المراجعات
لا توجد مراجعات بعد. كن أول من يقيم "كيس ليز جبنة فرنسية" لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. تقييمك * مراجعتك * الاسم *
البريد الإلكتروني *
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
ليز جبنة فرنسية 4 متوسط
خلود الحسيني
منذ 5 أشهر
قام بالشراء
وتم تقييمه
إيمان عقيلي
منذ 6 أشهر
ليلى العوفي
منذ 9 أشهر
رائع
ام محمد الحربي
منذ سنة
ممتاز
متعب الحربي
👌
ندى الحسيني
لذيذ
عبد الله الحربي
رهام فهد
جميل
ليز جبنة فرنسية رومانسية
450 JD
عصير المراعي...
المنتجات الأكثر مبيعاً
سانبلجرينو مي...
0. 900 JD
بوم بوم مشروب...
0. 850 JD
كمامات أسود 5...
3. 500 JD
2. 490 JD
بريك تايم شوك...
0. 100 JD
إجابة محطة لتبادل الأفكار والخبرات والتجارب © 2011/2022 إجابة. الخصوصية
سياسة الاستخدام
النقاط والشارات
عن إجابة
تم تطوير هذا الموقع بناءً على طلبات مستخدميه. ejaaba v2. 10. 0
قال مقاتل: أطبقت الأبواب عليهم ثم سدت بأوتاد من حديد من نار حتى يرجع عليهم غمها وحرها ، فلا يفتح عليهم باب ولا يدخل عليهم روح ، والممددة من صفة العمد ، أي مطولة فتكون أرسخ من القصيرة. ﴿ تفسير الوسيط ﴾
وقوله- تعالى-: فِي عَمَدٍ مُمَدَّدَةٍ صفة رابعة من صفات هذه النار الشديدة الاشتعال. وقوله عَمَدٍ- بفتحتين- جمع عمود كأديم وأدم، وقيل: جمع عماد، وقيل: هو اسم جمع لعمود، وليس جمعا له، والمراد بها: الأوتاد التي تشد بها أبواب النار. وقرأ بعض القراء السبعة: في عمد بضمتين جمع عمود كسرير وسرر. والممددة: الطويلة الممدودة من أول الباب إلى آخره. أى: أن هذه النار مغلقة عليهم بأبواب محكمة، هذه الأبواب قد شدت بأوتاد من حديد، تمتد هذه الأوتاد من أول الأبواب إلى آخرها. بحيث لا يستطيع من بداخلها الفكاك منها. سورة الهمزة بالتفسير - القران الكريم. وبذلك نرى السورة الكريمة قد توعدت هؤلاء المغرورين الجاهلين، الطاعنين في أعراض الناس... بأشد ألوان العقاب، وأكثره إهانة وخزيا لمن ينزل به. نسأل الله- تعالى- أن يعيذنا من ذلك. وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم. ﴿ تفسير ابن كثير ﴾
( في عمد ممددة) قال عطية العوفي: عمد من حديد. وقال السدي: من نار.
سورة الهمزة بالتفسير - القران الكريم
إغلاق الإعلان وسيلة دعم للموقع عند الضغط عليه ومحتواه عشوائي لا يمثلنا عربي - نصوص الآيات عثماني: عربى - نصوص الآيات: في عمد ممددة عربى - التفسير الميسر: إنها عليهم مطبَقة في سلاسل وأغلال مطوَّلة؛ لئلا يخرجوا منها. السعدى: { فِي عَمَدٍ} من خلف الأبواب { مُمَدَّدَةٍ} لئلا يخرجوا منها { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا}. [نعوذ بالله من ذلك، ونسأله العفو والعافية]. الوسيط لطنطاوي: وقوله- تعالى-: فِي عَمَدٍ مُمَدَّدَةٍ صفة رابعة من صفات هذه النار الشديدة الاشتعال. وقوله عَمَدٍ- بفتحتين- جمع عمود كأديم وأدم، وقيل: جمع عماد، وقيل: هو اسم جمع لعمود، وليس جمعا له، والمراد بها: الأوتاد التي تشد بها أبواب النار. وقرأ بعض القراء السبعة: في عمد بضمتين جمع عمود كسرير وسرر. والممددة: الطويلة الممدودة من أول الباب إلى آخره. أى: أن هذه النار مغلقة عليهم بأبواب محكمة، هذه الأبواب قد شدت بأوتاد من حديد، تمتد هذه الأوتاد من أول الأبواب إلى آخرها. بحيث لا يستطيع من بداخلها الفكاك منها. وبذلك نرى السورة الكريمة قد توعدت هؤلاء المغرورين الجاهلين، الطاعنين في أعراض الناس... بأشد ألوان العقاب، وأكثره إهانة وخزيا لمن ينزل به.
﴿إِنَّهَا عَلَيْهِمْ مُؤْصَدَةٌ﴾ مُطْبَقَةٌ مُغْلَقَةٌ. ﴿فِي عَمَدٍ مُمَدَّدَةٍ﴾ قَرَأَ حَمْزَةُ وَالْكِسَائِيُّ وَأَبُو بَكْرٍ: ﴿فِي عُمُدٍ﴾ بِضَمِّ الْعَيْنِ وَالْمِيمِ، وَقَرَأَ الْآخَرُونَ بِفَتْحِهِمَا، كَقَوْلِهِ تعالى: "رفع السموات بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا" [الرعد: ٢] وَهْمًا جَمِيعًا جَمْعُ عَمُودٍ، مِثْلُ: أَدِيمٍ وَأَدَمٍ [وَأُدُمٍ] [[ساقط من "ب". ]] ، قَالَهُ الْفَرَّاءُ [[انظر: معاني القرآن للفراء: ٣ / ٢٩١. ]]. وَقَالَ أَبُو عُبَيْدَةَ: جَمْعُ عِمَادٍ، مِثْلُ: إِهَابٍ وَأَهَبٍ وَأُهُبٍ [[قال الفيومي في "المصباح المنير" ١ / ٢٨: "الإهاب: الجلد.. والجمع: أهب" بضمتين على القياس مثل: كتاب وكتب، وبفتحتين على غير قياس. قال بعضهم: وليس في كلام العرب فعال يجمع على فعل بفتحتين إلا إهاب وأهب، وعماد وعمد. ]]. قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: أَدْخَلَهُمْ فِي عَمَدٍ فَمُدَّتْ عَلَيْهِمْ بِعِمَادٍ. [وَقِيلَ: "فِي عَمَدٍ مُمَدَّدَةٍ]: [[ما بين القوسين ساقط من "ب". ]] فِي أَعْنَاقِهِمُ الْأَغْلَالُ السَّلَاسِلُ. [وَقِيلَ: "هِيَ عَمَدٌ مُمَدَّدَةٌ": عَلَى بَابِ جَهَنَّمَ] [[ما بين القوسين ساقط من "ب". ]]