سُئل
سبتمبر 29، 2017
بواسطة
remas
ما سبب نزول سورة الكوثر؟ حل كتاب التفسير اول متوسط الفصل الدراسي الأول ف1
وضح ما هو سبب نزول سورة الكوثر
ما سبب نزول سورة الكوثر؟
ما
سبب
نزول
سورة
الكوثر
1 إجابة واحدة
تم الرد عليه
الإجابة
ج1: قال ابن إسحاق: وكان العاص بن وائل السهمي - فيما بلغني - إذا ذكر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال دعوه فإنما هو رجل أبتر لا عقب له لو مات لانقطع ذكره واسترحتم منه فأنزل الله في ذلك إنا أعطيناك الكوثر ما هو خير لك من الدنيا وما فيها والكوثر: العظيم
موقع عربي نت الذي يهتم بمتابعة جديد مواضيع المنهاج التعليمي في المملكة العربية السعودية ودول الخليج وجديد الترند.
ما سبب نزول سورة الكوثر تفسير اول متوسط الفصل
ما سبب نزول سورة الكوثر؟ حل سؤال افكر من الوحدة الرابعة وحدة قصار المفصل سورتا الكوثر و الماعون كتاب الطالب تفسير اول متوسط الفصل الدراسي الأول، سنقدم لكم اعزاءنا الطلبة الاجابة الصحيحة لسؤال السابق. ما سبب نزول سورة الكوثر؟
الاجابة هي:
في بداية الدعوة كان إيذاء المشركين للرسول كبير و كان الله ينزل عليه القرآن ليشد من أزره و يساند فكانت سورة الكوثر تؤيد الرسول و تحمل له بشارة نهر الكوثر
ما سبب نزول سورة الكوثر تفسير اول متوسط 1443
سبب نزول سورة الكوثر ؟ حل كتاب تفسير اول متوسط ف1 الفصل الدراسي الاول حل سؤال سبب نزول سورة الكوثر ؟ الاجابة عبر موقع فايدة بوك وهي كالتالي لما مات القاسم ولد النبي صلى الله عليه وسلم قال بعض المشركين عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه أبتر، فأنزل الله سبحانه وتعالى سورة الكوثر.
ما رواه أنس بن مالك -رضي الله عنه-: (بيْنَا رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ ذَاتَ يَومٍ بيْنَ أظْهُرِنَا إذْ أغْفَى إغْفَاءَةً ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ مُتَبَسِّمًا، فَقُلْنَا: ما أضْحَكَكَ يا رَسولَ اللهِ، قالَ: أُنْزِلَتْ عَلَيَّ آنِفًا سُورَةٌ فَقَرَأَ: بسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ {إنَّا أعْطَيْنَاكَ الكَوْثَرَ* فَصَلِّ لِرَبِّكَ وانْحَرْ* إنَّ شَانِئَكَ هو الأَبْتَرُ}). [٢]
ما رواه ابن عباس -رضي الله عنه- في شأن نزول هذه السُّورة أنّه: (لما قدم كعبُ بنُ الأشرفِ مكةَ؛ أتوْهُ فقالوا: نحنُ أهلُ السقايةِ والسدانةِ، وأنت سيدُ أهلِ يثربَ، فنحنُ خيرٌ أم هذا الصنيبيرُ المنبترُ من قومِه يزعمُ أنَّهُ خيرٌ منا؟ فقال: أنتم خيرٌ منه، فنزلتْ على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم: إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ) ، [٣] فنزلت السُّورة ردَّاً على مزاعم كعب بن الأشرف الذي ادَّعى أنَّ قريشاً خيرٌ من النَّبي -صلَّى الله عليه وسلَّم-. [١]
وللجمع بين هذا الآراء ومعرفة الرَّاجح منها، قام العلماء في البحث عن نوع سورة الكوثر هل هي مكِّية أم مدنيَّة؛ فهي عند الجمهور سورةٌ مكيَّة، بينما قال الحسن وقتادة ومجاهد وعكرمة إنَّ سورة الكوثر من السُّور المدنيَّة، ودليلهم حديث أنس المُتقدِّم ذكره؛ حيث إنَّ أنس أسلم في بداية الهجرة، وقد ذكر في حديثه: "أُنزلت علي آنفاً سورة"، وكلمة آنفاً تدلُّ على الزَّمن القريب، ممَّا يعني أنَّ السُّورة نزلت في المدينة.
