الملاحق:
إذا تضمن البحث بعض الاستبيانات أو الوثائق الهامة. الخطوة السادسة: راجع البحث للوصول إلى النسخة النهائية
بعد كتابة المسودة الأولى والانتهاء منها، انتقل إلى مرحلة التعديل والتنقيح والتصحيح، التي ستقودك إلى النسخة النهائية من البحث الجاهزة للتسليم. حيث يمكنك مراجعة بحثك وتدقيقه على أربع مراحل أو مستويات أساسية كما يلي: مستوى التنظيم العام: تأكد من تناسق جميع أجزاء البحث وترابطها معًا ابتداءً من المقدمة ومرورًا بمشكلة البحث ومحتواه، وصولاً إلى الخاتمة. مستوى الفقرات: ويشمل ذلك الأفكار الرئيسية في كل جملة، وترابط الأفكار معًا في الفقرة الواحدة، ذكر التفاصيل المناسبة لتوضيح أفكار معيّنة واستخدام أدوات الربط للتنقل بين الفقرات بسلاسة. زيادة مدى جهاز الأميتر والفولتميتر (مقارنة بين جهازى الاميتر والفولتميتر) - YouTube. مستوى الجمل: ويشمل بنية الجملة، اختيار الكلمات السليم، علامات الترقيم، تصحيح الأخطاء المطبعية واللغوية والنحوية وغيرها. مستوى التوثيق: وينطوي ذلك على التأكد من توثيق جميع المراجع المستخدمة بشكل صحيح حسب النظام الذي تمّ اعتماده، وحسن استخدام ملاحظات الحواشي والهوامش ودقتها. يمكنك قراءة بحثك عدّة مرّات بحيث تهدف في كلّ مرّة للتركيز على جانب من جوانب التدقيق المذكورة أعلاه، فتتمكّن بذلك من تجنّب أكبر قدر ممكن من الأخطاء في البحث.
ما هو الفرق بين الفولتاميتر والاوميتر؟
احرص على الموازنة ما بين الشرح والتفسير وما بين الاختصار والتعميم. لا تكتفي بأحدهما فقط وإنما اشتخدم الشرح والتفسير في المواضع التي تحتاج إلى ذلك، والجأ إلى الاختصار والتعميم في مواضع أخرى حتى يكون بحثك شاملاً ومتوازنًا. كتابة الخاتمة
يمكنك كتابة الخاتمة بعدّة أشكال وذلك اعتمادًا على طبيعة البحث ونوعه، غير أننّا نستطيع تلخيص أهمّ النصائح التي عليك اتباعها فيما يلي: إذا كانت مشكلة البحث معقّدة، يمكنك أن تلخّص أهمّ جوانبها في الخاتمة حتى تضمن ألاّ تترك القارئ محتارًا أو تائهًا. في حال لم توضّح في بحثك ما تعنيه النتائج التي توصّلت إليها أو مخرجات دراستك، اجعل من الخاتمة فرصة لذكر هذه النتائج مجدّدًا وتوضيح أهميّتها. انتقل من التخصيص والتفصيل إلى التعميم والتلخيص لتعود من جديد للحديث عن سياق الموضوع كما ورد في مقدّمة بحثك. بمعنى آخر لا تجعل الخاتمة معقّدة وصعبة الفهم وإنما احرص على أن تكون واضحة سهلة الفهم على القارئ. يمكنك أن تقترح في خاتمة البحث بعض الجوانب التي يمكن للبحوث المستقبلية أن تتطرق لها والتي لم يسعفك الوقت أو الظروف للتحديث عنها في بحثك. ما هو الفرق بين الفولتاميتر والاوميتر؟. قائمة المراجع:
على الباحث أن يقوم بإعداد قائمتين: واحدة باللغة العربية ، والثانية باللغة الإنجليزية، كل على حده، وأن تشتمل هذه القوائم على الكتب والمقالات وأية مصادر أخرى استخدمها عند كتابة بحثه.
