تحضير نص التعليم مدى الحياة
تحضير درس التعليم مدى الحياة
الملاحظة:
صاحب النص:
حسن شحاتة، باحث مصري متخصص في علوم التربية، من مؤلفاته: دليل المعلم لتنمية الإبداع الفكري، الكتابة والمكتبة، مداخل إلى تعليم المستقبل...
دلالة العنوان:
ربط الكاتب بين التعليم وحياة الإنسان إشارة إلى أنه حق الإنسان ما دام حيا وله إرادة في التعلم. العلاقة بين العنوان والجملة الأخيرة في النص:
ربط التنمية البشرية المستدامة بالتعليم ودوره في تحقيقها والرفع من مؤشراتها. فرضية القراءة:
بيان دور التعليم في تحقيق التنمية البشرية. الفهم:
الفكرة العامة للنص:
يعتبر الكاتب التعليم مدخلا أساسا ومهما لتحقيق نهضة شاملة وتنمية بشرية مستدامة، كما يؤكد أيضا على ضرورة التفكير في المناهج التعليمة والطرق التربوية الطفيلة بالموازنة بين ثقافة الذاكرة وثقافة الإبداع. التحليل:
آليات تطوير المنظومة التربوية حسب النص:
-التفكير بمرونة واعية لإدراك التنوع وتقبل الاختلاف والتسامح. -التنوع في البرامج والمناهج التربوية حسب البيئات الاجتماعية والمستويات العقلية. -المواءمة بين ثقافة الذاكرة والإبداع. التعلّم مدى الحياة.. كان خياراً وصار ضرورة اقتصادية. عبارات ذات صلة بالحقل الديمقراطي:
مدى الحياة_التنمية الديمقراطية_تعليم المستقبل_حق المواطن_التعليم مدخل للديمقراطية.
التعلّم مدى الحياة.. كان خياراً وصار ضرورة اقتصادية
أطلق ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس لجنة برنامج تنمية القدرات البشرية الأمير محمد بن سلمان ، أمس، برنامج تنمية القدرات البشرية، أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030م ، والذي يمثل استراتيجية وطنية تستهدف تعزيز تنافسية القدرات البشرية الوطنية محليا وعالميا، باغتنام الفرص الواعدة الناتجة عن الاحتياجات المتجددة والمتسارعة. وقال ولي العهد «يمثل برنامج تنمية القدرات البشرية، أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030م ، استراتيجية وطنية تستهدف تعزيز تنافسية القدرات البشرية الوطنية محليا وعالميا؛ ليكون المواطن مستعدا لسوق العمل الحالي والمستقبلي بقدرات وطموح ينافس العالم. التعلم مدى الحياة pdf. وذلك من خلال: تعزيز القيم، وتطوير المهارات الأساسية ومهارات المستقبل، وتنمية المعرفة». وأضاف «ولثقتي بقدرات كل مواطن، فقد تم تطوير هذا البرنامج ليلبي احتياجات وطموح جميع شرائح المجتمع، من خلال تطوير رحلة تنمية القدرات البشرية بداية من مرحلة الطفولة، مرورا بالجامعات والكليات والمعاهد التقنية والمهنية، وصولا إلى سوق العمل، بهدف إعداد مواطن طموح يمتلك المهارات والمعرفة، ويواكب المتغيرات المتجددة لسوق العمل، مما يسهم في بناء اقتصاد متين قائم على المهارات والمعرفة وأساسه رأس المال البشري».
ويضيف أن "التدريب المهني له دور، ولكن تدريب شخص في وقت مبكِّر للقيام بشيء واحد طوال حياته لم يعد هو الحل". انتقال مسؤولية التطوير المهني من المؤسسة إلى الفرد على الرغم من أن المؤسَّسات نفسها كانت مسؤولة عن تزويد موظفيها بالخبرات المحدّدة المطلوبة ضمن المؤسّسة نفسها، يبدو أن أرباب العمل الآن أصبحوا أقل رغبة في الاستثمار في تدريب قواهم العاملة. فقد انتقلت مسؤولية التطوير المهني العملي من المؤسّسة إلى الفرد. وقد خلص التقرير الصادر عن مجلس المستشارين الاقتصاديين في أمريكا، في عام 2015م إلى أن حصة العاملين في البلاد الذين يتلقون تدريباً مقابل أجر أو أثناء العمل قد انخفضت بشكل مطرد بين عامي 1996 و2008م. وفي بريطانيا، انخفض متوسط ساعات تدريب العمال إلى النصف تقريباً بين عامي 1997 و2009م، أي إلى 0. 69 ساعة فقط في الأسبوع. وتلخص جوناس بريزينغ، مديرة "مانبور"، وهي شركة استشارية في مجال التوظيف، هذه المسألة بقولها: "لقد انتقلت المؤسسات من بناء المواهب إلى مجرد استهلاكها". وتعود أسباب تراجع مكانة التدريب إلى عدة أمور أهمها أن ميزانيات التدريب معرّضة بشكل خاص للتخفيضات عند تعرّض الشركة لأية ضغوطات مالية أو اقتصادية.