عن أبي لبابة بشير بن عبد المنذر -رضي الله عنه-: أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «مَن لَم يَتَغنَّ بِالقُرآنِ فَليسَ مِنَّا». معنى حديث "ليس مِنا مَنْ لم يَتَغَنَّ بالقرآن". [ صحيح. ] - [رواه أبو داود. ] الشرح
حث النبي -صلى الله عليه وسلم- في هذا الحديث على التغني بالقرآن، وهذه الكلمة لها معنيان؛ الأول: من لم يتغن به، أي: من لم يحسن صوته بالقرآن فليس من أهل هدينا وطريقتنا, والمعنى الثاني: من لم يستغن به عن غيره بحيث يطلب الهدى من سواه فليس منا، ولا شك أن من طلب الهدى من غير القرآن أضله الله والعياذ بالله، فيدل الحديث على أنه ينبغي للإنسان أن يحسن صوته بالقرآن، وأن يستغنى به عن غيره. الترجمة:
الإنجليزية
الفرنسية
الإسبانية
التركية
الأوردية
الإندونيسية
البوسنية
الروسية
الصينية
الفارسية
الهندية
السنهالية
الكردية
البرتغالية
عرض الترجمات
معنى حديث "ليس مِنا مَنْ لم يَتَغَنَّ بالقرآن"
وبه قال: (حدّثنا إسحاق) هو ابن منصور وقال الحاكم ابن نصر ورجح الأول أبو علي الجياني قال: (حدّثنا أبو عاصم) الضحاك النبيل شيخ المؤلف روي عنه كثيرًا بلا واسطة قال: (أخبرنا ابن جريج) عبد الملك بن عبد العزيز قال: (أخبرنا ابن شهاب) محمد بن مسلم (عن أبي سلمة) بن عبد الرحمن بن عوف (عن أبي هريرة) -رضي الله عنه- أنه (قال: قال رسول الله -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-): (ليس منا) أي ليس من أهل سُنّتنا (من لم يتغن بالقرآن) أي يحسن صوته به كما قاله الشافعي وأكثر العلماء. وقال سفيان بن عيينة يستغني به عن الناس (وزاد غيره) غير أبي هريرة وفي فضل القرآن وقال صاحب له معنى يتغنى بالقرآن (يجهر به). ليس منا من لم يتغن بالقران فليس منا. فهي جملة مبينة لقوله يتغن بالقرآن، فلن يكون المبين على خلاف البيان، فكيف يحمل على غير تحسين الصوت. والصاحب المذكور هو عبد الحميد بن عبد الرحمن بن زيد بن الخطاب كما سبق في فضل القرآن. وقال في الفتح: وسيأتي قريبًا من طريق محمد بن إبراهيم التيمي عن أبي سلمة بلفظ ما أذن الله لشيء ما أذن لنبي حسن الصوت بالقرآن يجهر به فيستفاد منه أن الغير المبهم في حديث الباب وهو الصاحب المبهم في رواية عقيل هو محمد بن إبراهيم التيمي والحديث واحد إلا أن بعضهم رواه بلفظ: ما أذن، وبعضهم بلفظ: ليس منا.
شرح وترجمة حديث: من لم يتغن بالقرآن فليس منا - موسوعة الأحاديث النبوية
وقيل: التَّغَنِّي: الاستِغناءُ، وقيل: التَّحزُّنُ، وقيل: الانشِغالُ بِه، ويُمكنُ أن يُجمعَ بين تلك الأقوالِ؛ بأن يُحَسِّنَ صَوتَه به جاهرًا به، مُترنِّمًا على طَريقِ التَّحزُّنِ والتَّخشُّعِ، مُستغنيًا به عَن غَيرِه منَ الأخبارِ، طالبًا به غِنَى النَّفسِ راجيًا به غِنى اليدِ.
معنى: «ليس منّا من لم يتغنَّ بالقرآن» - محمد بن صالح العثيمين - طريق الإسلام
إرشاد الساري
عمدة القارئ
[ رقم الحديث عند عبدالباقي: 7129... قَوْله: غَيره هُوَ صَاحب لأبي هُرَيْرَة، زَاد فِي آخر الحَدِيث يجْهر بِهِ أَي: بِالْقُرْآنِ.
[ رقم الحديث عند عبدالباقي: 7129... ورقمه عند البغا: 7527] - حدّثنا إسْحَاقُ، حدّثنا أبُو عاصِمٍ، أخبرنَا ابنُ جُرَيْجٍ، أخبرنَا ابنُ شِهابٍ، عنْ أبي سَلَمَةَ، عنْ أبي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رسولُ الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لَيْسَ مِنَّا مَنْ لَمْ يَتَغَنَّ بِالقُرْآنِ وزادَ غَيْرُهُ يَجْهَرُ بِهِ. مطابقته للتَّرْجَمَة من حَيْثُ إِن فِي قَوْله: من لم يَتَغَنَّ بِالْقُرْآنِ إِضَافَة الْفِعْل إِلَيْهِ، وَذَلِكَ يدل على أَن أَفعَال الْعباد مخلوقة لله تَعَالَى. شرح وترجمة حديث: من لم يتغن بالقرآن فليس منا - موسوعة الأحاديث النبوية. وَإِسْحَاق قَالَ الْحَاكِم: هُوَ ابْن نصر، وَقَالَ الغساني: هُوَ ابْن مَنْصُور أشبه، وَأَبُو عَاصِم الضَّحَّاك وَهُوَ من مَشَايِخ البُخَارِيّ روى عَنهُ كثيرا بِلَا وَاسِطَة، وَابْن جريج عبد الْملك بن عبد الْعَزِيز بن جريج، وَابْن شهَاب مُحَمَّد بن مُسلم الزُّهْرِيّ، وَأَبُو سَلمَة بن عبد الرَّحْمَن بن عَوْف. والْحَدِيث مضى فِي فَضَائِل الْقُرْآن. قَوْله: لَيْسَ منا أَي: لَيْسَ من أهل سنتنا، وَلَيْسَ المُرَاد أَنه لَيْسَ من أهل ديننَا. قَوْله: من لم يَتَغَنَّ أَي: من لم يجْهر بِقِرَاءَة الْقُرْآن. قَوْله: غَيره هُوَ صَاحب لأبي هُرَيْرَة، زَاد فِي آخر الحَدِيث يجْهر بِهِ أَي: بِالْقُرْآنِ.