وتأمل الحصول على موافقة احدى المستشفيات الألمانية لمتابعة الجزء العملي.