أشاد أكاديميون في مجال الإعلام بدور الإعلام السعودي خلال أزمة جائحة فيروس كورونا العالمية.. وزارة الاعلام السعودية الخدمات الالكترونية. وأكدوا في هذا الصدد أنه أدى دوره في مواجهة الجائحة على أكمل وجه، لافتين إلى تصدُّر وسائل التواصل الاجتماعي مصادر المعلومات الصحية للسعوديين خلال الجائحة. وفي التفاصيل، جاء ذلك خلال جلسة حوارية بعنوان (الإعلام في عصرنا الرقمي وأثره في التصدي لجائحة كورونا)، أُقيمت ظهر اليوم الاثنين عن بُعد في ختام فعاليات ملتقى التكامل المعرفي، الذي نظمته وزارة التعليم خلال شهر نوفمبر. وشارك في الجلسة الأمير الدكتور سعد بن سعود آل سعود عميد كلية الإعلام والاتصال بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، والدكتور محمد الحيزان المستشار الإعلامي، والدكتور حسان بصفر أستاذ الاتصال والإعلام بجامعة الملك عبدالعزيز، وأيضًا الدكتور أحمد الجميعة المشرف العام على الإدارة العامة للإعلام والاتصال في وزارة التعليم الذي أدار الجلسة. وتحدث الدكتور سعد آل سعود عن أهمية شبكات التواصل خلال الأزمات، ودور الإعلام وتأثيره على المجتمع، موضحًا أنه في ظل الأزمات يصبح الإعلام المصدر الأول لمتابعة الأحداث، ومعرفة المعلومات، وتشكيل اتجاهات الجمهور وإدارة الأزمة.
- وزارة الإعلام تحجب قنوات الإرهاب القطرية | صحيفة الرياضية
وزارة الإعلام تحجب قنوات الإرهاب القطرية | صحيفة الرياضية
[2]
وصدر المرسوم الملكي بتاريخ 1374/06/17هـ بتسمية الإذاعة بالمديرية العامة للإذاعة. بعد ذلك تم إنشاء المديرية العامة للصحافة والنشر وتم ربط الإذاعة بها وتعيين معالي الشيخ عبدالله عمر بلخير مديراً عامة للمديرية، ثم صدر نظام المطبوعات والنشر عام 1378 هـ. وزارة الإعلام تحجب قنوات الإرهاب القطرية | صحيفة الرياضية. ومع تزايد الاهتمام بالإعلام محلياً ودولياً واتساع النطاق، أصدر الملك فيصل مرسوم ملكي بتاريخ 1382/10/09هـ بتحويل المديرية العامة للصحافة والنشر إلى وزارة للإعلام لتشرف على وسائل الإعلام. وفي عام 1424 هـ صدر قرار مجلس الوزراء بتعديل مسمى وزارة الإعلام بحيث يكون وزارة الثقافة والإعلام. وفي 17 رمضان 1439هـ، صدر الأمر الملكي بإنشاء وزارة للثقافة وفصلها عن الإعلام، وتنقل إليها المهام والمسؤوليات المتعلقة بنشاط الثقافة، وتعديل اسم «وزارة الثقافة والإعلام» ليكون «وزارة الإعلام».
ثم أُنشئت الإذاعة السعودية بمرسوم ملكي بتاريخ 22/9/1368 هـ، بتوقيع الملك عبد العزيز موجّه إلى الأمير فيصل بن عبد العزيز بتنفيذ الفكرة بهدف ربط المملكة بالعالم الخارجي ونشر الثقافة والمعرفة في البلاد، وفي سبيل تحقيق ذلك استعانت المملكة بخبراء سودانيين لما لهم من خبرة سابقة في هذا المجال، فقد كان هؤلاء الخبراء منتدبين من وزارة الإعلام السودانية ومن هيئة الإذاعة السودانية، وقام هذا الفريق بتدريب عدد من السعوديين على العمل الإذاعي واستمر البث لفترة من الزمن تحت إشراف هذا الفريق (لا سيما الإشراف الهندسي وتنسيق البرامج). [2]
وصدر المرسوم الملكي بتاريخ 1374/06/17هـ بتسمية الإذاعة بالمديرية العامة للإذاعة. وزارة الاعلام السعودية التراخيص. بعد ذلك تم إنشاء المديرية العامة للصحافة والنشر وتم ربط الإذاعة بها وتعيين معالي الشيخ عبدالله عمر بلخير مديراً عامة للمديرية، ثم صدر نظام المطبوعات والنشر عام 1378 هـ. ومع تزايد الاهتمام بالإعلام محلياً ودولياً واتساع النطاق، أصدر الملك فيصل مرسوم ملكي بتاريخ 1382/10/09هـ بتحويل المديرية العامة للصحافة والنشر إلى وزارة للإعلام لتشرف على وسائل الإعلام. وفي عام 1424 هـ صدر قرار مجلس الوزراء بتعديل مسمى وزارة الإعلام بحيث يكون وزارة الثقافة والإعلام.