زيادة مدى جهاز الأميتر والفولتميتر (مقارنة بين جهازى الاميتر والفولتميتر) - Youtube
في التمثيل التخطيطي للتيار الكهربائي، يُشار إليه بدائرة بداخلها (A). في التمثيل التخطيطي للفولتميتر، يُشار إليه بدائرة بداخلها (V). يمكن إنشاء مقياس التيار عن طريق إرفاق مقاومة صغيرة بالتوازي مع الجلفانومتر. يمكن إنشاء مقياس الفولتميتر عن طريق ربط مقاومة عالية جدًا على التوالي مع الجلفانومتر. يشار إليه بالرمز (A). يشار إليه بالرمز (V). الجلفانومتر – Galvanometer: يعتبر كل من الفولتميتر والأميتر من الأدوات الكهربائية المستخدمة لاكتشاف معلمتين مختلفتين في الدائرة الكهربائية، الغرض من الفولتميتر هو اكتشاف فرق الجهد بين نقطتين في دائرة كهربائية أو إلكترونية؛ بينما يستخدم مقياس التيار لقياس تدفق التيار من خلال دائرة مغلقة كميًا. يمكن إنشاء نسخة تناظرية لكليهما عمليًا من مقياس الجلفانومتر (Galvanometer)، الجلفانومتر هو أداة كهروميكانيكية تستخدم لاكتشاف وجود أو عدم وجود تيار في الدائرة الكهربائية، عندما يتم توصيل مقاومة عالية جدًا في سلسلة مع الجلفانومتر، فإنّه يعمل مثل الفولتميتر. من ناحية أخرى، عندما يتم إرفاق مقاومة صغيرة بالتوازي مع الجلفانومتر، فإنّه يتصرف مثل مقياس التيار الكهربائي. أقرأ التالي منذ يومين طرق الكشف عن نقطة التكافؤ في تفاعلات الترسيب منذ يومين تقدير وزن الحديد على هيئة أكسيد الحديديك منذ يومين معايرة محلول نترات الفضة في طريقة مور وفاجان منذ 3 أيام معايرة محلول حمض الهيدروكلوريك باستخدام كربونات الصوديوم منذ 3 أيام كلورات الفضة AgClO3 منذ 4 أيام أزيد الفضة AgN3 منذ 4 أيام حمض السيليسيك [SiOx(OH)4-2x]n منذ 4 أيام ثنائي أكسيد السيليكون SiO2 منذ 6 أيام هلام السيليكا SiO2·nH2O منذ أسبوع واحد مركب سيلان الكيميائي SiH4
احرص على إيجاد المصادر الموثوقة التي تعمل كدلائل وبراهين تدعم قضيّتك البحثية. وحتى تكون عملية البحث الأولي صحيحة، التزم بالنصائح التالية: اقرأ الكثير عن الموضوع يدور حوله بحثك، وخذ فكرة شاملة عنه. استعن بمختلف المصادر البحثية المتاحة، والتي يمكن تصنيفها كما يلي: فهارس المكتبات، الفهارس الدورية، الببليوغرافيات، والمصادر المقترحة من مدرّسك أو المشرف على بحثك. المصادر الأولية والمصادر الثانوية. الجرائد، الكتب، والمستندات الأخرى بأنواعها بعد الاطلاع على المصادر المختلفة المتاحة أمامك، ابدأ بتقييمها، وأخذ الملاحظات حولها للرجوع إليها عند الحاجة. احرص على توثيق مصادرك أولاً بأول مستخدمًا نظام التوثيق المحدّد من قبل مشرفك ( نظام APA ، نظام MLA ، نظام هارفارد…الخ). احرص على استخدام النسخة الأحدث من نظام توثيق المراجع، وتأكّد من كتابة كلّ المصادر والمراجع تجنّبًا للوقوع في فخّ السرقة الأدبية. الخطوة الرابعة: ضع مخطّطًا جيّدًا لبحثك
حان الوقت لترتّب جميع المعلومات والبيانات التي عثرت عليها من خلال عملية البحث في المراجع والمصادر المختلفة. ابدأ بتجميع وترتيب المعلومات مستخدمًا ثلاثة أنظمة أساسية: نظام لحفظ وترتيب المراجع.