أغنية الأطلال لسيدة الشرق أم كلثوم، يعتبرها الكثيرون أجمل ما غنت أم كلثوم، كما إنها أشهر وأبرز قصائد الشاعر إبراهيم ناجى. ومع ذكرى ميلاد الشاعر الكبير إبراهيم ناجى، والذى ولد فى 31 ديسمبر عام 1898، واذى يتذكره الكثيرون بقصيدته الشهيرة الأطلال، بعدما غنتها كوكب الشرق أم كلثوم، إلا أن للشاعر الراحل قصيدة ترتبط هى الأخيرة بأغنية الأطلال، ظلمت تاريخيا. فبعد وفاة "ناجى" وتجدد رغبة أم كلثوم بغناء الأطلال، قامت الشاعر الراحل أحمد رامى، باختيار ابيات مختارة من قصيدة الأطلال و وأيضا وضع سبعة أبيات من قصيدة الوداع، من بيت (هل رأى الحب سكارى مثلنا) حتى (وإذا الأحباب كل في طريق). ويقول ناجى فى قصيدته الوداع:
حان حرمانى ونادانى النذيرْ ما الذي أعدّدْتُ لي قبل المسيرْ
زمني ضاع وما أنصفتني زاديَ الأولُ كالزاد الأخيرْ
ريّ عمري من أكاذيبِ المنى وطعامي من عفافٍ وضميرْ
وعلى كفِك قلبٌ ودمٌ وعلى بابِك قيدٌ وأسيرْ! حانَ حرماني فدعني يا حبيبي هذه الجنةُ ليستْ من نصيبي
آه من دارِ نعيمٍ كلما جئتها أجتازُ جسراً من لهيبِ
وأنا إلفك في ظل الصِّبا والشباب الغضِّ والعمرِ القشيبِ
أنزلُ الربوةَ ضيفاً عابراً ثم أمضي عنك كالطيرِ الغريبِ
لِمَ يا هاجرُ أصبحتَ رحيما والحنانُ الجمُّ والرقةُ فيما؟!
- هل راي الحب سكاري كلمات
- هل رأى الحب سكارى كلمات
- هل راي الحب سكاري مثلنا
هل راي الحب سكاري كلمات
* تكامل الادوار ما بين الخطوط الثلاث في اي فريق (دفاعاً ووسطا وهجوماً) يعتبر من ابرز معطيات فريق البطولة ولعل التفرد الذي نتابعه في وسط وهجوم المريخ وتفرد جمال سالم بالامكان ان يضيع ويذهب هباءً اذا ما ظهر الخلل الدفاعي..!! * تخريمة أولى: ترددت في الانباء ما يفيد بوجود اشكالية كبيرة و(شكلة نارها فووق) بين مجموعة من محترفي المريخ في الفندق.. وسريعاً جداً انطلقت (عربات الاسعاف) لتغطية ما يمكن تغطيته.. و.. ؟! ربنا يستر..!! * تخريمة ثانية: الغاني أوغستين صاحب الهدف الثاني في شباك سطيف تم استبعاده فجأة من بعثة الجزائر.. وبدلاً من تأليف قصة باااايخة كان الافضل تناول حقيقة اسباب الابعاد ولو من باب الشفافية..!! * تخريمة ثالثة: لم ولن نسأل عن هوية من هو (السكران) او الجاني والمجني عليه فقط ملّكو الجماهير المعلومة لقطع دابر الاجتهاد مع اعلان العقوبات اللازمة لفرض هيبة النادي.. ونعلم ان هناك من سيردد: (هل رأي الحب سكارى)..! !
هل رأى الحب سكارى كلمات
أين أمضي من خجل
وفؤادي أين يمضي من سؤالك!
هل راي الحب سكاري مثلنا
كما نالت وسام الكمال في مصر من الملك فاروق، وفي عام 1968 حصلت على جائزة الدولة التقديرية، كما حصلت على وسام النهضة الأردني ونيشان الرافدين العراقي ووسام الاستحقاق السوري، ووسام نجمة الاستحقاق الباكستاني.
* وبالعودة الى التفوق الكبير سواء في النتيجة او الاداء وتناقل لاعبي المريخ الكرة بتمريرات خرافية جعلت البعض يحتفل باقتراب الاحمر من اسلوب (التيكي تاكا) لم ولن يحدث امام فريق متكمل الصفوف.. وهو ما يجب التحسب له امام العلمة..!! * ظهور الصاعد الواعد عبده جابر، وابراهومة عقب اشراكه امام الخرطوم كشف حجم الظلم الذي يتعرض له الثنائي، وأوحى بوجود اكثر من لاعب في دكة البدلاء يمارس الصمت كما كان يحدث للقناص عنكبة وغيره من النجوم المتألقين..!! * وحتى لا يحدث ما لا تحمد عقباه فاننا نطالب الجهاز الفني بقيادة غارزيتو بمنح الواعد عبده جابر فرصة المشاركة اساسياً امام العلمة الى جوار بكري المدينة واذا ادعى الامر فليلعب عبده ولو على حساب بكري.. (ما فيها حاجة دي)..!! * اما بخصوص الهفوات الدفاعية والقصور الواضح في قلب الدفاع المريخي والذي ظهر بوضوح امام الخرطوم أول أمس فاننا نخاف ان تندم الاسرة المريخية على عدم تنفيذ التوصية الفنية للمدرب الفرنسي والمتعلقة بعدم التعاقد مع من اشار اليهم..!! * سيلا وعلي جعفر والريح علي بالامكان الدفع بهم حال تعذر مشاركة علاء لإي سبب لكن تبقى الاشكالية ان يتعرض الاحمر للهزيمة ونعود تاااني لدائرة الهجوم على المدافعين (ناس على جعفر والريح علي)..!!